وذكر أنه واجه الكثير من الصعوبات في بداية عمله بالتمثيل بسبب رفض عائلته دخوله المجال الفني، باعتبار أنه جريمة، مشدداً على أنه كاد يتخلّى عن التمثيل بسبب الضغوط والنظرة الاجتماعية الى الفن، ولكنه قرر الاستمرار لإيمانه بما يقدّمه الفن رغم كل المعارضين له. واعتبر أن الممثل والمنتج نايف الراشد، أفسد الدراما الخليجية بسبب مسلسل "شر النفوس". وقال النمر، موجها الحديث لمقدم البرنامج: "أقول وعلى مسؤوليتي... المتسبب في إفساد دراما الخليج هو نايف الراشد، وأدري أنه سيزعل ويشيل علي، لكني لا تعجبني أعماله، خاصة مسلسل شر النفوس". وأكد احترامه على المستوى الشخصي للراشد، مشيرا إلى أن رأيه يقتصر على أعماله الفنية فقط. وبدوره، رد الممثل والمنتج نايف الراشد على اتهام النمر له بإفساد الدراما الخليجية بسبب مسلسل "شر النفوس"، لافتا إلى أنه يقصد مسلسلا آخر لا هذا المسلسل. وأشار الراشد، في فيديو نشره عبر حساباته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن المسلسل الذي يقصده النمر هو "للخطايا ثمن" الذي أنتج من 16 عاما، ولكن "شر النفوس" لا خلاف عليه. وأوضح أنه في عام 2007 كان في لقاء تلفزيوني على شاشة mbc ببرنامج "آخر من يعلم" الذي تقدمه الإعلامية أروى، لافتا إلى أن "النمر قام بعمل مداخلة بالبرنامج ليناقشني بالمسلسل وكان منفعلا للغاية"، مؤكدا أنه رد عليه وأخبره أنه ليس من ذوي الاختصاص، وليس له علاقة ليناقشه.
كاتب الموضوع رسالة زائر زائر موضوع: مسلسل شر النفوس.. =) الأربعاء سبتمبر 24, 2008 4:15 pm مرااااااااحب ياحلوين كيفكم شخباركم شمسوين كيف اهلكم كيف السواااق والشغاله وكيف الـ......... الخ ان شا الله مستانسين اهم شي تكونو مساتنسين اليوم جبت احلى مسلسل بكل المسلسلات.. مسلسل شر النفوس عن المسلسل السحر الأسود يحطم عائلة "سيف" ويصيبه بالجنون يعرض المسلسل الكويتي "شر النفوس" حصريا خلال شهر رمضان على قناة mbc، ويدور في سياق اجتماعي درامي مثير، ويشخص المسلسل حالات الشر الموجودة في المجتمعات بمختلف تضاريسها، كما يقدم المسلسل عديدا من المواقف الاجتماعية والعلاقات الإنسانية بين الأبطال. ويشارك في بطولة المسلسل الذي تبلغ مدة عرض كل من حلقاته الثلاثين 60 دقيقة كل من الممثلين (غانم الصالح – أسمهان توفيق – نايف الراشد – ميساء مغربي – مها محمد – محمد الفلاح – أمل العوضي – فواز الشطي – ونخبة من كبار النجوم في الخليج من الفنانين والفنانات)، وقد كتب سيناريو وحوار المسلسل "نايف الراشد"، وهو من إخراج المخرج المصري فيصل شمس، ومن إنتاج مركز "النايف". وتدور أحداث المسلسل حول الصراع المستمر بين الشر والخير في إطار اجتماعي تراجيدي، ويتجسد الشر في شخصية "شيماء" وهي فتاة جميلة في العشرين من عمرها، وتقوم هي وعائلتها باستخدام "السحر" للسيطرة على شخصية "سيف" الثرية والسيطرة على كل أمواله.
#5 بصصراحه ما تابعته:hjy5jewf: #6 رد: نهايه شر النفوس 3........ قصه واقعيه يمكن القصه زينه بس مو واقعيه شنو يعني شرايج يصيرون ربع و يرجع لزوجته و اصلا ماكو ممثلين كلهم يتزوجون بعض صراحه ماكان حلو حتى مال حياة الفهد كلش مو حلو و مليغ #7 صراحه ما تابعته لان نايف الراشد ما استسيغه ابداااااا مدري هو كاولي والا سوري ويحاول يصور المجتمع الكويتي بطريقه غلط ومسلسلاته دايم دون المستوى ويحط نفسه بدور البطوله دائماا على الطل اللي استغربه شلون نجوم كبار يرضون يهدمون تاريخهم الفني لما يمثلون بمسلسلاته؟ #8 كافي ان نايف بطوله علشان توع جبدي من المسلسل بكبره! ما شفته #9 ما ادري ما تابعته!
توليف حسين الجسمي - شر النفوس ج3 الحلقة الاخيرة - YouTube
وما بين الناس ورحمة الله إلا أن يطلبوها مباشرة منه، من غير وسائط، بل التوجه الى طاعته، وترك معصيته، والثقة برحمته، والاستسلام له. ويقول ( سيد قطب) في تفسيره ( الظلال): وهكذا أنشأ القرآن بمثل هذه الآية وهذه الصورة تلك الفئة العجيبة من البشر في صدر الإسلام. هذه الفئة التي صنعت على عين الله بقرآنه هذا لتكون أداة من أدوات القدرة، تنشئ في الأرض ما شاء الله أن ينشئ من عقيدة وتصور، وقيم وموازين، ونظم وأوضاع. وتقر في الأرض ما شاء الله أن يقر من نماذج الحياة الواقعة التي تبدو لنا اليوم كالأساطير والأحلام. الفئة التي كانت قدرا من قدر الله يسلطه على من يشاء في الأرض فيمحو ويثبت في واقع الحياة والناس ما شاء الله من محو ومن إثبات. ذلك أنها لم تكن تتعامل مع ألفاظ هذا القرآن ، ولا مع المعاني الجميلة التي تصورها.. وكفى.. ولكنها كانت تتعامل مع الحقيقة التي تمثلها آيات القرآن، وتعيش في واقعها بها ، ولها.. في ظلال اية(( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها )) - ساحة القرآن الكريم العامة - أخوات طريق الإسلام. وما يزال هذا القرآن بين أيدي الناس ، قادرا على أن ينشئ بآياته تلك أفرادا وفئات تمحو وتثبت في الأرض – بإذن الله – ما يشاء الله.. ذلك حين تستقر هذه الصور في القلوب ، فتأخذها جدا ، وتتمثلها حقا. حقا تحسه ، كأنها تلمسه بالأيدي وتراه بالأبصار.
فهو الفرج والفسحة واليسر والرخاء.. وهذا الباب وحده يغلق وتفتح جميع الأبواب والنوافذ والمسالك فما هو بنافع. وهو الضيق والكرب والشدة والقلق والعناء! هذا الفيض يفتح ، ثم يضيق الرزق. ويضيق السكن. ويضيق العيش ، وتخشن الحياة ، ويشوك المضجع.. فهو الرخاء والراحة والطمأنينة والسعادة. وهذا الفيض يمسك. ثم يفيض الرزق ويقبل كل شيء. فلا جدوى. وإنما هو الضنك والحرج والشقاوة والبلاء! المال والولد ، والصحة والقوة ، والجاه والسلطان.. تصبح مصادر قلق وتعب ونكد وجهد إذا أمسكت عنها رحمة الله. فإذا فتح الله أبواب رحمته كان فيها السكن والراحة والسعادة والاطمئنان. يبسط الله الرزق - مع رحمته - فإذا هو متاع طيب ورخاء ؛ وإذا هو رغد في الدنيا وزاد إلى الآخرة. ويمسك رحمته ، فإذا هو مثار قلق وخوف ، وإذا هو مثار حسد وبغض ، وقد يكون معه الحرمان ببخل أو مرض ، وقد يكون معه التلف بإفراط أو استهتار. ويمنح الله الذرية - مع رحمته - فإذا هي زينة في الحياة ومصدر فرح واستمتاع ، ومضاعفة للأجر في الآخرة بالخلف الصالح الذي يذكر الله. ويمسك رحمته فإذا الذرية بلاء ونكد وعنت وشقاء ، وسهر بالليل وتعب بالنهار! ويهب الله الصحة والقوة - مع رحمته - فإذا هي نعمة وحياة طيبة ، والتذاذ بالحياة.
في سورة فاطر آية ما أعظمها من آية، يقول جل ذكره: ﴿مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ (فاطر:2)، وهي آية تدعو إلى نشر الطمأنية في النفوس، من خلال ربط العبد بخالقه لمعرفة غاية وجوده في هذه الحياة. حري بنا تدبرها وتذوق معانيها لتكون بلسما لما نعيشه؛ فالعالم اليوم مضطرب ومتخوف من مرض سار ينتشر بين الناس وضاقت عليهم الدنيا بما رحبت، وأغلقت المطارات والبلدان، وتوقفت الأعمال، وأغلقت المساجد… وتطالعنا وسائل الإعلام عن إصابات وأرقام مهولة، وتعلن الإحصائيات عن الوفيات. فلا سبيل إلى التعامل في مثل هذه الأوبئة إلا بتدبر كتاب الله، وأن يعلم الإنسان أولا أن الله سبحانه هو أحكم الحاكمين، وأن كل أمر كان فهو بقدر الله سبحانه: ﴿ إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ﴾. يقول الحق سبحانه في سورة فاطر: ﴿مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ﴾ (فاطر، آية2). كلمة «يفتح» وما فيها من معاني العطاء والكرم الرباني، فهو سبحانه لم يقل يعطي فخزائن الله تفتح بعطائه لمن يشاء سبحانه، وقال سبحانه: «للناس»، فلم يخص أحدا دون أحد.