masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سلام للتواصل الحضاري

Monday, 29-Jul-24 10:45:29 UTC

إن ما يقوم به مشروع سلام هو عمل ضخم، فهم يقومون بـ«رصد يومي، تحليل، متابعة، قياس، دراسة، بحث»، عن كل ما يكتب عن المملكة العربية السعودية على الساحة الدولية، وتوفير الأرقام لأصحاب القرار والمختصين، ولديهم إصدارات قيّمة للمهتمين بهذا الشأن، وكذلك فإن لديهم قاعدة بيانات بمسمى «سلام» تضم نحو 1220 منظمة دولية، و3630 تقريبا دوليا، و780 شخصية دولية مهتمة بالشأن السعودي. أحد أهم مبادرات مشروع سلام للتواصل الحضاري الإستراتيجية، هي مبادرة برنامج دبلوم تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي، وهو برنامج يمتد 3 أشهر ومرتكزاته هي: وجود إمكانات قيادية شبابية بحاجة إلى التفعيل، والتوجيه المحلي والعالمي لتفعيل دور الشباب وإشراكهم في الخطط والبرامج على كل المستويات، وحاجة الوفود الوطنية إلى توفير صف ثان مؤهل للتمثيل الوطني في المحافل الدولية. يا لهذا البرنامج الأكثر من رائع! ، إن ما يقوم به مشروع سلام للتواصل الحضاري عمل وطني مشرف على أيدي شباب لا يكلّون ولا يتعبون من خدمة الوطن. *نقلاً عن صحيفة " الوطن " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.

  1. مشروع سلام للتواصل الحضاري
  2. "سلام".. تخريج رابع دفعة لتأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي
  3. "بن معمر" للشباب: الحجة والاتزان طريق للحوار بين الأديان والثقافات

مشروع سلام للتواصل الحضاري

برعاية وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود، أقيم مساء الاثنين، حفل تخريج الدفعة الرابعة من برنامج تأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي، والذي ينظمه مشروع سلام للتواصل الحضاري، بحضور نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي، وعدد من المسؤولين والخبراء والمهتمين بالتواصل الحضاري. وأقيم بهذه المناسبة حفل خطابي تخلله معرض مصاحب للمشاريع التي تم تطويرها خلال البرنامج، ومسيرة للخريجين والذين بلغ عددهم 60 شاباً وشابة، واختتم الحفل بتوزيع الشهادات للمشاركين. بدوره، أشار نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي إلى أن من سمات السياسة الخارجية للسعودية نشر وتعزيز قيم الحوار والتواصل الحضاري على الساحتين الإقليمية والدولية، وذلك من خلال تأسيس ودعم مراكز الحوار، وتنظيم الفعاليات الدولية الهادفة لنشر قيم التسامح والعيش المشترك بين شعوب العالم. قفزات تنموية ونوه الخريجي، إلى أن ما تشهده السعودية من قفزات تنموية واقتصادية وسياسية في ظل رؤية المملكة 2030، يحتم علينا تقديم منجزنا الحضاري للعالم. وفي هذا السياق يبرز الدور الحيوي والمحوري للشباب والذين يشكلون نسبة كبيرة من المواطنين في تقديم الصورة الحقيقية لمنجزات المملكة، ودورها في تكريس قيم السلام والتواصل بين الثقافات والحضارات.

"سلام".. تخريج رابع دفعة لتأهيل القيادات الشابة للتواصل العالمي

إن ما يقوم به مشروع سلام هو عمل ضخم، فهم يقومون بـ«رصد يومي، تحليل، متابعة، قياس، دراسة، بحث»، عن كل ما يكتب عن المملكة العربية السعودية على الساحة الدولية، وتوفير الأرقام لأصحاب القرار والمختصين، ولديهم إصدارات قيّمة للمهتمين بهذا الشأن، وكذلك فإن لديهم قاعدة بيانات بمسمى «سلام» تضم نحو 1220 منظمة دولية، و3630 تقريبا دوليا، و780 شخصية دولية مهتمة بالشأن السعودي. أحد أهم مبادرات مشروع سلام للتواصل الحضاري الإستراتيجية، هي مبادرة برنامج دبلوم تأهيل القيادات الشابة للحوار العالمي، وهو برنامج يمتد 3 أشهر ومرتكزاته هي: وجود إمكانات قيادية شبابية بحاجة إلى التفعيل، والتوجيه المحلي والعالمي لتفعيل دور الشباب وإشراكهم في الخطط والبرامج على كل المستويات، وحاجة الوفود الوطنية إلى توفير صف ثان مؤهل للتمثيل الوطني في المحافل الدولية. يا لهذا البرنامج الأكثر من رائع! ، إن ما يقوم به مشروع سلام للتواصل الحضاري عمل وطني مشرف على أيدي شباب لا يكلّون ولا يتعبون من خدمة الوطن.

&Quot;بن معمر&Quot; للشباب: الحجة والاتزان طريق للحوار بين الأديان والثقافات

يُعدّ الحوار العالمي بين المجتمعات والأفراد تواصلا حضاريا وضرورة مهمة للغاية، في ظل عولمة جعلت العالم أجمع قرية صغيرة. هذا التواصل الحضاري بين الثقافات مهمٌ في تجلية الصورة الذهنية التي قد تُبنى عن بلد ما، لمجرد تصرف أهوج مخالف للقانون من بعض أفراده، وقد يُجيّر هذا الخطأ لمصلحة مجتمع كامل، بسبب سياسات بعض الجهات الإعلامية المعادية التي تهمها الإثارة لا الحقيقة، فالحقيقة دائما في بساطتها وعمقها صادمة. تعزيز التواصل والتعاون، وبناء جسور مع الثقافات، وتجلية الحقيقة عن حضارة المملكة العظيمة، هي ما تقوم به مجموعة من الشباب الواعد بقيادة الدكتور فهد سلطان السلطان، في مشروع سلام للتواصل الحضاري، تحت مظلة مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني. تأسس «مشروع سلام للتواصل الحضاري» بموجب قرار مجلس الوزراء رقم «12» وتاريخ 26/ 10/ 2015، تحت مظلة اللجنة الوطنية لمتابعة مبادرات خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، بوصفه مشروعا وطنيا لنشر ثقافة التواصل الحضاري، ويواكب رؤية المملكة 2030، مسترشدا بمحوري: «وطن طموح، ومجتمع حيوي»، خلال رصد واقع الصورة الذهنية للمملكة، وإبراز مظاهر التعايش والتسامح، ومتابعة ما تريده المنظمات ومراكز الأبحاث في شأن المملكة.
​ 4- أن يكون لديه اهتمام وخبرة في المشاركات الدولية: (ندوات – مؤتمرات – لقاءات – حوارات). ​ 5- امتلاك مهارة القيادة والاتصال مع الآخر. ​ 6- إبراز المشاركات الدولية والمحلية بالأدلة والصور في حال توافرها عن طريق نسخ إلكترونية. ​​ الضوابط العامة​: 1- يحق لجميع الشباب السعودي من الجنسين ممن تنطبق عليهم شروط الالتحاق بالبرنامج. ​ 2- التسجيل عن طريق البوابة فقط، ولا يقبل التسجيل المباشر. ​ 3- تقديم الشواهد الخاصة بالمشاركات وإرفاقها في البوابة الإلكترونية فقط، ويحق لإدارة البرنامج رفض أي تقديم للمشاركات بعد انتهاء الزمن المحدد. ​ 4- يحق لإدارة البرنامج استبعاد أي مشارك يخلّ بضوابط البرنامج أو الثوابت الوطنية. ​ 5- تحتفظ إدارة البرنامج بحق نشر بعض المشاركات والمبادرات للمشاركين؛ وذلك بهدف نشر قصص النجاح، بعد التخرج، مع حفظ الحقوق. ​​ 6- الالتزام بقوانين البرنامج وآليات العمل فيه. ​​ نبذة عن المشروع: تأسس مشروع سلام للتواصل الحضاري في عام 2015م، بوصفه مشروعاً وطنياً يهدف إلى نشر ثقافة التواصل الحضاري ومد جسور التواصل مع الشعوب والثقافات المتنوعة وتعزيز الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة العربية السعودية ومكانتها دولياً.

أيضا يقع ضمن مهام المشروع إقامة الفعاليات والأنشطة التي تجمع شباب المملكة وشاباتها مع نظرائهم من الدول الأخرى، للتعارف فيما بينهم، وطرح صورة حضارية للمملكة بشكل مباشر. بوابة السعودية