وواصل: "في جميع الأحوال يؤكد الفنان سيد رجب امتناعه عن الخوض في أي تفاصيل شخصية بحسب أن الأمور ما زالت متداولة أمام المحاكم ولا يفوت الفنان سيد رجب الإشارة إلى أن توقيت النشر يحمل تعمد الاساءة له استغلالا لنجاح مسلسل أبوالعروسة والالتفاف الجماهيري حوله وهو ما يجعله يحتفظ بكافة حقوقه القانونية قبل مطلقته بخصوص ما تقدم". وشدد الفنان سيد رجب على احترامه لجمهوره العريض وقيمه الأسرية واحترامه للقضاء المصري والتزامه بالخضوع لما ستنتهي إليه الأحكام القضائية في هذا الخصوص.
اتهمت كيكي، سيد رجب بإنكار مشاركتها وأموالها قائلة: "إنه أمر مثير للدهشة أن ينكر سيد رجب الآن أنني استثمرت أموالي الخاصة في بيت دهشور، وأن يمنعني ويحرمني من حقوقي في هذا البيت.. ليس لي أسرة في مصر أذهب إليها، ولم يتبق لي أموال بعد أن أنفقت دخلي كاملا ومكافأة نهاية خدمتي من جهة عملي في هذه الزيجة". وعن تحملها مصاريف ابنهما تقول طليقة سيد رجب: "بعد أن تحملت مصروفات تعليم ابنه في أرقى المدارس بعد نقله من المدرسة الحكومية التي كان مسجلاً بها والتي كان يصل عدد تلاميذ الفصل الواحد بها أكثر من ٦٠ تلميذاً، ولم أكن أرغب في سرد هذه التفاصيل إلا أنه أجبرني على ذلك بعد إنكار كل هذه الأفعال التي قمت بها من أجله وأجل أولاده عن حب وعاطفة، مع العلم أنني أيضا كنت متحملة مصروفات الحياة اليومية، والهدايا والطلبات التي كنت أعود بها بعد كل رحلة للولايات المتحدة الأمريكية". وعبرت طليقة سيد رجب عن استيائها قائلة: "لقد أخلصت جداً لهذه العلاقة وأصبحت مصر وطنا لي، وساعدت سيد كثيرا من خلال علاقاتي ولغتي وما حققه من نجاح. كنت دائما أرى نفسي شريكة فيما وصل إليه، وأبحث له عن فرص حقيقية وورش عمل مناسبة، وأقوم بترجمة الأعمال التي يشارك بها حتى يتم تقديمها في الخارج عن طريق المراسلات التي كنت أكتبها باللغة الإنكليزية".