ذكرت الدكتورة لبنى كذلك أنه في الكويت تقع حالة طلاق واحدة بين كل 3 حالات زواج أي بنسبة 33٪ من المجتمع. #منيرة المشخص تهاجم نورا المطيري بسبب مقالها عن الحملات القذرة - صحيفة نبأ. وأشارت إلى بعض المشاكل المترتبة على حدوث الطلاق في المجتمع الكويتي من مثل وقوع ظلم على المرأة الكويتية المطلقة نظراً لأن الدولة تمنح لكل زوجين صك ملكية منزل باسم الزوج، وبالتالي تحرم المطلقة من حقها في المنزل بعد الطلاق، كما تمنع الدولة هناك علاوة إنجاب بواقع 50 ديناراً لكل طفل يولد للعائلة، وهذه المبالغ يحصل عليها الأب بعد الطلاق حتى وإن كانت المرأة هي العائلة للأطفال. أعقبت هذه المحاضرة فتح باب النقاش ريثما تتمكن الدكتورة ليلى عبدالرحمن الجريبي من الحضور والقاء المحاضرة عن (الطلاق في المملكة العربية السعودية دراسة من واقع سجلات المحاكم الشرعية بالرياض) بالنيابة عن الدكتورة البندري الجليل التي اعتذرت عن الحضور لوعكة أصابتها. وتركزت مداخلات الحضور حول التشابه بين مجتمع الخليج في كل دولة وتأثير الطفرة الاقتصادية على تغير المفاهيم الاجتماعية وبقدر ما كان للطفرة من نتائج إيجابية على التنمية بقدر ما كان لها استحقاقات على الأسرة والحياة الاجتماعية، كما علقت الدكتورة نورة العدوان، أما الدكتورة وسمية المنصور فقد طالبت بدراسة قصص الزواج الطويل الناجح التي عرفها الأجداد والآباء قبل أن تتفشى ظاهرة الطلاق وقلة الصبر في الأسر للاستفادة منها.
تفاصيل وفاة رائدة الاعمال منيره المقبالي في صحار بسلطنة عمان ما هو سبب وفاة رائدة الاعمال منيره المقبالي؟ ما هو مرض منيرة المقبالي ؟ حقيقة وفاة منيرة المقبالي؛ تداول الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ قليل خبر وفاة الشابة العمانية رائدة الاعمال منيرة المقبالي التي وافتها المنية اليوم ورحلت عن عالمنا بسبب خطأ طبي بإحدي المستشفيات الخاصة في عمان. وكانت رائدة الاعمال العمانية منيرة المقبالي احدى الشابات التي في زهرة العمر حيث أنها لم تشكو من أي أمراض لكنها فجأة دخلت احدى المستشفيات وهناك تعرضت للموت وكانت مثل هذه الحالات قد تكررت في غضون فترة زمنية متقاربة. وعندما كتبت والدة منيرة المقبالي عبر تغريدة لها أن سبب وفاة ابنتها منيرة المقبالي كان خطأ طبي تعاطف معها الآلاف من النشطاء والمتابعين الذين كتبوا يدعون لها وكتبو أيضاً يطالبون بحقوقها.
كما نبرئ ساحة البلدية والقروية؛ لأن (المطرات) كانت أكبر من كل المخططات التنموية العالمية!! لقد جاء إغفال اسم (منيرة المشخص) من المقطع ـ وهي العلم الذي في رأسه (صعاريرٌ) ما لها عدد من ضرتها البشعة (رقابة هانم) ـ في صالح القضية الوطنية الحرة، التي لم تحمل (منيرة) غيرها، ولم تتمخض عن سواها! وربما لو جاء المقطع باسمها لما شاهده أحدٌ ولا أربعاء؛ لشهرتها بالنقد اللاذع في كل مناسبة! ولكان أمثلنا طريقة من يتنهد بحرقة ويقول: يااااه يا منيرة.. ما تعبتِ يا ست الناس؟ أما الخطأ الثاني الذي خدم الصوت الناقد الشجاع فكان في نشر المقطع ناقصًا؛ مقدمًا لشعب (السوشال ميديا) فقاعة يشبع فيها (طقطقة) بعنوان (لم يطيقوا نقدها فأغلقوا المايكروفون)!! وهو ما نفته (نزاهههههة) ونزلت المداخلة كاملة؛ وأيدتها (منيرة) موضحة أن (الشخص) الذي صور بجواله (الشخصي) هو من قطع التصوير فجأة!! فهل فعل ذلك ابتغاء الإثارة فقط؟ أم أنه ذُعر من جرأتها وخاف من تبعات نشر مداخلتها كاملة؟؟؟؟؟
أما الدكتورة صباح فلمبان فقد علقت بالإجابة على بعض الأسئلة التي طرحت عليها.