ويمكن إزالة اللولب في أي وقت، وتعتبر عملية إزالته أسهل بكثير من تركيبه، وفي حال تمت إزالة اللولب قرب الإباضة، فإن المرأة قد تحمل من آخر اتصال مع الزوج قبل إزالة اللولب، لهذا، من الأفضل إزالة اللولب أثناء الدورة الشهرية، حيث بإمكان النساء اللواتي أوقفن استخدام اللولب أن يحملن، ويمكن أن يكون للولب تأثيرات سلبية على خصوبة المرأة، في حال حدوث ثقب، ترسخ، أو التهاب الحوض، فإن الرحم أو الأنابيب قد تتضرر وتقلل من احتمال الحمل، ويمكن أن يسبب الهرمون الاصطناعي في لولب "ميرينا" تأخر عودة الدورة الشهرية والخصوبة بعد إزالته.
يضعف نمو بطانة الرحم، فإذا نجح أحد الحيوانات المنوية في العبور وتخصيب البويضة، فإن بطانة الرحم الضعيفة لا تكون مناسبة لزرع البويضة المخصبة. ما فوائد استخدام لولب "ميرنا"؟ للولب "ميرنا" فوائد عدة، فهو يعد من أكثر الوسائل فاعلية بين وسائل منع الحمل في الوقت الحالي. تصل فاعليته إلى 5 سنوات. يتميز بأنه غير مكلف ماديًّا، مقارنةً بوسائل منع الحمل الأخرى. تعود الخصوبة بعد إزالته كما كانت، ويحدث الحمل عادةً بصورة مباشرة. يمكن استخدام اللولب الهرموني وسيلة لمنع الحمل خلال الرضاعة الطبيعية. لا يحمل خطر الإصابة بالآثار الجانبية لاستخدام وسائل منع الحمل التي تحتوي على الإستروجين. يقلل آلام الدورة الشهرية الحادة، وأيضًا الآلام المرتبطة بالنمو غير الطبيعي لأنسجة بطانة الرحم. يقلل من خطر الإصابة بالتهاب الحوض. موقع نظرتي - مجلة عربية شاملة. يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم. يقلل من خطر حدوث الحمل خارج الرحم. يحتوي على جرعة قليلة جدًا من هرمون البروجستيرون، إذا ما قورن بما تحتويه حبوب منع الحمل. ما أضرار اللولب الهرموني "ميرنا"؟ قد يؤدي استخدام لولب "ميرنا" إلى بعض الآثار الجانبية غير المرغوب فيها، نتيجة لاحتوائه على هرمون البروجستيرون، مثل: ظهور حب الشباب.
موقع نظرتي - مجلة عربية شاملة أكبر موقع عربي بالعالم. قائمة المقالات
[١] أثر التكنولوجيا على سلوكيات الأطفال ربط العلماء بين الاستخدام المفرط للتكنولوجيا مع رفع احتمال حدوث السلوكيات الخطيرة لدى الأطفال وغيرها من تقلبات المزاج، كما ربطوا بين الاستخدام المعتدل للتكنولوجيا وقدرتها على تنمية عدد من المهارات المعرفية والاجتماعية، كما نشرت العديد من الدراسات التي توضح الآثار السلبية والإيجابية للتكنلوجيا في هذا المجال، ومنها: [٢] الدراسة التي نشرت في أرشيف طب الأطفال واليافعين في عام 2010 للميلاد، والتي أفادت بأن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا قد تسبب في تكسير الروابط العاطفية بين الآباء وأظفالهم، بينما حافظ الاستخدام المعتدل لها على هذه الروابط. الدراسة التي نشرتها كيلي لورسون أستاذة علم الحركة والترويح في جامعة ولاية إلينوي، والتي أفادت بأن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا تسبب في زيادة نسبة الدهون لدى الأطفال، بالإضافة إلى تناقص ساعات النوم لديهم، والعكس صحيح. الدراسة التي نشرت في جامعة كوين في كندا، والتي أفادت بأن المتطوعون الذين استخدام التكنولوجيا من بين 3 إلى 4 ساعات في اليوم كانوا أكثر عرضة بنسبة 50% للوقوع في سلوكيات خطيرة كالتدخين أو تعاطي المخدرات. أما من وجهة نظر إيجابية فقد أفادت بعض الأبحاث بأن مواقع التواصل الجتماعي وألعاب الفيدية تساعد في تنمية أنواع محددة من المهارات.
يسمح اللولب بحرية ممارسة الحياة الزوجية، ولا يتطلب انتباهاً يومياً، وفعاليته فورية، كما أنه طويل الأمد، ولكن من مساوئه أنه لا يحمي من الالتهابات التي تنتقل عبر الاتصال الزوجي، ويمكن أن يسبب دورات شهرية أكثر صعوبة ومخاطر في الخصوبة في المستقبل. قسم طب العائلة
يذكر أن جسم بعض النساء قد يرفض اللولب الهرموني كما أنه قد يحدث حمل خارج الرحم. مقالات ذات صلة