الجزائر بلد غني بالفنون التقليدية الشعبية ذات العمق التاريخي التي تترجم أصالة كل منطقة من هذا البلد. الجزائر بلد غني بالفنون التقليدية الشعبية ذات العمق التاريخي التي تترجم أصالة كل منطقة من هذا البلد. لبس المجاهدين الجديد يتوافق مع اعمال. الألبسة التقليدية جزء هام من ثقافة الجزائر التي تعكس صورة عراقة وجمال هذا البلد، ومن بين هذه الألبسة التقليدية العريقة التي يحاول المجتمع الجزائري الحفاظ عليها، نجد "الحــايَــكْ". بالفيديو.. الجزائريون يستقبلون الربيع بحلوى "البْرَاج" و"المْبَرْجَة" "الحــايَــكْ" في اللغة العربية من الفعل (حاك) و(يَحيك – حِياكة) بمعنى (نَسَجَ)، وهو الثوب المُحاك أو المنسوج، وفي قاموس المعاني العربي، فإن الحايك هو قطعة ثوب ترتديه المرأة، ويَستر رأسها ووجهها وكامل جسدها. تختلف تسمية "الحــايَــكْ" في الجزائر من منطقة إلى أخرى، فنجد هذه التسمية في وسط وشرق الجزائر، أما في مناطق الغرب فيسمى "الكساء" أو "الكْسَا" دون نطق الهمزة، كون اللهجة الجزائرية غالبا ما تُحذف منها الهمزة المتطرفة، وفي بعض المناطق الجزائرية يسمى "السَّفْسَاري"، و"المَلَحْفَة"، ويقال (فلانة تَلَحْفَت) بمعنى لبست المحلفة أو الحايك. "الحــايَــكْ" في الثقافة الجزائرية لباس تقليدي ترتديه النسوة فوق ملابسهن العادية حين يغادرن منازلهن التزاما للحشمة، فهو ليس موروثا شعبيا فقط أو رمزا للثقافة المحلية والوطنية الجزائرية بل رمز لزينة المرأة الجزائرية وحافظ لحيائها، الذي يُضفي عليها سحرا وجمالا وبهاءً يزيده بياض القماش.
يعتقد البعض أن سوق الوكالة مخصص للملابس فقط، لكننى أعتقد أنه السوق الوحيدة فى مصر التى تستطيع أن يمنحك كل ما تطلبه من كل الاحتياجات الخاصة بك لمستلزمات العيد، بتلك الكلمات يبدأ محمد كمال أحد تجار الوكالة، ملابس البالة كلها براندات بأسعار تنافسية ورخيصة الثمن وذات جودة عالية للغاية، وأسعارها أقل كمان من الجديد. على جانب آخر يقبل عدد كبير من الناس على شراء ملابس جديدة «صناعة محلية» من سوق وكالة البلح نظرًا لأسعارها الرخيصة وجودتها الفائقة بالنسبة للأسواق أو المناطق الأخرى. لبس المجاهدين الجديد. يقول عبدالوهاب رفعت، أحد أصحاب المحلات التجارية لبيع الملابس الجاهزة الجديدة محلية الصنع وبواقى التصدير بوكالة البلح، نبيع منتجات ذات جودة عالية وبأسعار معقولة جدا تناسب مختلف الطبقات الاجتماعية، والأسعار هنا بسعر الجملة وأقل من أى سوق فى جميع أنحاء الجمهورية. ويواصل، يأتى إلينا تجار جملة للشراء وبيعها فى الأسواق بالمدن والمحافظات المختلفة، كما يأتى أيضا الزبون الذى يريد قطعة واحدة أو قطعتين لنفسه أو لأسرته، وأسعار الجملة مثل أسعار القطاعى. ويتابع، الملابس التى نبيعها عالية الجودة محلية الصنع وتصدر للخارج، ونعمل بها لأن هناك زبونا معينا يريد قطعة تكون جديدة وبخامة جيدة وسعر معقول وهناك الكثير من الناس يقبلون على شراء ملابس العيد من وكالة البلح؛ لأن بها كل ما يبحث عنه الجميع ويخص الموضة العالمية.
الجديد برس – متابعات اخبارية توفي عبد الرازق جلغاف البرعصي أحد رجال المقاومة ضد الاستعمار الإيطالي...
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc. جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
و الْقَلَنْسُوَةُ؛ هي الطَّاقِيَّةُ. جاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (30 / 301): " الْقَلَنْسُوَةُ: لغة من ملابس الرؤوس وتجمع على قَلاَنِسَ. واصطلاحا: ما يلبس على الرأس ويُتعمم فوقه، أو هي الطَّاقِيَّةُ " انتهى. والظاهر أن هذه القلنسوة كانت لاطئة وليست بعالية؛ لأن القلنسوة العالية إنما حدثت بعد ذلك. قال السيوطي رحمه الله تعالى: "... أساسيات الجامعة 102 - لبس الجامعة ~ Been's Blog. دل مجموع ما ذكر على أن الذي كان يلبسه النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة تحت العمامة: هو القلنسوة... وفي "السداسيات" أيضا من طريق أم نهار قالت: كان أنس بن مالك يمر بنا كل جمعة وعليه قلنسوة لاطئة - ومعنى لاطئة - أي لاصقة بالرأس ، إشارة إلى قصرها. وإنما حدثت القلانس الطوال في أيام الخليفة المنصور، في سنة ثلاث وخمسين ومائة أو نحوها، وفي ذلك يقول الشاعر: وكنا نرجي من إمام زيادة... فزاد الإمام المصطفى في القلانس " انتهى من "الحاوي للفتاوى" (1 / 73). وأما مسك العمامة بعصابة شبه العقال؛ فإنما هو شيء حادث بعد عهد السلف الصالح، لما ترك الناس تثبيت العمامة تحت الحنك؛ فاحتاجوا إلى شيء يثبتها فاستعملوا العصائب وأدوات خاصة. " والسلف كانوا يحنكون عمائمهم لأنهم كانوا يركبون الخيل ويجاهدون في سبيل الله؛ فإن لم يربطوا العمائم بالتحنيك، وإلا سقطت ، ولم يمكن معها طرد الخيل؛ ولهذا ذكر أحمد عن أهل الشام: أنهم كانوا يحافظون على هذه السنة لأجل أنهم كانوا في زمنه هم المجاهدون.