masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

بديعة ابنة ريا – الاخدود العميق في نجران

Tuesday, 30-Jul-24 16:59:21 UTC

حققت النيابة مع "ريا" و "سكينة"، وتتطرق الأمر إلى استدعاء بديعة لقسم اللبان من الملجأ العباسي وحقق معها وكيل النيابة العمومية سليمان عزت بك، وساعدته أقوالها في إيجاد أدلة قاطعة وكافية لإدانة "ريا" و"سكينة" وباقي أفراد العصابة. وأمام الحقائق التي وردت بأقوال "بديعة"، تم للنيابة الحصول على اعترافات كاملة على كل أفراد العصابة ومن ثم تقديمهم للمحاكمة. بعد إعدام ريا وسكينة هكذا كان مصير بديعة ابنة ريا. وكما يؤكد المؤرخ محمد عبدالوهاب أن بعد القبض على "ريا" و"سكينة"، لم تكن "بديعة" ابنة "ريا" و"حسب الله" قد تجاوزت العاشرة من عمرها، فأمر رئيس النيابة بإيداعها في 'الملجأ العباسي' مرة أخرى بعد القبض على الأم والأب وبقية الأقارب، وحتى تكون بعيدة عن تأثير هؤلاء عليها. وأضاف أن سليمان عزت بيك وكيل النيابة أستدرج "بديعة ابنة ريا" و كانت تكن لأمها حباً جما ًبالرغم من تصرفات الأم التي وصفها المؤرخين بـ"البشعة"، وكانت جدة "بديعة" أم ريا تسيء معاملة حفيدتها وتذيقها كل ألوان التعذيب. وأوضح أن "بديعة" أودعت في ملجأ للأيتام وعملت معاملة سيئة، وبعدها بثلاث سنوات أصيبت بالسل الرئوي نتيجة للإهمال الطبي وانتشار الأمراض في ذلك الوقت. وأشار إلى أنه بعد أن دخلت الملجأ العباسي استدعت منه، زارتها أمها، وبعدها سافرت مع جدتها وخالها أبو العلا إلى كفر الزيات قبل الإعدام بأيام.

مفاجأة غير متوقعة عن ابنة ريا التي اعترفت على والدتها قصة بديعة ابنه ريا التى كانت السبب فى سجن واعدام ريا وسكينة

وقال"عبدالوهاب" إن بعد إعدام "ريا" بثلاث سنوات في 4/نوفمبر 1924 ماتت "بديعة" بالسل الرؤي، وقد قابل مدير دار المحفوظات المصرية الذي أكد ذلك. وكان من الصعب تصوير تقرير الوفاة لكنه أخبره الحانوتي وقتها يدعى" أحمد يونس إبراهيم" مؤكداً وفاتها وعمرها ثلاثة عشر عامًا.

"بديعة" وشت بـ ريا وسكينة وماتت محترقة | زمان الوصل

وعلى الرغم من ذكر صاحب البلاغ اسم "ريا وسكينة" في كونهما آخر اثنتين كانتا بصحبة اخته، إلا أن الجهات الأمنية استبعدتها من الشبهات ودائرة التحقيقات، ثم جاء البلاغ الثالث من "أم إبراهيم" فتاة تبلغ من العمر 15 عاماً، أكدت فى بلاغها للجهات الأمنية بالإسكندرية اختفاء أمها "زنوبة عليوة بائعة طيور والتي يبلغ عمرها 36 عاما، وتشير الفتاة فى بلاغها أن آخر من تقابل مع والدتها هما "ريا وسكينة"، ثم جاء بلاغ من حسن الشناوي ويعمل جنايني بجوار نقطة بوليس يؤكد أن نبوية علي اختفت من عشرين يوما. ما الذي فعلته هذه البلاغات لتنقلب الأسكندرية بهذا الشكل أصابت البلاغات الأربعة الجميع بحالة من الهلع والخوف الذي ضرب المنطقة الهادئة بأكملها، حيث كانت تقيم ريا وسكينة فى حى اللبان واستغلال الاثنان انشغال الأهالى والأمن بمكافحة الإنجليز لتنفيذ الجرائم بسهولة، لكن الشرطة بدأت تفحص الأمر لتكراره. وبدأ الأمر يترتب من خلال خيط صغير قاد الشرطة لإسقاط المجرمتين الأشهر فى مصر، وذلك عندما عثر عسكرى الدورية فى صباح 11 ديسمبر 1920 على جثه امرأة بها بقايا عظام وشعر رأس طويل بعظام الجمجمة وجميع أعضاء الجسم منفصلة عن بعضها وبجوار الجثة طرحة من الشاش الأسود وشراب اسود الذي تأكد من خلاله أنها إحدي الجثث المتغيبة منذ فترة.

بعد إعدام ريا وسكينة هكذا كان مصير بديعة ابنة ريا

ما كانت تراه بديعة كان يزرع في قلبها الخوف والجبن ورغباتها أقل بقليل مما يطلبه الأطفال في عمرها. المنزل الذي عاشت فيه بديعة برفقة والديها بقي على ماهو عليه منذ ذلك الحين: قديماً كانت ترتدي نساء مصر" منديلاً" على رأسهم وكانت البنات الصغيرات يلبسن مناديل مزينة بألوان وأشكال جميلة جعلت بديعة تتوق إلى واحدة من هذه المناديل وطبعاً من الطبيعي أن تقوم بطلب منديل من أمها التي قامت ببساطها بضربها ضرباً مبرحاً، لكن شاء القدر أن تحصل بديعة على منديل.. "بديعة" وشت بـ ريا وسكينة وماتت محترقة | زمان الوصل. لكن كيف ؟ يقال أن إحدى المغدور بهن كانت ترتدي منديلاً جميلاً لم تنتبه له ريا وسكينة وشركائهن ، فأخذته بديعة ووضعته على رأسها ، كانت مذهولة فيه وسعيدة لدرجة أنها لم تكن تعي أن هذا المنديل هو لشخص ميت! وبالرغم من فقدان ثقتها بنفسها وبمن حولها إلا أنها كانت تعشق أمها بدرجة جنونياً رغم قسوة الأخيرة معها، فمن الغريب أن نشعر بحب شديد نحو شخص هو السبب في عدم احساسنا بالراحة والأمان والثقة. كانت بديعة تشعر بالذنب تجاه والدتها التي على ما يبدو لم تشعر بها إلى لحظة الإعدام حيث كانت آخر جملة قالتها ريا وقت اعدامها سنة 1921 عن عمر ناهز ال35 سنة " اودعتك يا بديعة بنتى عند الله ونطقت بالشهادتين بعدها.

ما كانت تراه بديعة كان يزرع في قلبها الخوف والجبن وكانت كما يقال باللهجة المصرية "غلبانة أوي"، ورغباتها أقل بقليل مما يطلبه الأطفال في عمرها. قديماً كانت ترتدي نساء مصر" منديلاً" على رأسهم وكانت البنات الصغيرات يلبسن مناديل مزينة بألوان وأشكال جميلة جعلت بديعة تتوق إلى واحدة من هذه المناديل وطبعاً من الطبيعي أن تقوم بطلب منديل من أمها التي قامت ببساطها بضربها ضرباً مبرحاً، لكن شاء القدر أن تحصل بديعة على منديل.. لكن كيف ؟ يقال أن إحدى المغدور بهن كانت ترتدي منديلاً جميلاً لم تنتبه له ريا وسكينة وشركائهن ، فأخذته بديعة ووضعته على رأسها ، كانت مذهولة فيه وسعيدة لدرجة أنها لم تكن تعي أن هذا المنديل هو لشخص ميت! وبالرغم من فقدان ثقتها بنفسها وبمن حولها إلا أنها كانت تعشق أمها بدرجة جنونياً رغم قسوة الأخيرة معها، فمن الغريب أن نشعر بحب شديد نحو شخص هو السبب في عدم احساسنا بالراحة والأمان والثقة. كانت بديعة تشعر بالذنب تجاه والدتها التي على ما يبدو لم تشعر بها إلى لحظة الإعدام حيث كانت آخر جملة قالتها ريا وقت اعدامها سنة 1921 عن عمر ناهز ال35 سنة " اودعتك يا بديعة بنتى عند الله ونطقت بالشهادتين بعدها.

موقع الأخدود الأثري بنجران يروي أعظم القصص التاريخية

اثار مدينة الأخدود تحتل أهمية تاريخية وثقافية كبيرة .. وتحمل بداخلها أهم المواقع الأثرية بنجران

و تضم المدينة سور عملاق يصل طوله إلى 235م و عرضه 220 مترا، وتمتاز بإستخدام الأحجار المنحوتة فى بناء أساساتها والتى وصل إرتفاعها إلى 4 أمتار، وتتواجد الأخدود بين قريتى القابل والجربة، بالضفة الجنوبية لوادى نجران. أبرز اثار مدينة الأخدود … وتحتوى الأخدود على الكثير من الآبار والمواقع الأثرية المزينة بالرسومات والنقوش الصخرية الجميلة، وتقع آثارها على قمة جبل (تصلال) على بعد 25 كم من نجران، وتحظى المنطقة بمجموعة من المواقع الأثرية المكتظة بالرسوم والكتابات المختلفة ومنها خط البادية والخط الكوفى والثمودى، بالإضافة إلى المقابر والمبانى الحجرية التى صممت بشكل دائرى أنيق، وكل هذه الآثار تؤرخ لمراحل حضارية مختلفة مرت بها مدينة الأخدود. اثار مدينة الأخدود تحتل أهمية تاريخية وثقافية كبيرة .. وتحمل بداخلها أهم المواقع الأثرية بنجران. آثار الأخدود تؤرخ أهم المراحل الحضارية التى مرت بها المنطقة.. وكان سكان منطقة الأخدود يفضلون تربية الكلاب ومهارة صيد الجمال معتمدين على العصى والأقواس والرماح والسهام مزدوجة الرؤوس، وهو ما كشفت عنه الرسوم والنقوش الصغيرة المختلفة التى تؤرخ هذه المرحلة والتى إمتدت من 7000 ق. م إلى 1000 ق. م ، كما تم التعرف على أهم المعلومات عن حياة الإنسان فى هذه الحقبة من التاريخ، وكيف يحصلون على طعامهم وشرابهم ومن أى المواد يصنعون ملبسهم ويجهزون أماكن المبيت الخاصة بهم.

نجران - حمد آل شرية قدمت شركة أسمنت نجران دعما ماليا لإدارة نادي الأخدود بمبلغ 100 الف ريال وذلك مساء أمس الأول. حيث قدم مدير الشركة الدكتور أحمد زقيل شيكا بالمبلغ لرئيس نادي الأخدود جعفر آل سوار وبين زقيل أن هذا الدعم يأتي ضمن جهود الشركة لدعم البرامج الرياضية والاجتماعية في المنطقة حيث سبق لشركة الأسمنت أن دعمت نادي نجران الرياضي إبان صعوده للممتاز هذا وقد عبر رئيس نادي الأخدود جعفر ال سوار نيابة عن أعضاء مجلس الإدارة واللاعبين والجهاز الفني عن شكره وتقديره للقائمين على شركة أسمنت نجران على هذا الدعم المالي والذي سيكون دافعا كبيرا لإدارة النادي وتحفيزا للاعبين على تقدم نتائج مشرفة تليق بسمعة الفريق. من جهة أخرى سلمت إدارة نادي الأخدود للاعبين وأعضاء الجهاز الفني مكافأة الفوز على الدرعية وذلك في إطار جهود إدارة النادي لتحفيز اللاعبين ولما قدموه من مستويات مشرفة في مباراة الدرعية حيث وزعت الإدارة أكثر من 23 الف ريالاً على اللاعبين بعد تمرين مساء أمس الأول.