أمراض الرئة، مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن. الأضرار التي تؤذي جدران الأوعية الدموية، والتي تتسبب بارتفاع ضغط الدم. جلطات الدم، والسكتة الدماغية. مشكلات في الرؤية، مثل إعتام عدسة العين. لدى النساء الحوامل اللواتي يدخن أثناء الحمل فرصة أكبر للإصابة ببعض مشكلات الحمل؛ إذ تزداد فرصة تعرض الأطفال لخطر الموت بسبب متلازمة موت الرضيع المفاجئ. إدمان النيكوتين، الذي يؤدي إلى صعوبة الإقلاع عن التدخين. أسباب وعلاج العقم و العجز الجنسي - DR Hamdan. العبء المالي للتدخين، إذ يُشكل أحد التأثيرات الخطيرة على الظروف المالية. [٣] كيفية الإقلاع عن التدخين يُمكن الإقلاع عن التدخين من خلال اتباع النصائح الآتية: [٤] العلاج ببدائل النيكوتين: تعد العلاجات البديلة للنيكوتين أكثر أمانًا من تدخين السجائر، فمع مرور الوقت تقل كمية النيكوتين التي يستهلكها المدخن، وتتمثل هذه البدائل بما يأتي: اللصقات. العلكة. البخاخ. أدوية تساعد على التوقف عن التدخين: تؤدي أدوية التوقف عن التدخين إلى تغيير المواد الكيميائية في العقل، بالتالي تُقلل من الرغبة الشديدة بالتدخين، وتساعد على الإقلاع عن هذه العادة، ومن هذه الأدوية الفارينيسيلين، أو الزيبان. العلاجات البديلة: تستهدف بعض العلاجات البديلة العادات الجسدية والعقلية المرتبطة بتطوير التدخين، ويستخدم بعض المدخّنين الذين يرغبون بالإقلاع عن التدخين هذه العلاجات بمفردها، بينما يستخدمها آخرون إلى جانب الأدوية، أو بدائل النيكوتين، وتتمثل هذه العلاجات بما يأتي: التنويم المغناطيسي.
ويحتاج المدمن أيضا العديد من الأدوية التي تساعده على التخلص من السموم المتواجدة في الجسم وذلك كله يتم تحت إشراف طبي كامل و بجرعات مضبوطة حتى يتم تخليص الجسم من السموم نهائيا بدون رجعة للإدمان مرة أخرى. وبعد العلاج والشفاء من المخدر نهائيا يحتاج المريض للتعامل الجيد معه وعدم نبذهم من المجتمع وعدم معايرته بـ إدمانه حتى لا تحدث له أزمة نفسية جديدة يترتب عليها رجوعه للإدمان مرة أخرى لأنه عندما يعود للإدمان مرة أخرى سوف يعود له بطريقة أكثر شراهة.
تحسين الدورة الدموية، إذ إن الدورة الدموية تتحسن في غضون أسبوعين إلى 12 أسبوعًا من الإقلاع عن التدخين، الأمر الذي يجعل النشاطات الجسدية أسهل بكثير ويقلل من خطر الإصابة بنوبة قلبية. [٣] تسهيل عملية التنفس، فمن يتوقفون عن التدخين يتنفسون بطريقة أفضل ويقل السعال لديهم لأن الطاقة الاستيعابية للرئتين لديهم تصبح أفضل بنسبة 10% في الشهور التسعة الأولى بعد التوقف عن التدخين، ومن الجدير بالذكر أنه عندما يكون المدخن في العشرينيات أو الثلاثينيات من العمر لا يكون أثر التدخين واضحًا على طاقة الرئتين الاستيعابية، لكن يبدأ ذلك بالظهور عند الجري أو عند التقدم بالعمر. [٤] تحسين حاستي التذوق والشم ، وذلك لأن التدخين يتلف نهايات الأعصاب في الأنف والفم، وهو ما يضعف حاستي التذوق والشم، ولكن بعد التوقف عن التدخين تبدأ نهايات الأعصاب بالنمو مجددًا بعد 48 ساعة من الإقلاع عن التدخين، وتبدأ حاستا التذوق والشم بالتحسن. تعزيز المناعة، وذلك لأن التوقف عن التدخين يحسن الدورة الدموية كما ذكرنا آنفًا، ومن ثم يزداد مستوى الأكسجين في الجسم وتقل الإصابات، وهو ما يحسن قدرات الجهاز المناعي ليكون أقدر على مكافحة الإصابات بأمراض البرد والأمراض الأخرى.