masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الأم والكرامة .. والجيش | مقالات منوعة | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

Monday, 29-Jul-24 16:24:27 UTC

الجمعة 29/أغسطس/2014 - 01:56 م الكرامة في الحب، إشكالية اختلفت حولها النساء، فهناك من تؤكد أنه لا معنى لكلمة كرامة بين الحبين لأنه من المفترض أن الحب يصنع من القلبين قلبا واحدا، وهناك من تؤكد أن الكرامة هي الشيء الوحيد الذي لا يجب أن يمسه أو يمحوه الحب، فلابد للمرأة أن تحتفظ بكرامتها، لأن الرجل مهما أحب يمكنه أن يدوس على قلبه من أجل كرامته. وتفك هذا التشابك الخبيرة النفسية سهام حسن، التي تؤكد أنه يجب أولا أن نعي مفهوم ومعنى الكرامة في الحب، حتى نستطيع تقرير ما إن كانت هناك كرامة في الحب أم لا. تضيف الخبيرة النفسية أنه لابد أن تواجه كل امرأة نفسها بحقيقة وشكل علاقتها بمن تحب حتى يمكنها الوصول لمعنى الكرامة الحقيقية بينها وبين شريكها، فالاعتراف بالمرض جزء من العلاج، هكذا يعالج الطبيب النفسي المريض، فإن اعتاد شريكك الهروب وقت احتياجك له، أو إن اعتاد السخرية منك أو إهانتك وتوبيخك أمام آخرين، ولم يهتم بما تتركه فيكِ مثل هذه الأفعال من أثر سيئ في نفسك، أو إذا وجدتيه يهددك دائما بإنهاء العلاقة بينكما كورقة تهديد، فكلعا أمور تعكس عدم حفظه لكرامتك، وهنا يجب أن تحفظين أنتي ماء وجهك، وتبحثين عنها وتحافظين عليها، ولابد أن تعترفي أن مثل هذه العلاقة ليست حبا حقيقيا.

  1. "أدبيات الكرامة الصوفية" كتاب جديد لـ محمد أبو الفضل بدران عن هيئة الكتاب - اليوم السابع
  2. ابو غزاله يكتب : لِيَكُنْ الحبّ عادة وليس عيداً | سما الأردن الإخباري
  3. تركي آل الشيخ يغرد عن خذلان الأحبة .. وعبدالمجيد عبدالله يعلق | شؤون خليجية | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء
  4. حاتم المليكي: ائتلاف الكرامة والإرهاب حب متبادل
  5. الأم الأردنية والكرامة - جريدة الغد

&Quot;أدبيات الكرامة الصوفية&Quot; كتاب جديد لـ محمد أبو الفضل بدران عن هيئة الكتاب - اليوم السابع

لا يجتمع حب وكرامة "الكرامة" إحساس معنوي يعني أن لا تعيش ذليلاً لأي شخص، سواء من ناحية مادية أو عاطفية أو حقوقية، حيث يراها الكثير "خطاً أحمرَ" لا يُمكن تجاوزه، إلاّ أنه في النهاية قد تقود إلى فراق حبيب أو هجر صديق أو عدم تحقيق حلم!. وكثيراً ما تراود على مسامعنا انتهاء علاقات أشبه ما تكون قوية بين أصدقاء وأحباب بسبب تمسك الأطراف ب"كرامتهم"، أو عدم ترقية موظف في عمله؛ لأنه لا يود أن يكون "صغيراً" في نظر زملائه من أجل التودد إلى مديره!. وعلى الرغم من حساسية "الكرامة" لدى البعض إلاّ أن الحاصل في الوقت الحالي هو تقديم التنازلات عنها، فمن يعشق لابد أن يتنازل عن كرامته من أجل الحفاظ على عشقه، ومن يُقدّر صديقه لابد أن يصفح عن "زلاته"، ومن يريد تحقيق غاياته وأهدافه في الحياة لابد أن يُخفّف من حدة تعاملاته مع الآخرين، لتصبح كرامة لا تمثّل شخصية الفرد نهائياً. حاتم المليكي: ائتلاف الكرامة والإرهاب حب متبادل. كرامة وحُب وقالت "بدور أحمد": إن الحُب والكرامة في رأيي لا يجتمعان، فالحُب يتطلب الكثير من التنازلات والتي لا تتوافق مع مبدأ الكرامة، مضيفةً أن الحُب معروف بالعمى فمتى طغى يجب عليك توديع كرامتك، مبينةً أنه دائماً ما تبدأ الكرامة بالانخفاض حينما يتسلل العتب إلى العلاقة، فتتحول إلى وابل من الإهانة اللفظية، والتي برأيي أنها أعمق وأكثر جرحاً لما فيها من سبق بالإصرار ووعي تام بإنزال كرامة الشريك وإلغائها، ناهيك عن الإهانة الفعلية التي تعبّر عن حقارة الشخص ودناءته، مؤكدةً على أنه إذا تسللت إلى حياة الأزواج خربت.

ابو غزاله يكتب : لِيَكُنْ الحبّ عادة وليس عيداً | سما الأردن الإخباري

IFM الثلاثاء 4 ماي 2021 - 17:18 قال ضيف 90 دقيقة النائب المستقل حاتم المليكي ، اليوم الثلاثاء 4 ماي 2021 ، أن علاقة ائتلاف الكرامة بالإرهاب ثابتة وتمجيده لها ثبت حتى تحت قبة باردو. وأضاف المليكي أن الإرهابي قاتل الشرطية في فرنسا بدوره مجد الإئتلاف " ائتلاف الكرامة والإرهاب حب متبادل ".

تركي آل الشيخ يغرد عن خذلان الأحبة .. وعبدالمجيد عبدالله يعلق | شؤون خليجية | وكالة أنباء سرايا الإخبارية - حرية سقفها السماء

وأشار إلى أن للأبناء حق الكرامة باختيار أسمائهم، كما تتحقق الكرامة المطلقة لهم بالعيش الكريم والتعليم وعدم التفرقة بينهم سواء كانوا من جنس واحد أو من ذكر وأنثى، مضيفاً أن كثيراً من الآباء لا يراعون استقلالية أبنائهم فطريقة تعاملهم تعتمد على أسلوب الأمر، مُشدداً على أهمية منح الأبناء القوه الداخلية النابعة من احترام وتقدير ذاتهم، حتى نحفظ كرامتهم، وحتى يستطيعوا أن يتصدوا لعوائق الحياة، مشيراً إلى أن هناك دراسات أثبتت أن أسباب تميز الأطفال والمراهقين الذين يتصفون بأعلى درجات من احترام الذات هم هؤلاء الذين يتمتعون بالحب والاحترام والكرامة من ذويهم.

حاتم المليكي: ائتلاف الكرامة والإرهاب حب متبادل

سرايا - غرد تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه السعودية، عن الحب والخذلان والكرامة، وهو ما استدعى تعليقا من الفنان الكبير عبدالمجيد عبدالله. وقال تركي آل الشيخ، عبر صفحته الرسمية بموقع "تويتر": من لا يهتم لأمرك اترك أمره، الحب جميل لكن الكرامة أجمل. من يوم عرفت الدنيا جيدًا وأنا أتنازل، كأنني في تحدٍ مع عزة النفس". وأضاف: "إنني أتخفف كما لو أنّي موعود بشيء ذي قيمة في نهاية المطاف.. من لا يعرف قيمتك اليوم.. غداً يعرفها جيداً.. وبعد غد يتمنى وجودك في حياته،️ تذكروها جيداً! ". ثم كتب آل الشيخ تغريدة تانية، تقول: "الرجل ذو الكرامة لا يقاس بعدد الأصدقاء من حوله، وهو في عز نجاحه بل بقدرته على عدم نسيان أولئك الذين ساعدوه عندما كانت حاجته أكبر". كما نشر رئيس هيئة الترفيه السعودية مقطع لأغنية تتحدث عن الحب والفراق ونسيان الأحبة الذين هجروا أحبتهم، وعلق قائلا: إهداء لكل من مروا في هذا الطريق الطويل". وبعد ذلك عاد تركي آل الشيخ لنشر تغريدة أخرى عن نفس الموضوع، قال فيها: "أسوأ العلاقات هي التي تحسسك بالذنب لأنك اهتممت كثيراً وسألت دائماً وأعطيت كل ما لديك.. العلاقات التي تجعلك تشعر بالندم تخلص منها حالاً".

الأم الأردنية والكرامة - جريدة الغد

وتؤيد سهام مقولة إنه "ليس هناك كرامة في الحب"، ولكن هذا في حال أن الاثنين معا يدًا في يد، يحافظان على بعضهما البعض، وعلاقتهما أساسها الاحترام والتقدير، عندها لا تكون كرامة في الحب، والمقصود بذلك أنه عندما يخطيء أحدكما لابد أن يسارع في الاعتذار دون أدنى تفكير في أن ذلك يمكنه أن يجرح كرامته، بل على العكس سيعلي ذلك من شأنك أمام حبيبك، فالحب من سماته التضحية والتفكير في الآخر قبل التفكير في النفس. وتكمل سهام، فإن وجدتي مثل هذا الرجل الذي يقدم لكِ الاحترام والإخلاص، فهنيئًا لكي بقلب رجل رائع يخاف الله فيكي، يحبك ويرى كرامتك من كرامته، وإهانتك إهانة لذاته، فلقد خلق الله أدم ليبحث عن حواء وليس العكس، فقد أعزك الله وعلا من شأنك فأنتي المصون التي يجب أن يتعب الرجل ويسعي للحصول عليك والفوز بقلبك. فلا تجهدي نفسك عزيزتي في البحث بدافع الحب عن مكان لكي في قلب رجل تنازل عنكِ مرة، لأنه سيتنازل عنكِ ألف مرة.

المحامي معاذ وليد أبو دلو نكبر وتكبر معنا المتاعب والهموم والمسؤوليات، ولكن مهما كبرنا نبقى أطفالا في عيون أمهاتنا، أتساءل في بعض الأحيان هل السياسة ومشاكلها، والقانون ومتاعبه أنساني هذا اليوم، لا يا أمي مهما انشغلنا وكبرنا إلا أنه في كل يوم لك عيد ولكل أمهات الوطن. في خضم الحالة العامة التي يمر بها الأردني والبلاد من متابعة للأحداث السياسية ومحاولة تحسين الأوضاع الاقتصادية، والصعاب الداخلية وما يستجد من أمور خارجية يتمنى الجميع ألا تعصف على هذا البلد، ولكن قسماً برب العالمين سوف نبقى أبناء هذا الوطن المخلصين المرابطين الصامدين بوجه كل الصعوبات الداخلية والخارجية التي تعودنا عليها، وسوف نتخطى كل المصاعب بإذن الله للمحافظة على وطننا. هذا العام أحببت أن أكتب لأمهاتنا ولأبطال معركة الكرامة وأن أشارك في هذه المناسبة السعيدة على قلب كل شخص وهي عيد الأم وذكرى معركة الكرامة الخالدة، والتي ترتبط بارتباطنا بالوطن فالأم وطن والوطن أم، ويجب علينا أن نستمد قوتنا من انتصار الكرامة، ونعرف الأجيال الجديدة ماذا صنع أبناء هذا الوطن في السابق لحمايته وبقائه عزيزا قويا. قبل أربعة وخمسين عاما وفي ساعات الفجر المباركة في يوم ربيعي جميل نفر نشامى وطننا الأشاوس ثأرا ودفاعا عن الحمى وعن سماء وتراب وحدود وماء هذا الوطن الذي عشقوه وعشقناه معهم بالفطرة، وتوجهوا بدعوات الأمهات النشميات الأردنيات اللواتي أنجبن أبطال وأحرار هذا الوطن إلى أرض الكرامة للدفاع عن تراب هذه الأرض التي باركها الله سبحانه، نعم أنتم أصحاب العزة والكرامة وأنتم صناعها ومعيدوها حيث أنها في يوم سابق ضاعت كرامتنا العربية وأنتم من أعدتم كرامة الأمة، بالنصر لترسموه تاجا في جبين المجد والتاريخ للأبد فمنكم من قضى شهيدا ومنكم من شهد النصر وتوج بالغار.