masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فوائد طبقة الاوزون

Monday, 29-Jul-24 16:47:24 UTC
كانت أول معاهدة دولية توقعها جميع دول العالم وتعتبر أعظم قصة نجاح بيئي في تاريخ الأمم المتحدة. يهدف بروتوكول مونتريال إلى خفض إنتاج واستهلاك المواد المستنفدة للأوزون ، من أجل تقليل وجودها في الغلاف الجوي وبالتالي حماية طبقة الأوزون على الأرض. إقرأ ايضًا: معلومات مختصرة عن الشمس تأثير العمل العالمي والتحديات المتبقية انخفض الاستهلاك العالمي من المواد المستنفدة للأوزون بنحو 98٪ منذ أن بدأت البلدان في اتخاذ إجراءات بموجب بروتوكول مونتريال. ونتيجة لذلك ، ينخفض ​​تركيز الغلاف الجوي لأكثر أنواع المواد المستنفدة للأوزون عدوانية ، وتظهر طبقة الأوزون أولى علامات التعافي. ومع ذلك ، من غير المتوقع أن تتعافى طبقة الأوزون تمامًا قبل النصف الثاني من هذا القرن. وذلك لأنه بمجرد إطلاقها ، تبقى المواد المستنفدة للأوزون في الغلاف الجوي لسنوات عديدة وتستمر في التسبب في الضرر. ما فوائد طبقة الاوزون على الكوكب واستمراريته - مجتمع أراجيك. لا يزال هناك الكثير الذي يتعين القيام به لضمان استمرار استعادة طبقة الأوزون وتقليل تأثير المواد المستنفدة للأوزون على مناخ الأرض. الإجراءات المطلوبة على الصعيد العالمي لمواصلة استعادة طبقة الأوزون هي: ضمان التنفيذ السليم للقيود الحالية المفروضة على المواد المستنفدة للأوزون ، والاستمرار في تقليل الاستخدام العالمي للمواد المستنفدة للأوزون.

فوائد غاز الأوزون - موضوع

[٤] المراجع ↑ رشا عامر (11-12-2012)، " ما هي طبقة الأوزون؟ وماهي الاسباب التي ادت إلى توسع فتحة طبقة الاوزون " ، uobabylon ، اطّلع عليه بتاريخ 9-7-2019. بتصرّف. ↑ "اهمية طبقة الاوزون" ، annajah ، 15-12-2015، اطّلع عليه بتاريخ 9-7-2019. بتصرّف. ↑ افراح ابراهيم شمخي الحلاوي (2-1-2013)، "ثقب الاوزون واهميته " ، uobabylon ، اطّلع عليه بتاريخ 9-7-2019. بتصرّف. فوائد غاز الأوزون - موضوع. ^ أ ب اسماء مجيد، "4 أسألة هامة بخصوص ثقب الأوزون" ، edarabia ، اطّلع عليه بتاريخ 9-7-2019. بتصرّف.

ما فوائد طبقة الاوزون على الكوكب واستمراريته - مجتمع أراجيك

ثقب الأوزون ثقب الأوزون هي منطقة شديدة الضعف والرقة وفي طبقة الأوزون الموجودة بالغلاف الجوي، وتظهر بوضوح في فصل الشتاء فوق القارة القطبية الجنوبية، وثقب الأوزون لا يعني اختفاء غاز الأوزون من هذه المنطقة، بل يعني تأكل هذه الطبقة واستنزافها نتيجة عوامل طبيعية وأسباب بشرية حدثت على مدار السنين الطويلة والتي أدت بدورها لتكوين الثقب، ومن تلك الأسباب: أسباب طبيعية: مثل انفجار البراكين وخروج الغازات منها، وأدخنة الحرائق التي تحدث في الغابات بالإضافة إلى الملوثات العضوية. أسباب بشرية: مثل حرق البنزين والغاز الطبيعي والفحم، وانتشار أول أكسيد الكربون الناتج من عوادم المواصلات من سيارات وطائرات وقطارات، وانتشار أكسيد النيتروجين الذي نتج بفعل الحروب النووية والانفجارات، والمبيدات الحشرية والمواد الكيميائية وأدخنة المصانع السامة، وغاز الكلور والنيتروجين الذي ينتج عند إطلاق الصواريخ من الأرض إلى الفضاء. خطورة ثقب الأوزون يتسبب الثقب في تسريب الأشعة فوق البنفسجية الضارة إلى كوكب الأرض، وإصابة الكائنات الحية بالأمراض المختلفة مثل سرطان الجلد وتهيج الرئة وتوقف الجهاز التناسلي عن العمل، بالإضافة إلى، وتضر بالجهاز التناسلي عند الكائنات وحيدة الخلية، وأشار الكثير من العلماء إلى خطورة تأثير الثقب على الحيوانات والعوالق النباتية، وإلحاق الضرر بتناسل بعض أنواع الأسماك كسرطان البحر والجمبري، كما تؤثر تلك الأشعة على النباتات ونموها وإنتاجها.

تغييرات في تصنيف بعض النباتات الموجودة في الغابات. تغييرات في جودة ونوعية الموائل والمواطن الطبيعية المتاحة للحيوانات والنباتات. تغييرات في دورة المياه والعناصر الغذائية في الطبيعة. تركيب غاز الأوزون ينتشر جزيء الأكسجين (O 2) الناتج عن اتّحاد ذرتي أكسجين في الغلاف الجوي للكرة الأرضية، وعندما يصطدم بضوء الأشعة فوق البنفسجية عالية الطاقة فإنّه ينقسم إلى ذرتي أكسجين حرّتين منفصلتين، إذ تعدّ هذه الذرات ذراتاً غير مستقرّة، وتميل إلى تكوين روابط مع غيرها، ولذلك فإنّها سرعان ما تتّحد مع جزيء أكسجين موجود في الغلاف الجوي، لينتج عن ذلك جزيء الأوزون المؤلّف من ثلاث ذرات أكسجين، وذلك وفقاً للمعادلة الكيميائية الآتية: (O 1 (atom) + O 2 (oxygen gas) → O 3 (ozone. [١٠] [١] أمّا على سطح الأرض، فإنّ طريقة تكوّن غاز الأوزون مختلفة تماماً، فالأوزون الأرضي هو ناتج التفاعل الكيميائي الحاصل بين أكاسيد النيتروجين (NOx) والمركّبات العضوية المتطايرة (VOC) بوجود ضوء الشمس ، ومع ذلك يشترك الأوزون المتكوّن على سطح الأرض مع ذلك المتكوّن في الغلاف الجوي بالتركيب الكيميائي المؤلّف من اتّحاد ثلاث ذرّات أكسجين. [١١] المراجع ^ أ ب ت "Ozone in the Atmosphere",, Retrieved 4-8-2020.