masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حوار عن العلم

Tuesday, 30-Jul-24 11:00:08 UTC

حوار بين شخصين عن العلم و الجهل قصير ……… العلم انا العلم الا تعرفني انا الذي نشرت النور فالامم انا الذي غيرت مسار الامم اتحفت العالم بالكلام و الاثر اصبحت شلال يدر على الامم كلم الا تزال لاتعرفني انا الذي اشبع العالم ضربا من المثل ……الجهل هههة ما بالك ياهذا انا و انا من جررت الناس حولى بالكذب انا كنت سطر للهرب و الهرب اريحهم من هم يحملوة من الادب انا جهل بكل حروفى القلم انا اصطاد ضعاف النفس بالكلم دون النظر الى من اصابة العلم …….

حوار عن العلم الجزائري

فالجهل طريق مُظلم بشدة لمن يسلكه ويكون سبب في تدمير حياته بشكل كامل ولا يشعر الشخص الجاهل أنه على قيد الحياة. ولكن بالرغم من ذلك فإنه يوجد بعض الأشخاص الذين يفضلون العيش في هذا الظلام طوال حياتهم ولا يسعون أبداً إلى طلب العلم. شاهد أيضًا: حوار بين شخصين عن بر الوالدين وعقوقهما جمال نعم يا صديقي معك حق في كل ما ذكرته فمن المؤسف على الأشخاص الجهلة أن يسيطر كل هذا الظلام على عقولهم. وذلك يختلف بين الأشخاص فبعضهم يتأثر بأوهام ترويها ناس جهلة لا أساس لها من الصحة. حوار بين شخصين عن العلم والجهل - ملزمتي. أسامة: وعلى الرغم ما عرفته عن أهمية فلقد كنت قديماً قبل قراءة هذا الكتاب لا اهتم بالعلم ولا بأهميته. وأؤمن أنه ليس لديه دور في حياة أي شخص ولا يؤثر بأحد. جمال: كلامك هذا خطأ يا صديقي فلا يمكن لأي شخص أن ينكر تأثير العلم به. وأيضًا إيمانك بهذا قديماً أمر خاطئ فبدون التعليم لا يستطيع أي شخص التعبير عن نفسه وما يدور بداخله. ولا يستطيع مشاركة أفكاره ومعتقداته مع الناس فالتعليم هو الذي يفتح كل هذه الطرق للإنسان. فبدون التعليم لا يستطيع أي شخص أن يكتب اسمه حتى فالعلم هو من يعلم الشخص استخدام الورقة والقلم وبداية الكتابة. فالعلم هو السبب في تأسيس لقب الإنسان، فالعلم سبب في فتح أبواب معرفة كبيرة للإنسان كان يجهلها ولا يدرك أنه يمكن فتحها ومعرفة ما فيها من خبرات.

حوار عن العلم

فلقد قومت في نهاية اليوم بقراءة كتاب رائع يتحدث عن أهمية العلم ودوره في حياة الأفراد ولقد استمتعت بقراءته كثيراً واستفدت منه. جمال: من المؤكد يا صديقي أن العلم يحتوي على منافع كثيرة في شتى مجالات الحياة. فمثلاً العلم هو المسئول عن عملية تنوير العقول وتفتيحها عند تعلم الشخص بشكل مستمر. فعلى مر التاريخ كان العلم والدراسة سبب في تغير حياة الكثير من الأفراد للأفضل. حوار عن العلم. فالعلم يضيف إلى الشخص المتعلم لا يأخذ منه مقابل، فأي شخص في ذلك العالم يتمنى أن يكون على وعي بكل ما يدور حوله. أسامة: نعم يا صديقي كلامك صحيح ومن المؤسف قول ذلك ولكن الجهل موجود في أماكن كثيرة في العالم. ومن الغير المنطقي هو رغبة بعض الأشخاص به بسبب الانحرافات الاجتماعية التي تكون سبب في بُعد الأشخاص عن طلب العلم. فبعض الناس يعتقدون أن عملية طلب العلم صعبة ومُرهقة لذلك يذهبون لبعض الأشياء الأخرى هروباً من أعباء طلب العلم. فالجهل دائماً ما يجد مكانه في عقول الأشخاص الضعفاء الذين يتأثرون بأقوال من حولهم. وهو الأشخاص الجهلة أما العلم فدائماً ما يجد طريقه في عقول الشجعان الذين يسعون دائما لطلب العلم في أي مكان وزمان. ومن نتائج الجهل إنه يصُعب السيطرة عليه فمن السهل انتشاره بين الأشخاص وبسرعة وتأثرهم في بعضهم.

حوار عن العلماء

كان شيء غريب إلى أن أصبح شيء لا يمكن الاستغناء عنه مثل الانترنت، الذي جعل العالم كله يطل من نافذة واحدة دون شقاء أو عناء من مجرد حمله للهاتف الخاص به. أحمد: أجل فدائماً العلم يوسع المدارك والثقافات ونحن لا ننتهي مهما قد توصلنا. كما أن من يظن أنه قد تخرج من التعليم وحصل على الشهادة العليا أنه قد أنتهى من العلم. بل أنه يفتح أمامه بابً جديداً لثقافة مختلفة لابد أن نفهم ذلك جميعاً. محمود: بالطبع هكذا فما من أمة تتطور إلا بتطور أبنائها. أحمد: نحن نجد في الدول المتقدمة الاهتمام الذي يقع في العتاق الأول هو الاهتمام بالتعليم وخاصة في مرحلة الطفولة حيث يقوموا بتنمية مهارات الأطفال وتشجيعهم. لكي يقوموا بتقديم أفضل ما لديهم فيما بعد ويستفاد منهم المجتمع والدولة. وبالفعل نجد العديد من الدول التي كانت في السابق متأخرة تقع الآن في مقدمة الدول المتقدمة في شتى المجالات. سواء في الصناعة أو الزراعة أو التطور التكنولوجي وأسلحة العصر الخاصة بهم الذي، من خلالها استطاعوا السيطرة على دول العالم. حوار بين العلم والجهل. محمود: بالفعل قد قرأت عن شيء تقوم به دولة اليابان تجاه أطفالها أحمد: وما هذا الشيء؟ محمود: فأنهم يقومون بمنح الأطفال الذين يعتمدون على أنفسهم منذ عمر ثلاثة سنوات، مثل تحضير طاولة الطعام الذي يتناوله عليها، وتنظيف الطاولة وإحضار الأشياء التي لا تؤذيه في هذا العمر بنفسه.

حوار دار بينك وبين ابيك عن العلم والعلماء

صرخ العلم صرخةً مدوية وقال: استيقظوا أفيقوا لا تجعلوا أنفسكم أسفل السافلين وكنتم خير أمةٍ أخرجت للناس! صمت... صمت... صمت... أطرق العلم رأسه وقرر الذهاب بينما الجهل يضحكُ بكل ما أوتي من قوة، وما هي إلّا لحظات حتى سُمعت صرخةٌ مدوية عمّت أرجاء الكون، وبدأ الناس يهتفون: العلم العلم العلم.. بالعلم تُبنى الأمم، بالعلم نغزو القِمم بالجهل تُهدمُ الهِمَمْ، بالجهلِ تتأخر الأمم ولا ليس لنا إلا العلمَ والقلم. حوار عن العلماء. ذاب الجهلُ وفرّ باكيًا خاسئًا عليلًا وهو يقول: كيف لي أن أتغلب على أمة اقرأ! إنّ الحكمة المُستفادة من هذا الحوار المسرحي، أنّ العلم هو الوجهة النهائية لكافة الناس، ولا يجدر بهم الابتعاد عنه مهما كلفهم ذلك، ولو حصل وانشغل الناس عن طلبِ العلم يومًا، فلا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي يعودون فيه لاهثين وراء كتابٍ تركوه أو صفوفٍ دراسية ابتعدوا عنها، فالويل كل الويل لمن يجعل الجهل معبدًا له، ينهل من بئره ويسير على خطى الجاهلين. انتهى

يوسف: لقد تغير الحال كثيرًا، وأصبح التعليم أكثر سهولة عن السابق. محمد: نعم يا صديقي، أصبح من السهل الآن على الطالب أن يقوم بالبحث عن المعلومات التي يحتاج إليها بضغطة زر واحدة، وذلك من خلال البحث في مواقع الإنترنت والمنصات التعليمية. حوار بين شخصين عن الدراسة | مجلة البرونزية. يوسف: بعد أن كان التعليم في السابق يعتمد على البحث بالمجهود الذاتي، هل تعتقد أن النظام الحالي أفضل أم في القدم. محمد: أعتقد أن النظام الحالي يتوافق مع حياتنا بشكل أكبر، فنحن نعيش في تطور مستمر، ومن يرغب بالبحث بمجهوده أيضًا بإمكانه ذلك بسهولة، وذلك من خلال أيضًا الاستعانة بالإنترنت. يوسف: نعم يا صديقي فلكل زمان ما يناسبه. وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا، قدمنا لكم من خلال أكثر من حوار بين شخصين عن الدراسة وأهمية التعليم، وذلك من خلال مجلة البرونزية.