وبعد فاننا في المملكة العربية السعودية سوف نظل ممسكين بمصادر الطاقة الرئيسية التي تتمثل في البترول والغاز والطاقة الشمسية وطاقة الرياح وطاقة خلايا الوقود كما ان الظروف الاقتصادية والعلمية والموقع الجغرافي تؤهلها لأن تكون في مكان الصدارة في مجال استغلال الطاقة الشمسية والهوائية وخلايا الوقود بنفس مستوى تصدرها العالم كمنتج ومصدر للبترول وكمالك لأكبر احتياطياته كما ان البترول يعتبر المعول عليه كمصدر للهيدروجين المسال الذي يستخدم في خلايا الوقود فلله الحمد والمنة على ما أنعم وعلينا الجد والاجتهاد لتحقيق قصب السبق والامساك بزمام المبادرة.. والله المستعان.
وبالنسبة للمشترين الآسيويين، حددت منظمة تسويق النفط الحكومية العراقية فرق سعر البيع الرسمي لخام البصرة المتوسط لتحميل إبريل بعلاوة 3. 50 دولارات للبرميل عن متوسط تقييمات بلاتس عمان / دبي في ذلك الشهر، ارتفاعا من 1. 30 دولار للبرميل في مارس.
سي.. وكالة فورد الرياضة. وات في مقالة له نشرها في مجلة "مجلة آسيا الوسطى الملكية" في عام 1383هـ - 1963م عندما قام بدراسة سياسة الملك عبدالعزيز الخارجية خلال الفترة من 1936- 1939م" حيث اشار الى أن الملك عبدالعزيز كان يقوم من خلال سياسته الخارجية بالاتصال بعدد من الدول العظمى من خلال الضغط على بعضها البعض واثارة المنافسة بينها من أجل الاستجابة لاحتياجاته، ورغم وجاهة ماذكره "وات" الا ان الاسلوب الذي استخدمه الملك عبدالعزيز في علاقاته مع الدول رغم تنافرها وتناقض مصالحها في المنطقة كان يقوم على الصراحة وعدم الارتباط بدولة معينة على حساب مصالح بلاده او علاقاته مع الآخرين. لذا يمكن القول انه من خلال استعراض السياسات الخارجية لعدد من الدول العربية في المنطقة في تلك الفترة المبكرة نجد انه من النادر ان تجد دولة تمتعت بتلك الاستقلالية في سياستها الخارجية من جهة، أو حظيت بعلاقات واسعة مع عدد كبير من الدول ذات المصالح المختلفة ولها ممثليات في البلاد من جهة أخرى. والغريب وأمام هذه الحقائق التي تثبتها تطورات الاحداث والوقائع التاريخية مازلنا نقرأ لبعض الباحثين ذوي الأهداف غير العلمية قولهم بان الملك عبدالعزيز كان على ارتباط فقط ببريطانيا؟ والأغرب من هذا هو تجاهل اولئك الذين يغالطون الحقائق لذلك الكم الكبير من التطورات الدولية التي نتجت عن سياسة الملك عبدالعزيز الخارجية، واغفال انجازات دبلوماسية كبيرة تحققت في ظل ظروف صعبة جدا على الصعيد السياسي والاقتصادي والاستراتيجي.
وفي الوقت الراهن، نحرص على الوفاء بالتزاماتنا تجاه عملائنا في المنطقة ونواصل طرح أحدث السيارات من فورد ولينكون بما فيها طرازات عام 2018 المرتقبة مثل الجيل الجديد من فورد إكسبيديشن، وموستانج الجديدة، وشاحنة F-150، إضافة إلى سيارات لينكون نافيجيتور، وفئة"بريزيدنشال" Presidential الحصريّة الجديدة من كلّ طرازات لينكون.