masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

السفارات في الرياضة

Wednesday, 10-Jul-24 18:53:42 UTC
فهو مَن ابلغَ الى المعنيين عن تقدّم على مستوى العلاقات مع الرياض وأنّ هناك مشاريع حلول تطبخ لليمن ولا بد من ان تنعكس على الساحة اللبنانية، الامر الذي رفعَ منسوب الارتياح الى إمكان عودة العلاقات الطبيعية بين لبنان دول الخليج على أبواب مرحلة من الاستحقاقات الكبرى بعيداً من التعثّر الذي تعيشه المفاوضات الجارية في فيينا على مستوى الملف النووي الايراني. وعليه، فإن صحّت هذه النظرية المتكاملة فإنّ عودة السفراء الخليجيين الى بيروت واللبنانيين الى دول الخليج تكون الثمرة الأولى لخطوات الانفراج على ان تليها القرارات المنتظرة لإعادة السماح باستيراد الصناعات اللبنانية بالدخول الى اسواق الخليج وبدء تنفيذ برامج المساعدات المقررة عبر الصندوق السعودي – الفرنسي الذي سيتوسّع تمويله واعماله على المستويين الأممي والدولي قريباً في انتظار ان تعبر الانتخابات النيابية المقبلة أياً كانت نتائجها. فالمعايير الضيقة التي يعطيها اللبنانيون لهذه المرحلة لا تنطبق على النظرة الدولية الشاملة الى الوضع في لبنان، وليس هناك من قوة لبنانية قادرة على مواجهة السيل الإقليمي والدولي عند انطلاقته.
  1. برعاية "الكاظمي" .. بدء الجولة الخامسة للمفاوضات "الإيرانية-السعودية" ولقاء محتمل بين "رئيسي" و"ابن سلمان" ! - كتابات

برعاية &Quot;الكاظمي&Quot; .. بدء الجولة الخامسة للمفاوضات &Quot;الإيرانية-السعودية&Quot; ولقاء محتمل بين &Quot;رئيسي&Quot; و&Quot;ابن سلمان&Quot; ! - كتابات

وعلى ضوء هذه الخلفية، يقول المسؤول الحكومي الإيراني المقرب من الرئيس الإيراني: "في العام الماضي، تواصل ولي العهد السعودي؛ الأمير محمد بن سلمان، مع السيد إبراهيم رئيسي، من أجل الاستثمار في العلاقات (السعودية-الإيرانية)، مرحبًا بدعوة الرئيس الإيراني بضرورة تحسين العلاقات (الإيرانية-السعودية)". وبحسب المصدر ذاته، فإن هذا التواصل بين ولي العهد السعودي؛ الأمير "محمد بن سلمان"، ورئيس الجمهورية الإسلامية؛ "إبراهيم رئيسي"، تم بواسطة وسيط عراقي، لكن لم يُفصح المصدر عن هوية الوسيط العراقي، أو المعاد الدقيق لهذا التواصل بين "محمد بن سلمان" و"إبراهيم رئيسي". على ما يبدو، فإن "الجمهورية الإسلامية الإيرانية"؛ في عهد "إبراهيم رئيسي"، حريصة على التواصل مع جيرانها العرب، وبالتحديد "المملكة العربية السعودية"، بغض النظر عن إحياء "الاتفاق النووي" الإيراني لعام 2015، فقد قطعت العلاقات الدبلوماسية بين "طهران" و"الرياض"؛ في كانون ثان/يناير 2016، بعد أن اقتحم عدد من الإيرانيين منشآت دبلوماسية سعودية في العاصمة الإيرانية؛ "طهران"، احتجاجًا على إعدام السلطات السعودية رجل الدين الشيعي السعودي؛ "نمر النمر". السفارات في الرياضيات. وبحسب المسؤول الحكومي الإيراني؛ فإن الجولة الخامسة المرتقبة من الحوار "السعودي-الإيراني" ستُركز على اتخاذ خطوات جادة لإعادة فتح السفارات بين البلدين.

"اليمن" وإعادة فتح السفارات.. في الجولة الرابعة السابقة من الحوار "السعودي-الإيراني"، قال في ذلك الوقت مصدر عراقي، إن الاجتماع الرابع بين المسؤولين الإيرانيين والسعوديين كان إيجابيًا للغاية، وكانت هناك رغبة قوية من كلا الطرفين في التوصل إلى نتائج مثمرة. السفارات في الرياضة. واتفق الجانبان على العمل على خارطة طريق تخص كلاً من الملف اليمني، وإعادة فتح السفارات بين البلدين، واستعادة العلاقات الدبلوماسية. وعلى ضوء هذه الخلفية، يقول مصدر أمني إيراني مطلع على سير المفاوضات مع "الرياض": "من المقرر في الجولة الخامسة المقبلة؛ أن يتم تنفيذ خارطة من خمس أو ست نقاط فيما يخص الملف اليمني، كما أنه من المقرر البدء الفوري في إعادة فتح القنصليات السعودية في إيران والعكس". ولم يُرِد المصدر السابق؛ الخوض في تفاصيل الخطة ذات الخمس أو الست نقاط الخاصة بالملف اليمني، قائلاً: "القيادة العليا الإيرانية ترى أن الأمور بشكل عام في اليمن بعد الهدنة، تسير بشكل إيجابي إلى حدٍ ما، كما أنها ترى أن الوقت مناسب للعمل على إنهاء الحرب في اليمن من خلال التفاوض السياسي مع المملكة العربية السعودية". كما أشار المسؤول الأمني الإيراني، إلى أن "طهران" مصممة على البدء العاجل في إعادة فتح السفارات بين البلدين، فيقول: "يرى القادة الإيرانيون أن هذه الخطوة من شأنها أن تُعزز العلاقات مع الرياض، كما أن لها فوائد أخرى ستدعم استقرار المنطقة وتعزيز الأمن في الخليج".