masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سبب كثرة العطاس

Monday, 29-Jul-24 16:33:04 UTC

زيت الزعتر يتمتع الزعتر بخصائص مضادة للجراثيم، والفطريات، والطفيليات، كما يعتبر مضاداً حيوياً طبيعيّاً للالتهابات الجيوب الأنفيّة، ويحتوي على مادتي الكارفكرول، والثيمول الأساسيتين في تعزيز جهاز المناعة، ويستخدم من خلال إضافة بضع قطراتٍ منه إلى العصائر الطبيعية، ويشرب بشكلٍ يوميّ. بذور الحلبة هي من المواد الطبيعية الفعالة في تخفيف العطاس وآثار الرشح الأخرى، إذ تحتوي على خصائص مضادةٍ للفيروسات، كما تعمل على تهدئة الأغشية المخاطية ممّا يقلل العطاس بشكلٍ كبيرٍ، وتستعمل عن طريق غلي كوبٍ من الماء المضاف له ملعقتين صغيرتين من حبوب الحلبة، وشرب الخليط على شكل رشفاتٍ متتابعةٍ. ما هو سبب العطاس المتكرر - أجيب. القرع المر يستخدم عن طريق نقع ستّ أوراقٍ من القرع المر في القليل من الماء، ثمّ عصر الأوراق المنقوعة في كوبٍ من الماء النظيف الفاتر، ومن الممكن أن يحلّى بالعسل، ويؤخذ هذا المشروب يوميّاً. فيديو علاج العطاس وسيلان الأنف هل تعطس كثيراً؟ أو تواجه مشكلة سيلان الأنف بشدة؟ قد يكون هناك أكثر من سبب لذلك! فما هو العلاج؟:

ما هو سبب العطاس المتكرر - أجيب

[٤] [٦] المهيّجات الأخرى: يعمل الفلفل الأسود كمهيج كيميائي للأعصاب في الغشاء المخاطي للأنف، مما يسبب حدوث العطس، ومن المهيجات الكيميائية الأخرى التي يُمكن أن تسبب العطس، الروائح القوية، والعطور، والدخان، حيث إنّ هذه المحفزات تسبب التهاب الأنف غير التحسسي، وذلك لعدم وجود أجسام مضادة للحساسية أدت إلى حدوث الأعراض، كما يُمكن أن تؤدي المهيجات الأخرى مثل أشعة الشمس الساطعة إلى العطس نتيجة وجود اتصال منعكس بين العينين والأنف، يؤدي إلى تحفيز الأعصاب داخل الأغشية المخاطية الأنفية وبالتالي حدوث العطس. وتجدر الإشارة إلى أنّ المهيجات الكيميائية والفيزيائية لا تُسبب العطس من خلال إطلاق الهيستامين، لذلك فإنّه لا يُتوقّع من مضادات الهيستامين التقليدية أن تعالج الأعراض التي تسببها هذه المواد المهيجة، ويُمكن أن يكون استخدام بخاخات الأنف المختلفة، بما في ذلك الستيرويدات الأنفية (بالإنجليزية: Nasal steroids)، وبعض مضادات الهيستامين الأنفية، وبخاخات الأنف المضادة للكولين مفيداً في علاج العطس الناتج عن المهيجات الكيميائية والفيزيائية. [٤] [٥] ممارسة التمارين الرياضية: حيث إنّ فرط التنفس (بالإنجليزية: Hyperventilation) الذي ينجم عن ممارسة التمارين الرياضية أكثر من اللازم، يعمل على تجفيف الفم والأنف وبدء الأنف بالتنقيط، وبالتالي حدوث العطس.

3- استعمال (أنتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت) لأن الأول مجفف للعرق من الغدة والثاني معطر للموضع المتعرق. 4- من المستحضرات الجيدة مادة (المنيوم كلورايد) وتوجد تجاريا باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك إن حصل التحسن المطلوب مرة كل يومين كعلاج داعم ثم يخف بالتدريج تواتر الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة، وقد يكفي مرة أسبوعياً فيما بعد، وينبغي أن لا تستعمل بعد الاستحمام. 5- يوجد مركب اسمه ديو كريم للويس ويدمر، وهو عبارة عن مادة (ألمنيوم كلورايد) والذي يخفف التعرق، وهو محتمل أي لا يسبب الحساسية، وهناك مستحضرات سيباميد المضادة للتعرق للجلد الحساس. 6- إن لم نحصل على الفائدة المرجوة فهناك مواد كيمياوية غالية ومكلفة ولكنها فعالة جداً، مثل مادة (البوتكس)، ولكن تأثيرها مؤقت إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي ستة أشهر، ويجب أن تحقن بيد متخصص ولكل موضع تشريحي مناطق خاصة للحقن. 7- هناك بعض العمليات التي كانت تجرى سابقاً والتي بموجبها يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية وهي ليست العلاج الشائع، وخف اللجوء إليها. 8- هناك جهاز كهربائي يعمل على البطارية يوضع في الإبط يحدث تيارات كهربائية تؤدي إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد العرقية، ولكنه ليس متوفراً في الأسواق حالياً، وهو ليس العلاج المثالي لأن استعماله لم يشع على الرغم من نزوله للأسواق منذ حوالي 20 عاماً، واسمه دريونيك، كما يوجد منه أشكال لعلاج اليدين والقدمين مفرطة التعرق، وقيمته لا تزيد عن 150 دولاراً.