[3] شاهد أيضًا: التحسس من طرق قياس نبض القلب صواب خطأ حالات ينبغي فيها قياس نبضات الطفل عادة لا يكون ثمة حاجة، لأخذ نبض الطفل من قبل الوالدين، إذ يقوم الطبيب بفحصه أثناء زيارة الطفل له، وعلى الرغم من ذلك، ففي بعض الأحيان، تظهر حاجة لأخذ نبض الطفل، من قبل الوالدين، ومن ذلك، ما يأتي: [4] معاناة الطفل من حالة طبية، تتطلب مراقبة معدل ضربات القلب، وفي حالات كهذه، يرشد الطبيب أهل الطفل، حول مدى الحاجة لذلك. تسارع في نبضات قلب الطفل، أو خفقان. ألم في الصدر. دوخة. نوبة إغماء. تنفس سريع. ولا بد من الاتصال بالطبيب، وإعلامه بأعراض الطفل، وقياس نبضه، في حالات كهذه. [4] شاهد أيضًا: من الطرق المبسطة لحساب ضربات القلب المستهدفة أسباب ارتفاع نبضات قلب الطفل يعد تسارع نبضات القلب، حدثًا شائعًا عند الأطفال، وفي معظم الحالات، يكون السبب الكامن خلف ذلك، سببًا حميدًا، وفيما يأتي ذكر أشهر الأسباب لارتفاع نبض قلب الطفل: [5] الحرارة. ممارسة تمارين رياضية. البكاء. الألم. القلق. متلازمة فرط التنفس (بالإنجليزية: Hyperventilation syndrome). كم النبض الطبيعي - ووردز. فقر الدم. بعض الأدوية: مثل الكافيين، والأدوية العشبية، والمكملات الغذائية.
المراقبة الداخلية: يتمّ الفحص داخل الرحم باستخدام محول إشارة إلكتروني (بالإنجليزية: Electronic transducer) الذي يتمّ وصله بشكلٍ مباشر مع جلد الجنين، ويُعطي هذا الفحص قراءاتٍ أكثر دقة لنبضات الجنين مقارنةً بالفحص الخارجي، ويعود السبب في ذلك إلى عدم تأثر نتيجة الفحص بأيّ عواملٍ خارجية؛ كالحركة وغيرها، ويُلجأ إليه في حال الحاجة إلى مراقبة الجنين بشكلٍ مُكثّف، أو في حال لم يكُن الفحص الخارجي كافٍ لتقييم حالة الجنين. من الجدير بالذكر أنّ مراقبة نبض الجنين تتمّ أحيانًا ضمن إجراءاتٍ أخرى عديدة، نذكر منها ما يأتي: [٤] [٨] اختبار عدم الإجهاد: (بالإنجليزية: Nonstress test)، حيث يقيس معدل نبضات الجنين أثناء حركته. حالة الجنين الفيزيائية الحيوية: (بالإنجليزية: Biophysical profile)، حيث يجمع هذا الفحص ما بين اختباريّ عدم الإجهاد والموجات فوق الصوتية. النبض الطبيعي للاطفال - الطير الأبابيل. اختبار إجهاد انقباضات الرحم: (بالإنجليزية: Contraction stress test)، حيث يتمّ تحفيز انقباضات الرحم باستخدام الأدوية أو وسائل أخرى، ومن ثمّ يُقاس معدّل نبضات قلب الجنين أثناء حدوث هذه الانقباضات، ويُساعد هذا الاختبار على تحديد قدرة الجنين على تحمّل الإجهاد المُصاحب لآلام المخاض والولادة الطبيعية المُتوقعة.
2- وزن الأم يعد ذلك سببًا أساسيًا في تأخر نبض الجنين، فقد تحول الدهون المتراكمة بين سماع النبض، ولذلك تُنصح المرأة بالحفاظ على الكتلة الموصى بها للحمل، والحفاظ على الصحة. 3- وضع الرحم يؤثر وبشكل كبير موقع الرحم على إمكانية سماع النبض وتأخره، وللرحم وضعية مختلفة تخصه بالنسبة لكل امرأة، فقد يكون مائلًا أو مقلوبًا عن وضعه أي بعيدًا عن جدار البطن مما يؤدي لعدم سماع نبض الجنين. 4- اختباء الجنين يؤثر موقع الجنين في الرحم على سماع نبضه فيما يُعرف باختباء الجنين، فيكون حجمه صغيرًا جدًا لدرجة عدم سماع نبضه في وقته الطبيعي. 5- مكان وجود المشيمة تقع المشيمة أحيانًا في المنطقة الأمامية للرحم، في غير موقعها الأصلي، مما يسبب عدم التمكن من سماع نبض الجنين. 6- الإجهاض وهو من الأمور الأولى التي يفكر فيها الوالدين عند تأخر نبض الجنين إلى الشهر الثالث ويمكن أن يكون التأخر مؤشرًا على الإجهاض ولكن يجب عدم التسرع في حسم الأمور على أنها كذلك، فيجب التأكد أولًا من أنها سببًا آخر مما ذكرنا قبل التفكير بأن الأمر قد يكون اجهاضًا. اقرأ أيضًا: هل توقف نبض الجنين يعني موته كيفية سماع صوت نبض الجنين في البداية يتم ذلك عن طريق الأجهزة، في المرة الأولى لزيارة الطبيب قد لا يسمع صوت لنبض الجنين، فيقوم الطبيب بفحص الجنين لمعرفة حجمه وحجم كيس الحمل، ويتم سماع صوت الجنين بطريقتين: أكثرهم دقة جهاز السونار "الموجات فوق الصوتية عبر المهبل" وذلك يكون في وقت مبكر من الحمل، والطريقة الأخرى هي جهاز يسمى ب "الدوبلر/ Doppler" ومع تقدم عمر الجنين يمكن سماعه بسهولة، وذلك لارتفاع معدل النبض.
عند الأسبوع التاسع، يجب أن يصل معدل ضربات قلب الجنين بين 140-170 نبضة في الدقيقة. كيفية سماع نبض الجنين متى يبدأ نبض الجنين ؟ تتعدد وسائل سماع نبض الجنين منها: سماعة الطبيب (Stethoscope) يمكن سماع دقات قلب الجنين باستخدام سماعة الطبيب إذ أنها تعمل على تضخيم الأصوات الداخلية خاصة القلب والرئتين. يتم استخدامها عند عمر 18 إلى 20 أسبوعًا. قرن بينارد (The pinard horn) وهو جهاز مصنوع من الخشب يستخدم في الاستماع إلى نبض الجنين، وله نهاية مسطحة توضع على أذن الطبيب، بينما يستخدم الطرف الآخر للتحرك على بطن الأم دون استخدام كهرباء أو طاقة. يتخدم ذلك الجهاز عند عمر 18 إلى 20 أسبوعًا. ولكن ذلك الجهاز لم يعد شائع الاستخدام. منظار الجنين (fetoscope) وهو مزيج حديث بين سماعة الطبيب وقرن بينارد، إذ أنه مصمم للإستخدام على النساء الحوامل ويعطي أفضل النتائج. أشعة الدوبلر (Fetal Doppler) يستخدم أشعة الدوبلر الموجات فوق الصوتية لترتد الموجات الصوتية عن الطفل ويقوم بتمثيل نبضات قلب الجنين. يمكن استخدام أشعة دوبلر لقياس تدفق الدم. يستخدم أشعة دوبلر عادة خلال الثلث الأخير من شهور الحمل في الحالات الخطرة مثل كبر سن الأم وحالات أخرى.