masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حديث

Tuesday, 30-Jul-24 23:59:53 UTC

عن عثمان بن عفان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: «خَيرُكُم من تعلَّمَ القرآنَ وعلَّمَهُ». حديث. [ صحيح. ] - [رواه البخاري. ] الشرح "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" هذا الخطاب عام للأمة، فخير الناس من جمع بين هذين الوصفين من تعلم القرآن وعَلَّمَ القرآن، تعلمه من غيره وعلمه غيره؛ لأن تعلم القرآن من أشرف العلوم، والتعلم والتعليم يشمل التعلم اللفظي والمعنوي، فمن حفظ القرآن يعني: صار يعلم الناس التلاوة، ويحفظهم إياه فهو داخل في التعليم، وكذلك من تعلم القرآن على هذا الوجه فهو داخل في التعلم، والنوع الثاني: تعليم المعنى يعني: تعليم التفسير أن الإنسان يجلس إلى الناس يعلمهم تفسير كلام الله -عز وجل- كيف يفسر القرآن، فإذا علم الإنسان غيره كيف يفسر القرآن وأعطاه القواعد في ذلك فهذا من تعليم القرآن. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية الهوسا البرتغالية المليالم التلغو السواحيلية التاميلية عرض الترجمات

  1. منتديات ستار تايمز
  2. حديث

منتديات ستار تايمز

بارك الله فيك مولانا! يحتمل هذا! ويحتمل أنه من تصرف العوام كما هو قديم، وهذا أظهر-لي-، والله أعلى وأعلم. وربما يرد البعض على كلامك-مولانا-، بقوله تعالى: "يرفع الله الذين آمنوا منكم، والذين أوتوا العلم درجات". الآية. وما صح عن المصطفى صلى الله عليه وسلم: "من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا... ". الحديث وغير هذا كثير! ولو كان الحديث بهذا اللفظ ثابتًا، فليس معنى هذا: (أي علم) فـ (ال/العلم) للعهدية، فالعاقل يعلم جيدًا، أن النبي صلى الله عليه وسلم، ماذا قصد بـ (العلم) هنا، وليس أي علمٍ، يوسم بـ (الخيرية)، وصاحبه (أخيرنا) هكذا! وفي النهاية أنا أعلم ما رميتَ إليه مولانا الغالي، وأتفهم هذا جيدًا! نفع الله بكم، ولا حرمنا فوائدكم. 2015-10-11, 07:06 PM #8 أحسنت ، أحسن الله إليك. لكني أردت أنهم: يريدون ما لا نريد. 2015-10-12, 07:32 PM #9 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو مالك المديني لكني أردت أنهم: يريدون ما لا نريد. منتديات ستار تايمز. وإليكم، ونفع بكم مولانا. 2016-03-04, 12:08 PM #10

حديث

منتديات ستار تايمز

قال كعب: أوحى الله إلى موسى: أن تَعَلَّمْ يا موسى الخير وعلِّمه للناس ، فإني منور لمعلم الخير ومتعلمه قبورهم حتى لا يستوحشوا بمكانهم. إنما العلم الخشية: قال تعالى: (إنما يخشى الله من عباده العلماء). وعن مسروق رحمه الله قال: كفى بالمرء علماً أن يخشى الله، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجب بعمله. وقال صالح أبي الخليل: أعلم الناس بالله أشدهم له خشية.