masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

انما اشكو بثي وحزني الى الله

Monday, 29-Jul-24 15:48:36 UTC

فمن يأخذ حزنى على محامل العطف ياسيدى. رب إن صرخت من قمة قلبى وآآه من صراخ قلبى. فمن غيرك يلطف بقلبى.. ويسمع صيحتى وصرخى. ربى إن جزعت من جرحى. فكيف للنور أن يتسلل إلى روحى و قلبى. وكيف للأمل أن أنير به حياتى أو أتملس دربى. إليك بثى إليك حزنى. وإنى واثق بك ربى. فليس يخيب بالله الرجاء. وحاشا أن ترد لنا كفوف. انما اشكو بثي وحزني الى ه. تعالى الله عن رد الدعاء. تجربتي مع انما اشكو بثي وحزني الى الله تقول فتاة انها حزينة فى حياتها ولا يقرب منها الفرح فقد نصحها احد اصدقائها بان: - اكتبي اللي مضايقك في ورقة واحرقيها - ادعي ، ارفعي ايدك لربنا والزمي دعاء " اللهم اني اشكو بثي وحزني إليك " واتفرجي على عوض ربنا - لو في حد ثقة هيتفهم مشكلتك ومش هيسخف منها احكيله اللي مضايقك - حاوري نفسك واسالي نفسك ايه سبب الحزن ، ايه سبب المشكلة وشوفي ايه اللي ممكن تعمليه عشان تعالجيها - اتكلمي مع نفسك بطريقة ايجابية ، بصي للجوانب الحلوة في حياتك وفي شخصيتك وعززيها اوي

  1. إنما أشكو بثي وحزني إلى الله - إسلام أون لاين
  2. خطبة حول قوله تعالى: (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم

إنما أشكو بثي وحزني إلى الله - إسلام أون لاين

وهذا حديث غريب ، فيه نكارة.

خطبة حول قوله تعالى: (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم

أصل البث في قوله تعالى (إنما أشكو بثي وحزني إلى الله): إثارة الشيء وتفريقه، وبث النفس ما انطوت عليه من الغم والشر. قال ابن قتيبة: البث: أشد الحزن، وذلك لأن الإنسان إذا ستر الحزن وكتمه كان هما، فإذا ذكره لغيره، كان بثا، وعلى هذا يكون المعنى: إنما أشكو حزني العظيم وحزني القليل إلى الله لا إليكم، هذا؛ وقد قيل: سميت المصيبة بثّا مجازا، قال ذو الرمة: [الطويل] وقفت على ربع لميّة ناقتي… فما زلت أبكي عنده وأخاطبه هو عظيم الحزن الذي لا يصبر عليه حتى يبث إلى الناس[3]. وقال ابن عاشور: البث: الهم الشديد، وهو التفكير في الشيء المسيء. والحزن: الأسف على فائت. فبين الهم والحزن العموم والخصوص الوجهي، وقد اجتمعا ليعقوب- عليه السلام- لأنه كان مهتما بالتفكير في مصير يوسف- عليه السلام- وما يعترضه من الكرب في غربته وكان آسفا على فراقه. خطبة حول قوله تعالى: (إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ) - خطب الجمعة - حامد إبراهيم. وقد أعقب كلامه بقوله: (وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ). وذلك لينبههم إلى قصور عقولهم عن إدراك المقاصد العالية ليعلموا أنهم دون مرتبة أن يعلموه أو يلوموه، أي أنا أعلم علما من عند الله علمنيه لا تعلمونه وهو علم النبوءة[4]. وجملة ﴿قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ﴾ مفيدة قصر شكواه على التعلق باسم الله، أي يشكو إلى الله لا إلى نفسه ليجدد الحزن، فصارت الشكوى بهذا القصد ضراعة وهي عبادة لأن الدعاء عبادة، وصار ابيضاض عينيه الناشئ عن التذكر الناشئ عن الشكوى أثرا جسديا ناشئا عن عبادة مثل تفطر أقدام النبيء صلى الله عليه وسلم من قيام الليل.

مرحباً بالضيف