masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رسومات أطفال الشارقة ترفع شراع قارب التسامح | صحيفة الأيام - أزمة المياه تفاقم معاناة اليمنيين

Monday, 29-Jul-24 10:57:26 UTC

08 ديسمبر, 2019 نظم المركز الثقافي في أم القيوين بالتعاون مع "أرتيزما آرت غاليري"، معرضاً حول رسومات أطفال العالم، حيث شارك في المعرض 60 طالباً وطالبة من المدرسة الإنجليزية الخاصة. رسم التلوين التسامح. وتضمن المعرض 150 لوحة من 99 دولة، ومن مختلف قارات العالم، ويأتي المعرض تماشياً مع إطلاق عام 2019 عاماً للتسامح. وقال عبدالله علي بوعصيبة، مدير المركز، إن اللوحات الفنية تترجم مشاعر الأطفال وتعبيرهم عن مفهوم التسامح والسلام من خلال بيئات مختلفة ذات ثقافة متنوعة، واليوم من خلال الورشة شارك أطفالنا في إكمال لوحة فريدة ذات بصمة إماراتية وهوية وطنية امتزجت الرسومات بالتعبير عن المحبة والسلام، أنامل الأطفال ترجمت رسالة دولة الإمارات العربية المتحدة أنها دولة تسامح ومحبة وسلام عبّروا عن ذلك من خلال تصوّرهم برسم علم دولة الإمارات، وكتابة عبارة الإمارات رسالة سلام للعالم، وفقاً لما ذكرته صحيفة "البيان". وقدمت الفنانة الإيطالية، أوريلا صاحبة "أرتيزما آرت غاليري"، شرحاً مفصّلاً عن اللوحات المعروضة، وأشارت إلى أن الهدف هو جمع أكبر عدد من اللوحات التي تمثل السلام والتسامح العالمي.

150 لوحة عن التسامح في أم القيوين

التسامح - حكايات جدو غريب - قصص للاطفال - رسوم متحركة - YouTube

فلم كرتوني قصير بعنوان &Quot;التسـامح&Quot; - Youtube

فلم كرتوني قصير بعنوان "التسـامح" - YouTube

رسم التلوين التسامح

التسامح بأبجدية الفن وعن فكرة تأسيس وانطلاقة هذا العمل الفني الثقافي الانساني والابداعي، قالت اميليا: لقد نفذنا المشروع للمرة الاولى في مصر في العام ‬2006، وكذلك في بينالي ايطاليا، ولدينا مشاريع لاقامة هذا القارب في كل من المغرب والهند وموسكو.

ت + ت - الحجم الطبيعي ضمن فعاليات الدورة العاشرة لبينالي الشارقة الدولي للفنون، افتتح صباح امس بالمتحف البحري بالشارقة وفي خور الخان، المشروع الفني (قارب التسامح) للفنانين الالمانيين ايليا واميليا كباكوف، وشهدت حفل الافتتاح الشيخة حور بنت سلطان القاسمي رئيس مؤسسة الشارقة للفنون، وعبد الله العويس مدير عام دائرة الثقافة والاعلام، وهشام المظلوم مدير ادارة الفنون بالدائرة، وعدد كبير من الفنانين المشاركين في بينالي الشارقة، وعدد من اطفال المدارس. ويعد المشروع الفني قارب التسامح واحد من اهم المشاريع الفنية القائمة على التواصل بين الشعوب، ويعتمد على اجيال المستقبل من الاطفال الذين يتم دعوتهم لورشة رسم يقومون فيها برسم لوحات تعبر عن مفاهيم التسامح والحب، بحيث تتجمع هذه الرسوم في النهاية على شكل شراع قماشي يرفع على سارية سفينة خشبية، تتموضع في احدى البحيرات او الانهار او البحار. رسامون صغار وفي معرض تعليقها على افتتاح قارب التسامح في الشارقة، قالت الفنانة الالمانية اميليا: انا سعيدة ان ارى هذا القارب هنا في الشارقة، خصوصا وان هذه الرسومات التي ترونها، هي رسومات لاطفال من الامارات، ففيها يعبرون عن افكارهم حول مفهوم التسامح، كما انني سعيدة ان هذه الرسومات تظهر للناس اليوم، وهي لرسامين صغار يرسمون للمرة الاولى، ويعرضون في الهواء الطلق للمرة الاولى.

ومن جانبها قالت القيمة على مشروع قارب التسامح الالمانية، بريجيت شينك، التي الذي يتبنى الغاليري الخاص بها هذا المشروع: اننا سعداء اليوم ونحن ندشن هذا العمل الفني الذي نفذه تلاميذ من مدارس عدة في الشارقة، انه يعبر عن روح السلام والمحبة، ونصبو الى ان يطوف هذا القارب العالم بفكرته ومفهومة الثقافي والانساني والابداعي.. وأشكر مؤسسة الشارقة للفنون التي امدت بالعون لانجاز هذا المشروع في الشارقة. تابعوا فكر وفن من البيان عبر غوغل نيوز

> ​يحتل اليمن مع بعض الدول العربية مرتبة الأشد فقرا في مخزون المياه، حيث يعتبر ضمن البلدان التي تواجه أزمة حادة في عصب الحياة لأسباب مختلفة ومتعددة منها تلوث الأحواض الجوفية، والحفر العشوائي للآبار الارتوازية. وحددت الأمم المتحدة تاريخ 22 مارس ليكون اليوم العالمي للمياه، وفي كل عام يحمل هذا اليوم جرس إنذار للدول التي تعاني أزمة مياه حادة، لتعيد ترتيب أوضاعها تجاه قضية المياه. ويصف الخبير في مجال المياه عبده علي حسان، وضع المياه في اليمن الذي يشهد أسوء أزمة إنسانية قائلاً، "مخزون المياه الجوفية في تدهور وتناقص مستمر نتيجة الاستنزاف السريع له واعتماد طرق خاطئة في ري المزروعات (بالغمر) والحفر العشوائي للآبار بالإضافة إلى تعرض المياه الجوفية للتلوث في كثير من المناطق". وأشار حسان في حديث للأناضول، إلى أن "نسبة هدر المياه بنظم الري التقليدي في ري المحاصيل الزراعية بلغ أكثر من 90 بالمئة من إجمالي الاستهلاك". وأوضح أن "مصادر التلوث للمياه الجوفية متعددة وكثيرة منها مياه الصرف الصحي ومكبات القمامة والتي تحتوي على ملوثات متعددة وخطيرة تسقط عليها مياه الأمطار وتنقلها إلى المياه الجوفية". الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال – هولندا دعوة لحضور إجتماع الجمعية العمومية. رحلة شاقة ويتوجه يوميا مع شروق الشمس يمنيون في رحلة شاقة بحثا عن المياه أغلبهم من النساء والأطفال، حاملين معهم أوعية بلاستيكية لحفظ المياه.

صحيفة الأيام - أزمة المياه تفاقم معاناة اليمنيين

وأكدت المنظمة الأممية، في تغريدة عبر حسابها على تويتر يوم 16 مارس، أن "هناك مليوني طفل نازح يعيشون في أكثر الظروف الغير صحية في 15 محافظة يمنية". في السياق، قال مدير مكتب الصحة بمحافظة حجة طارق مسواك هبة، للأناضول، إن "مصادر المياه غير صحية، آبار وبرك مكشوفة". ولفت إلى أن "استخدام الأسر لهذه المياه أدى إلى انتشار كثير من الأمراض مثل الكوليرا والإسهال المائي بالإضافة إلى الأمراض الجلدية خصوصا بين الأطفال". وتستقبل المراكز الصحية والعيادات الطبية المتنقلة في المديريات الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية في حجة نحو 700 حالة يوميا بسبب تلوث المياه. نقص إمدادات وأدت الحرب التي طال أمدها والنزوح الجماعي ونقص إمدادات مياه الشرب النظيفة فضلاً عن ارتفاع الأسعار وتهاوي العملة المحلية إلى تدهور الظروف المعيشية لمعظم الأسر وخاصة الأشد فقراً. القرية الشعبية الرياضية. وفي 3 يوليو الماضي، قال الصلب الأحمر الدولي، في تقرير، إن" أزمة المياه في اليمن تؤثر على ملايين البشر يوميا"، مشيراً أن "شبكة أنابيب المياه في البلد الفقير لا تغطي إلا 30 بالمئة من السكان". وأجبرت الحرب والنزوح مريم أحمد محمد هندي، وهي أم لسبعة أطفال، بعد تفاقم معاناتها، على مغادرة قريتها من أطراف مدينة ميدي الساحلية إلى وادي مور بمحافظة الحديدة ثم إلى بني حسن بمديرية عبس شمال غربي اليمن.

الحركة الشعبية لتحرير السودان- شمال – هولندا دعوة لحضور إجتماع الجمعية العمومية

أخر الأخبار مفاجآت في قائمة مغادري الريال يعاني فريق ريال مدريد الإسباني من أزمة كبيرة على مستوى النتائج، في مسابقة الدوري المحلي، ودوري أبطال أوروبا، بعد أن فقد الفريق في الصيف الماضي،… ماتياس الأرجنتيني يعزز دفاع الأهلي جدة- البلاد ربما تكون فترة الانتقالات الشتوية فرصة لغويدي، المدير الفني للنادي الأهلي ، من أجل ترميم الخط الخلفي للفريق.

شقة للايجار شمال القرية الشعبية

ووسط عدد كبير من الصفائح البلاستيكية ذات اللون الأزرق يقف الأطفال ومن حولهم دوابهم في انتظار الحصول على المياه تحت وهج الشمس وغبار الصحراء. ويقول الطفل أحمد عبده ساحلي (12 عاما) من أهالي قرية الشرقي بمديرية عبس التابعة لمحافظة حجة (شمال غرب)، "منذ قرابة الساعة أنتظر وصول المياه مع أصدقائي في رحلة المعاناة اليومية". وأضاف للأناضول أن "المياه التي تصل إلى قريتي ملوثة، وغير صالحة للشرب بالإضافة إلى نسبة الملوحة العالية فيها". وتابع: "وضع الأسر ومنهم أسرتي في الحصول على المياه يرثى له، وأزمتنا في المياه قديمة ومستمرة"، مشيراً أن "عملية نقل المياه إلى منزلنا تتم على مراحل وبواسطة الدواب". القرية الشعبية الرياضيات. معاناة يومية على جانب آخر، وبجوار شجرة متداعية وسط صحراء قاحلة، كان يقف اليمني حسن محمد شوعي ممسكاً بصفائح بلاستيكية مختلفة شكلاً ولوناً، وأخذ يحكي للأناضول عن معاناته اليومية لنقل المياه إلى منزله. وقال: "في طريق عودتي إلى المنزل وجدت عدداً من الصفائح البلاستيكية الفارغة الملقاة على الأرض في مكان خالٍ" مؤكداً أنها "كانت تستخدم لحفظ الذخيرة". وأضاف شوعي، المعيل لأسرة مكونة من 5 أطفال وزوجة: "حولت هذه الصفائح إلى خزانات لحفظ المياه، فهي كبيرة وقوية وأفضل من الأوعية البلاستيكية المخصصة لهذا الغرض".

وأشار إلى أن "الحرب فاقمت معاناتي وظروفي المعيشية وأن الحاجة الوحيدة التي أستفيد منها هي صفائح المقذوفات الفارغة". الدواب وسيلة النقل وتعد الدواب الوسيلة الوحيدة التي يستخدمها معظم سكان الريف لنقل المياه من مسافة تصل نحو كيلومترين إلى منازلهم، ويعاني أغلب الأهالي والنازحين عدم وجود خزانات خاصة بهم؛ ولذلك تضطر الأسر للذهاب عدة مرات لجلب المياه لسد حاجتها يوميا. على نفس الشاكلة يروي النازح أبكر كديش، وهو في بداية العقد السادس من عمره للأناضول قصة معاناته قائلا "بعد رحلة نزوح إلى 5 مناطق بين محافظتي الحديدة (غرب) وحجة، تعاني جميع الأماكن التي نزحت إليها أزمة حادة في المياه". شقة للايجار شمال القرية الشعبية. وأكد أن "النساء في بعض مناطق ومخيمات النزوح يحملن الصفائح البلاستيكية فوق رؤوسهن لتأمين المياه لأسرهن". وأوضح: "لذلك فإن معظم النساء وكذلك الأطفال الأصغر سناً يعانون مشاكل صحية نتيجة حمل تلك الصفائح البلاستيكية". الملايين متضررون ووفق منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، "هناك أكثر من 16 مليون شخص باليمن، بما في ذلك 8. 47 ملايين طفل، يحتاج بشكل عاجل إلى المساعدة للوصول إلى خدمات المياه والصرف الصحي والنظافة العامة، وإلا فهم معرضون لخطر متزايد من سوء التغذية والظروف الأخرى التي تهدد حياتهم".