نالت عدة جوائز منها: "جائزة المرأة العربية المتميزة في مجال الطب وخدمة المجتمع" عام 2005 من "مركز دراسات المرأة العربية"، و"جائزة أفضل بحث علمي" عام 1995 من "الجمعية السعودية لطب العيون". لديها 4 كتب و13 بحثاً علمياً في أمراض العيون. حاصلة على زمالة "كلية الجراحين الملكية" في المملكة المتحدة عام 1996، والبورد السعودي في أمراض العيون عام 1995، وبكالوريوس في الطب العام والجراحة عام 1985 من "جامعة الملك سعود".
وأشارت الدكتورة الهزاع أن معدل الكشف عن الأمراض الوراثية الخاصة بالعيون تجاوز في المملكة االعربيه السعودية 83% وهي نسبة عالية مقارنة بالمختبرات العالمية وهي بحوالي . 60% اشارت الدكتورة الهزاع إلى أن العلاج عبارة عن حقنة واحدة فقط تعطى للمريض، ليتماثل بعدها للشفاء بمدة قصيرة، وبنسبةمرتفعةجداً،حسب تقريرالشركة المصنعة لهذا الدواء. وشرحت أن الدواء يستخدم لعلاج مرض نادر يسبب ضعف النظر، الناتج عن ضمور الشبكية الوراثي، ويسبب العمى، RPE65 ويعتمد هذا الدواء على مبدأ الهندسة الجينية، حيث يتم حقن المريض بنسخة سليمة من جين مفقود في العين، ليقوم بدوره بتحفيز الجسم على إفراز بروتين حيوي لاستعادة النظر.
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك حصلت البروفيسورة السعودية سلوى عبد الله الهزاع على جائزتي المرأة العربية، الأولى هي جائزة الطب والصحة، تتويجا لـ30 عاما من العمل في مجال طب وجراحة العيون، بالإضافة إلى جائزة إنجاز مدى الحياة لدورها في تحسين صورة المرأة السعودية. عبد الرحمن بدوي: في إنجاز جديد للمرأة السعودية خاصة والعربية عامة، حصلت البرفيسورة السعودية سلوى عبدالله الهزاع، جائزتين ضمن "جوائز المرأة العربية"&من شركة ITP، وهي شركة النشر الأولى في المنطقة العربية في مجال المجلات النسائية. & والهزاع هي أستاذة محاضرة بكلية الطب في بجامعة الملك الفيصل ورئيسة واستشارية أمراض وجراحة طب العيون، وتعد كبيرة العلماء واستشاري الأمراض الوراثية بمستشفى الملك فيصل التخصصي، وإلى جانب ذلك فهي عضو في مجلس الشورى السعودي. & & 30 سنة عيون & &واقيم الاحتفال الذي تسلمت فيه الهزاع جائزتها في الرياض، تحت رعاية الأميرة ريما بنت بندر آل سعود الرئيس الفخري للجنة التحكيم والرئيس التنفيذي لشركة ألفا الدولية، ليتوج إنجازات البروفيسورة الهزاع &خلال 30 عاما في مجال طب وجراحة العيون وعلاقاتها السياسية الثنائية بالعالم الخارجي لتحسين صوره المملكة العربية السعودية عامة والمرأة السعودية خاصة.