masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصة مسجد الضرار

Wednesday, 31-Jul-24 06:50:32 UTC

ثعلبة بن حاطب: من بني عبيد وهو إلى بني أمية بن زيد. ومعتب بن قشير: من بني ضبيعة بن زيد. أبو حبيبة بن الأذعر: من بني ضبيعة بن زيد. عباد بن حنيف: أخو سهل بن حنيف من بني عمرو بن عوف. جارية بن عامر. مجمّع بن جارية. زيد بن جارية. نبتل بن الحارث: من بني ضبيعة. بحزج: وهو من بني ضبيعة. قصة مسجد الضرار - ثمرات علمية. بجاد بن عثمان: وهو من بني ضبيعة. وديعة بن ثابت: وهو إلى بني أمية رهط أبي لبابة بن عبد المنذر. كلمات دلالية: مسجد الضرار وسبب هدمه وحرقه مسجد الضرار ويكيبيديا مسجد الضرار الذي بقرب قباء مسجد الضرار اسلام ويب مسجد الضرار في القران مسجد الضرار دروس وعبر مسجد الضرار هو مسجد الضرار يوتيوب مسجد الضرار بالمدينة مسجد الضرار ومسجد قباء مسجد الضرار مسجد الضرار ومسجد التقوى من بنى مسجد الضرار واين يقع من الذى بنى مسجد الضرار واين يقع مسجد التقوى ومسجد الضرار هدم مسجد الضرار بقباء من هو مسجد الضرار ما هو مسجد الضرار قصة مسجد الضرار مختصرة موقع مسجد الضرار

  1. قصة مسجد الضرار - ثمرات علمية

قصة مسجد الضرار - ثمرات علمية

اقتضاء الصراط المستقيم " (431) ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: مسجد الضرار بني على نية فاسدة ، قال تعالى: ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) والمتخذون هم المنافقون ، وغرضهم من ذلك: 1- مضارة مسجد قباء: ولهذا يسمى مسجد الضرار. 2- الكفر بالله: لأنه يقرر فيه الكفر - والعياذ بالله - ؛ لأن الذين اتخذوه هم المنافقون. 3- التفريق بين المؤمنين: فبدلا من أن يصلي في مسجد قباء صف أو صفان يصلي فيه نصف صف ، والباقون في المسجد الآخر ، والشرع له نظر في اجتماع المؤمنين. 4- الإرصاد لمن حارب الله ورسوله يقال: إن رجلا ذهب إلى الشام ، وهو أبو عامر الفاسق ، وكان بينه وبين المنافقين الذين اتخذوا المسجد مراسلات ، فاتخذوا هذا المسجد بتوجيهات منه ، فيجتمعون فيه لتقرير ما يريدونه من المكر والخديعة للرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه ، قال الله تعالى: ( وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَى) ، فهذه سنة المنافقين: الأيمان الكاذبة " انتهى. مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين " (9/226-227) والله أعلم.

فقام المنافقون على إثر رسالة أبي عامر ببناء مسجد ضرار بالقرب من مسجد قباء، ثم قالوا للرسول: "بنينا مسجدًا لذي العلة والحاجة والليلة المطيرة والشاتية ، ونحن نحب أن تصلي لنا فيه وتدعو لنا بالبركة"، فقال لهم الرسول: "إني على جناح سفر وحال شغل وإذا قدمنا إن شاء الله صلينا فيه". وحينما قفل رسول الله من غزوة تبوك ؛ قام المنافقون بسؤاله أن يذهب إلى مسجدهم ، فنزل الوحي على النبي في قوله تعالى: "وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا وَتَفْرِيقًا بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَادًا لِّمَنْ حَارَبَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ ۚ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا الْحُسْنَىٰ ۖ وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (107) لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا ۚ لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ (108)". فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى هدم ذلك المسجد حيث قال إلى من دعاهم: "انطلقوا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدموه وأحرقوه"، فقاموا بتنفيذ ما أمرهم به الرسول ، وقد أمر فيما بعد أن يستبدلوا مكانه بكناسة يتم إلقاء القمامة والجيف فيها ، وقد ورد أيضًا في القرآن الكريم بشأن أمر هذا المسجد قوله تعالى:" مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنفُسِهِم بِالْكُفْرِ ۚ أُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ".