masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

طريقة عمل العدس مثل الفوال

Wednesday, 10-Jul-24 21:03:46 UTC

طاجن الملوخية طاجن الملوخية واحد من أقدم الأكلات المصرية التقليدية الشهيرة، وهو يعتمد على نبتة الملوخية المعروفة التي تنظف من الأعواد وتغسل ليتم سحقها بأداة خاصة لتتحول إلى عجينة أو مزيج مهروس من الملوخية لتذوب في الشوربة الساخنة، وتتلقى بعدها الطشة، والطشة هذه هي أحدى أهم أسرار طاجن الملوخية الشهير والذي يميز سيدة عن أخرى، وتعتمد الطشة في الغالب على الثوم المهروس مع المسبرة الجافة، لتتصاعد رائحة من الصعب مقاومة الرغبة غد في التهامها.

  1. طريقة عمل الفول المدمس مثل المطاعم والسر في معلقة واحدة لا تجعله يسود - ثقفني

طريقة عمل الفول المدمس مثل المطاعم والسر في معلقة واحدة لا تجعله يسود - ثقفني

ووجدوا أنه بعد 18 شهرا، فإن أولئك الذين اتبعوا نظاما غذائيا متوسطيا "أخضر" - أحدهم غني بالمانكاي (نبات أخضر مليء بالمغذيات) والشاي الأخضر والجوز، كان لديهم أبطأ معدل لضمور دماغي مرتبط بالعمر. أولئك الذين اتبعوا إرشادات النظام الغذائي الصحي المنتظم والتي كانت أقل نباتية وسمحت بمزيد من اللحوم المصنعة والحمراء من النظامين الآخرين كان لديهم انخفاض أكبر في حجم الدماغ. كانت هذه التأثيرات الوقائية للأعصاب واضحة بشكل خاص عند الأشخاص الذين يبلغون من العمر 50 عاما أو أكبر. قال العديد من الخبراء إنه كلما كانت المنتجات الملونة على طبقك أكثر تلونا، كان الطعام عادة أفضل لعقلك. تابع الباحثون في دراسة رصدية واحدة عام 2021أكثر من 77000 شخص لمدة 20 عاما تقريبا، ووجدوا أن أولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا غنيا بمركبات الفلافونويد، المواد الطبيعية الموجودة في الفواكه والخضروات الملونة والشوكولاتة والنبيذ، كانوا أقل احتمالا من أولئك الذين تناولوا كميات أقل من مركبات الفلافونويد للإبلاغ عن علامات الشيخوخة المعرفية. يشير نظام مايند الغذائي تحديدا إلى أن التوت، وهو مصادر جيدة للألياف ومضادات الأكسدة، له فوائد معرفية، وكانت قد نظرت إحدى الدراسات التي نُشرت في عام 2012 إلى أكثر من 16000 شخص تتراوح أعمارهم بين 70 وما فوق لأكثر من اثني عشر عاما.

مرض ألزهايمر مازالت الدراسات التي تشير إلى أهمية تناول أغذية محددة لدعم وتعزيز صحة الدماغ، والحفاظ على القدرات العقلية في الشيخوخة، محل جدل. يقول الخبراء إنّه على الرغم من صعوبة إجراء دراسات التغذية، إلا أن هناك مجموعة مقنعة ومتنامية باستمرار من الأبحاث تشير إلى أن بعض الأطعمة والوجبات الغذائية قد تقدم فوائد حقيقية لدماغ شيخوخة. تقول مديرة التغذية والطب النفسي الأيضي في مستشفى ماساتشوستس العام ومؤلفة كتاب "هذا هو دماغك على الغذاء" الدكتورة أوما نايدو: "لا يعرف العلماء حتى الآن على وجه اليقين أسباب مرض الزهايمر، وهو الشكل الأكثر شيوعا للخرف، ولا يوجد حاليا دواء يمكنه عكس، لكن يمكننا التأثير على طريقة تناولنا للأكل. تظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من حالات معينة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسمنة ومرض السكري هم أكثر عرضة من أولئك الذين ليس لديهم مثل هذه الظروف لتجربة التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، بحسب نايدو. وأضافت الدكتور نايدو إن مخاطر الإصابة بهذه الحالات يمكن أن تزداد بسبب سوء التغذية والتمارين الرياضية، مما يشير إلى أن هناك أشياء يمكنك القيام بها لتقليل فرص الإصابة بالخرف.