فيتامين د من أهم الفيتامينات التي يجب أن يحصل عليها الجسم، فهو يساعد الجسم على القيام بوظائفه الأساسية، وفي حال وجود نقص شديد في نسبته في الجسم، قد يؤدي ذلك إلى ظهور اخطر اعراض نقص فيتامين د التي سنذكرها في المقال التالي. أهمية فيتامين دال للجسم تتمثل وظيفة فيتامين د في القيام بتنظيم عمل كل من الكالسيوم والفوسفات في الجسم، وهما عناصر مهمة تعمل على تعزيز صحة العظام والعضلات والأسنان، وبالتالي نقص هذا الفيتامين، قد يسبب مشاكل صحية في العظام، والتي قد ينتج عنها ظهور بعض الأمراض مثل الكساح عند الأطفال. اخطر اعراض نقص فيتامين د حدوث نقص فيتامين د، قد ينتج عنه ظهور بعض الأعراض، والتي تختلف شدتها من شخص إلى آخر، لكن قد تزداد حدة هذه الأعراض، وتصبح أكثر عند البعض، خصوصا في حالة النقص الشديد، ومن هذه الأعراض: الإصابة بضعف في الإدراك عند كبار السن. الإصابة بحالات الربو الشديدة عند الأطفال. المعاناة من أمراض المناعة الذاتية أو حدوث مشكلة في المناعة عموما. المعاناة من المضاعفات خلال الحمل. الإصابة بالالتهابات في الجسم، وما ينتج عنها من أضرار. اخطر اعراض نقص فيتامين د الأخرى من أضرار نقص فيتامين الخطيرة التي يمكن أن يكون لها علاقة به، هو الإصابة بالسرطان، ولكن مازال هناك حاجة لمزيد من الدراسات للتأكد من العلاقة بينهما، ولا يجب اللجوء للمكملات كعلاج بدون استشارة الطبيب.
يرتبط فيتامين د في بناء العظام، والوقاية من الأمراض كالسكري والسمنة وحتى السرطان، إليكم أضرار نقص فيتامين د في الآتي. تتعدد فوائد فيتامين د على الصحة ومنها بناء عظام قوية، والوقاية من مرض السكري، ولكن ما هي أضرار نقص فيتامين د؟ إليكم الإجابة في الآتي: أضرار نقص فيتامين د إليك أضرار نقص فيتامين د وتأثيره عالمحتمل على الجسم في ما يأتي: 1. التأثير على صحة العظام فيتامين د ضروري للحصول على عظام القوية من الطفولة وحتى الشيخوخة، فهو يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم من الطعام، ومن الجدير بذكره أن الجرعة اليومية من فيتامين د والكالسيوم لدى كبار السن تساعد على منع كسور العظام وهشاشتها. أما بالنسبة للأطفال فإنهم بحاجة إلى فيتامين د لبناء عظام قوية ومنع الكساح، وهو الخلل الذي يسبب انحناء الساقين واهتزاز الركبتين لوجود ضعف في العظام، إضافة فيتامين د إلى الحليب المدعم في السنوات الماضية ساعدت تقريبًا في القضاء على هذا الاضطراب. 2. زيادة خطر الإصابة بالتصلب المتعدد من أضرار نقص فيتامين د أيضًا هو الإصابة الإصابة بمرض التصلب المتعدد (MS) الذي يعد من أمراض المناعة الذاتية ، إذ تبين من خلال دراسة توضيح العلاقة بين الخلل الجيني النادر الذي يؤدي إلى انخفاض مستويات فيتامين د وارتفاع خطر حدوث التصلب المتعدد.
على العكس من ذلك ، ارتبطت 25 (OH) D بشكل إيجابي مع حساسية الأنسولين. 25 (OH) الأفراد الذين يعانون من نقص في مقاومة الأنسولين أعلى وخطر الإصابة بالسكري من النوع 2. يمكن دمج 25 (OH) 2D3 مع مستقبلات فيتامين D3 على خلايا جزيرة ب ، وزيادة حساسية الأنسولين ، وتثبيط العوامل الالتهابية ، وتخفيف عملية التهاب البنكرياس المزمنة لتحسين وظيفة خلايا جزيرة ب. بالإضافة إلى ذلك ، فإنه يثبط عمل نظام الرينين - أنجيوتنسين ، الذي يعزز إفراز الأنسولين. يمكن لمكملات فيتامين (د) تحسين وظيفة خلايا جزيرة ب وتحمل الجلوكوز. [3] فيتامين د وأمراض جهاز المناعة يمكن أن يلعب فيتامين (د) دورًا في تنظيم الوظيفة المناعية للتفاعل الالتهابي المثبط وأمراض المناعة الذاتية 25 (OH) 2D3 جنبًا إلى جنب مع مستقبلات فيتامين د يلعب دورًا مهمًا في بيولوجيا الخلايا المناعية. العديد من الخلايا المناعية في جسم الإنسان مثل الخلايا الوحيدة ، الضامة ، الخلايا المتغصنة ، الخلايا التائية والخلايا البائية تعبر عن VDR. يمكن لفيتامين D3 بالاشتراك مع VDR في الخلايا التائية أن يثبط نشاط الخلية th1 ، مما يقلل من خلايا CD4 + T لإطلاق Il-2 interferon y وعامل نخر الورم (TNF) ألفا وبيتا ويؤخر عملية المناعة الذاتية الالتهابية المزمنة مرض.
إجراء جراحة المجازة المَعِدِيّة (بالإنجليزيّة: Gastric bypass surgery). الإصابة بمرض أعراض هشاشة العظام. الإصابة بفرط نشاط الغدة الدرقية ؛ حيثُ تزيد نسبة الهرمون الذي يتحكم في مستوى الكالسيوم في الجسم بشكلٍ كبيرٍ. الإصابة بمرض السرطان ؛ كالأورام اللمفاوية.