masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فصل: إعراب الآيات (14- 16):|نداء الإيمان

Wednesday, 31-Jul-24 13:14:29 UTC

(وَلَهُ الْجَوَارِي الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ). القارئ عبد الباسط - YouTube

  1. الجوار المنشآت في البحر | موقع البطاقة الدعوي
  2. وله الجوار المنشآت في البحر كالاعلام الشيخ عبد المنعم الطوخي - YouTube

الجوار المنشآت في البحر | موقع البطاقة الدعوي

الإعراب: (استطعتم) ماض مبنيّ في محلّ جزم فعل الشرط (أن) حرف مصدري ونصب (من أقطار) متعلّق ب (تنفذوا) الفاء رابطة لجواب الشرط (لا) نافية (إلّا) للحصر (بسلطان) متعلّق بحال من فاعل تنفذون، (فبأي... ) مثل الأولى. والمصدر المؤوّل (أن تنفذوا... ) في محلّ نصب مفعول به جملة النداء: (يا معشر) لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: (إن استطعتم) لا محلّ لها جواب النداء وجملة: (تنفذوا) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) وجملة: (انفذوا) في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء وجملة: (لا تنفذون) لا محلّ لها استئناف بيانيّ.. إعراب الآيات (35- 36): {يُرْسَلُ عَلَيْكُما شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا تَنْتَصِرانِ (35) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (36)}. الإعراب: (عليكما) متعلّق ب (يرسل)، (من نار) متعلّق بنعت ل (شواظ) الفاء عاطفة (لا) نافية (فبأي... ) مثل الأولى مفردات وجملا جملة: (يرسل عليكما شواظ) لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: (لا تنتصران) لا محلّ لها معطوفة على جملة يرسل. الصرف: (شواظ) اسم اللهب الخالص أو الذي معه دخان، وزنه فعال بضمّ الفاء. (نحاس) اسم للمعدن المعروف، أو بمعنى الدخان الذي لا لهب معه، وزنه فعال بضمّ الفاء.. الجوار المنشآت في البحر | موقع البطاقة الدعوي. إعراب الآيات (37- 42): {فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّماءُ فَكانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهانِ (37) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْئَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنْسٌ وَلا جَانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ (41) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (42)}.

وله الجوار المنشآت في البحر كالاعلام الشيخ عبد المنعم الطوخي - Youtube

وقرأ حمزة وأبو بكر عن عاصم باختلاف عنه " المنشئات " بكسر الشين أي: المنشئات السير ، أضيف الفعل إليها على التجوز والاتساع. وقيل: الرافعات الشرع أي: القلع. ومن فتح الشين قال: المرفوعات الشرع. كالأعلام أي كالجبال ، والعلم الجبل الطويل ، قال:إذا قطعن علما بدا علمفالسفن في البحر كالجبال في البر ، وقد مضى في ( الشورى) بيانه. وقرأ يعقوب " الجواري " بياء في الوقف وحذف الباقون. ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله: ( وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأعْلامِ)، يقول تعالى ذكره: ولربّ المشرقين والمغربين الجواري، وهي السفن الجارية في البحار. وقوله: ( الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ) اختلفت القرّاء في قراءة ذلك، فقرأته عامة قرّاء الكوفة ( المُنْشِئاتُ) بكسر الشين، بمعنى: الظاهرات السير اللاتي يقبلن ويدبرن. وله الجوار المنشآت في البحر كالاعلام الشيخ عبد المنعم الطوخي - YouTube. وقرأ ذلك عامة قرّاء البصرة والمدينة وبعض الكوفيين ( المُنْشَئاتُ)، بفتح الشين، بمعنى المرفوعات القلاع اللاتي تقبل بهنّ وتدبر. والصواب من القول في ذلك عندي أنهما قراءتان معروفتان صحيحتا المعنى متقاربتاه، فبأيّتهما قرأ القارئ فمصيب. * ذكر من قال في تأويل ذلك ما ذكرناه فيه:حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى؛ وحدثني الحارث قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء جميعا، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قوله: ( الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ) قال: ما رفع قلعه من السفن فهي منشئات، وإذا لم يرفع قلعها فليست بمنشأة.

والخفض على أن يتبع آخر الكلام بأوله، وإن لم يحسن في آخره ما حسن في أوله، أنشدني بعض العرب: إذا ما الغانيات برزن يوما... وزججن الحواجب والعيونا فالعين لا تزجج، إنما تكحل، فردها على الحواجب، لأن المعنى يعرف. وأنشدني آخر: " ولقيت زوجك في الوغى... البيت "، والرمح لا يتقلد، فرده على السيف. اهـ. ]] وليس ذلك كما ذهب إليه، بل ذلك كما وصفت من قبل من أن ذلك يخرج من أصداف البحر، عن قطر السماء، فلذلك قيل: ﴿يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ﴾ يعني بهما: البحران. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ⁕ حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن عبد الله الرازي، عن سفيان بن جبير، عن ابن عباس، قال: إن السماء إذا أمطرت، فتحت الأصداف أفواهها، فمنها اللؤلؤ. ⁕ حدثني محمد بن إسماعيل الأحمسي، قال: ثنا أبو يحيى الحماني، قال: ثنا الأعمش، عن عبد الله بن عبد الله، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، قال: إذا نزل القطر من السماء، تفتَّحت الأصداف فكان لؤلؤا. ⁕ حدثني عبد الله بن محمد بن عمرو الغزي، قال: ثنا الفريابي، قال: ذكر سفيان، عن الأعمش، عن عبد الله بن عبد الله، عن سعيد بن جَبُيْر، عن ابن عباس، قال: إن السماء إذا أمطرت تفتحت لها الأصداف، فما وقع فيها من مطر فهو لؤلؤ.