تجربتي مع حمض الفوليك للحمل بتوأم الكثير من النساء المتزوجات لطالما كان حلمهم الحمل بتوأم لما في ذتلك من جمالية في الحياة الأسرية و الزوجية لكن الكثير من النساء لا يعرفون الطرق الناجعة لحدوث حمل مزدوج. فاليوم سأقوم باعطائكم تجربة لاحدى السيدات من العاصمة السويدية التي كان حلمها حتى قبل الزواج مبني على الحمل المزدوج فكانت تبحث كثيرا على الطرق الصحيحة لتتحصل على حمل مزدوج وتحقق واحد من أحلامها لتصبح أم لتوأمين لكن هذا الحلم تحقق بالفعل فبعد زواجها بأقل من شهرين تعرفت على احدى الطبيبات المختصات في ذالك فشاهدة الطبيبة أن تلك السيدة دائما ما تتكلم على التوأم حتى وان كان الموضوع لا يتعلق بهم فنصحتها بتتبع حمية خاصة اضافة الى فيتامينات من حمض الفوليك ولم يمر شهر حتى اكتشفت بالفعل أنها حامل ومع مرور الوقت وجدت نفسها حققت واحد من أهم أحلامها وهو الحمل المزدوج أصبحت أما لطفلين. في البداية سنحاول التعريف بحمض الفوليك الذي لا طالما جاء وعلاقته بالحمل المزدوج حمض الفوليك: يعتبر أحد الفيتامينات المفرع من فيتامين "ب" الذي يحتاجه جسم الانسان لجعله في صحة جيدة فالحصول على القدر الكافي من هذا الفيتامين يمنع فقر الدم الذي يعاني منه الكثير كما يمنع كذالك بعض العيوب الخلقية للاطفل حديثي الولادة ويطلق على هذا الفيتامين كذالك حمض الفوليك وهذا هو سبب تسميته بهذا الاسم.
يمكن أن يسبب حمض الفوليك أيضًا نقصًا في الأنسولين عند النساء الحوامل ويزيد من السمنة عند الأطفال. وللتعرف على الأدوية التي تعطى للسيدات الحوامل في الأشهر الأولى: الأدوية التي تعطى للسيدات الحوامل في الأشهر الأولى. فوائد حمض الفوليك للحامل يحمي حمض الفوليك الجنين من العيوب الخلقية أو التشوهات ، حيث إن عدم الالتزام بجرعات مناسبة وكافية من حمض الفوليك يمكن أن يؤدي إلى مشاكل خطيرة ، حيث أن الأنبوب العصبي للجنين يسبب عيوبًا وعيوبًا ويمكن أن يؤدي أيضًا إلى نمو غير كامل للحبل الشوكي. كما أن الفقرات والأجزاء الطبيعية الأخرى من دماغ الجنين غير مكتملة ، وعندما يعاني الطفل من هذه الحالات قد لا يعيش طويلاً بعد ذلك ، لذا فإن تناول حمض الفوليك يحمي الجنين بنسبة لا تقل عن 50٪. ٪. هناك عيب خلقي آخر يمكن أن يكون ناتجًا عن عدم كفاية تناول حمض الفوليك ، يسمى الشفة المشقوقة ، وحمض الفوليك يحمي الجنين من فقدان الوزن وقلة النمو في الرحم. إن تناول كمية كافية من حمض الفوليك أثناء الحمل ، وخاصة خلال الثلث الثاني من الحمل ، قد يقي من مخاطر الولادة المبكرة والإجهاض ، كما أنه يقي من مخاطر الحمل الأخرى ، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية وبعض أنواع مرض الزهايمر وبعض أنواع السرطان.
لذلك يعد حمض الفوليك هو أول منشط للبويضات وتمت تجربته عن طريق العديد من النساء، الذين أشادوا بمفعوله الجبار على تنشيط البويضة والحمل بتوأم، فلا داعي بالقلق بشأن استخدامه وأنه لا يؤثر على طريقة الحمل وأنه آمن جدًا. جرعة حمض الفوليك للحمل بتوأم يرجى إتباع تعليمات الطبيب لأخذ الجرعة اللازمة لكي تستطيعي أخذ حمض الفوليك، هذا لأن أي جرعة خاطئة قد تسبب لك عدم الحمل مرة أخرى. فالجرعة الخاطئة من هذا الدواء قد يسبب الكثير من المضاعفات التي أنت في غنى عنها لذلك يجب استشارة الطبيب المتخصص أو أي صيدلية لمعرفة طرق لاستخدامه ومواعيد تناوله. ثبت فاعلية حمض الفوليك للحمل في توأم من خلال تناول جرعة من 400 إلى 600 ميكروغرام منه. حمض الفوليك قبل شهر من الحمل هناك الكثير من النساء الذين استخدموا حمض الفوليك قبل شهر من الحمل وجلب لهم نتائج ممتازة ولقد ساعدهم في الحمل بتوأم وأنهم أشادوا مفعوله قوي جدًا. كيفية الحصول على حمض الفوليك من الطعام هناك العديد من الأطعمة التي تحتوي على حمض الفوليك ومن هذه الأطعمة هي: الخس. السبانخ. الكرنب. القرنبيط. القمح مثل الذرة أو الشوفان. البروكلي. المكسرات واللب الأبيض. صفار البيض.
حمض الفوليك واحد من أشهر المكملات الغذائية التي ارتبطت بفترة الحمل، عادةً ما تحرص الحوامل على تناوله قبل فترة الحمل وخلالها، لتقليل مخاطر إصابة الجنين بعيوب الأنبوب العصبي، لكن هل تناوله يزيد من فرص الحمل بتوأم. اكتشفي هل يمكن استخدام حبوب حمض الفوليك للحمل بتوأم. هل يمكن استخدام حبوب حمض الفوليك للحمل بتوأم؟ ينصح الأطباء النساء في عديد من بلدان العالم بتناول حمض الفوليك لتقليل مخاطر عيوب الأنبوب العصبي وتشوهات الجنين، كما يضيف بعض الحكومات حمض الفوليك إلى الدقيق كذلك، لضمان حصول جميع الأشخاص على الجرعات اللازمة منه. أكّد بعض الدراسات أن هناك ارتباطًا وثيقًا بين تناول حمض الفوليك و زيادة فرص الحمل بتوأم ، وكذلك ارتفاع نسبة الحمل بتوأم خاصةً في حالات الحمل بعد التلقيح الصناعي أو الأمهات الأكبر سنًا، ومن هم أكثر عرضة بالفعل لإنجاب توأم، الأسباب وراء ذلك غير واضحة، من الممكن أن يزيد حمض الفوليك من احتمالية الإباضة المتعددة أو غرس أكثر من بويضة واحدة، لكن لم يثبت ذلك علميًا بشكل كافٍ. حتى إذا أدى حمض الفوليك إلى زيادة عدد التوائم، فقد تتسبب تلك المكملات في مشكلات صحية أكثر من فوائدها، من الممكن أن تزداد مخاطر الولادة المبكرة أو الولادة في الشهر السابع، كما يقل وزن الولادة وتزداد احتمالة الإصابة بالشلل الدماغي.