و الزلازل على ثلاثه انوع افقيه ذات اتجاة معين تهتز بها الارض جانبيا ، وعموديه تهتز عموديا و رحويه و هي زلازل فكل اتجاة تدور الاهتزازات بها حول نفسها. وغالبا ما يحدث الزلزال فنقطه من الارض غير عميقه تسمي بالمركز السطحى و تشكل نقطه توزيع الهزات التي تنتشر فالقشره. كما ربما يحدث الزلزال فمركز عميق يصل الى 800كلم تنتشر منه موجات الى السطح تتوزع بعد هذا فالقشره الارضيه. لكن الدراسات التي اجريت حتي الان فالقشره الارضيه لم يتجاوز عمقة 32كلم. و تسجل الزلازل و مدتها و قوتها و اتجاهها على اله خاصة تسمي مرسمه الزلازل و تكون هذي الاله على نوعين عموديه تسجل الهزات الافقيه. مقدمة عن البراكين - البراكين والزلازل - اعداد : نافز ناصر. وتلتقط المرصد ثلاثه نوعيات من الموجات الزلزاليه التي يحدثها الزلزال المراصد اولا ، والثانية =الموجه التمهيديه الثانية =و تسجلها المراصد بعد انقطاع الاولي ، والثالثة ، الموجه الطويله. وتمر الموجتان الاولي و الثانية =فباطن الارض و تنتشر الثالثة فالطبقات القريبه من القشره الارضيه و يحدد الوقت بين التقاط الموجه التمهيديه و بين الموجه الطويله المسافه بين المرصد و مركز الزلزال فدائره يمثل شعاعها تلك المسافه. ولكي نستطيع تحديد مركز الزلزال بدقه اكثر نحتاج دائما الى ثلاثه مراصد جميع منها يحدد المسافه التي تفصلة عن مركز الزلزال.
البراكين المركبة تشكل البراكين المركبة أو البراكين العنقودية بعضًا من أكثر جبال العالم تميُّزًا مثل جبل رينيير وجبل فوجي وجبل كوتوباكسي، وتحتوي هذه البراكين على نظام قنوات بداخلها ينقل الصهارة من عمق الأرض إلى السطح، حيث يمكن أن تحتوي على مجموعات من فتحات التهوية، وتقوم الحمم البركانية باختراق الجدران من حولها، أو تخرج من الشقوق الموجودة على جانبي الجبل، ومع ظهور كل هذه المواد، يمكنها أن تنمو بطول آلاف الأمتار. البراكين الهضبية وهذه هي البراكين الكبيرة والعريضة التي تبدو وكأنها دروع أو هضاب من أعلى، ومن هنا جاءت تسميتها، إن الحمم البركانية التي تخرج من الدروع تكون رقيقة، بحيث يمكنها السفر لمسافات طويلة أسفل المنحدرات الضحلة للبركان.
الزلازل تعترى القشره الارضيه من ان لاخر حركات اهتزاز ، يشعر فيها الناس احيانا و تسجلها المراصد باستمرار ، تعرف بالزلازل او الهزات الارضيه و تاتى على شكل هزات افقيه او رحويه او شاقوليه ، تصيب سطح الارض و تتسبب احيانا بالكوارث. وقد عرفت الزلازل منذ القديم و كانت لها تفسيرات مختلفة لا ترتكز الى معطيات علميه الا بعد تاسيس اول جمعيه عالمية للزلازل فاليابان سمه 1880. و الاسباب =الكامن و راء حدوث الزلازل يعود الى عدم استقرار القشره الارضيه فبعض المناطق حيث تتعرض لانخساف كبير او التواءات فالطبقات الصخريه. فمن المعروف ان قوي باطنيه كثيره ، فى الماغما الباطنيه او فالقشره الارضيه ، تضغط على الطبقات المتعدده و تشدها فاتجاة او احدث ، حتي اذا انفصلت هذي الطبقات ادي هذا الى حدوث الزلازل. كما يؤدى ذلك الانفصال الى ارتفاع قسم من الطبقات او انخفاضها فحركة عموديه تحدث ضغطا جانبيا على الطبقات المجاوره و تؤدى الى اهتزازها فموجات عرضيه تنتشر عبر الكره الارضيه. كما ربما تنجم الزلازل عن خسف يحدث ففراغات القشره الارضيه كانهيار المغاور ال كبار فالبلاد الكلسيه او انهيار فطبقات الملح بسبب تسرب المياة اليها او ما شابه و لكن تاثيرها محدود جدا جدا.