masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رسمه لليوم الوطني

Wednesday, 31-Jul-24 15:24:28 UTC

التخلي الغربي والإقليمي عن دعم الثورة الأحوازية حيث يحجم الكثير من النظام الرسمي العربي عن دعم الأحوازيين وتترك انتفاضاتهم المتلاحقة دون دعم عربي أو إسلامي، بل تذهب بعض الدول العربية إلى دعم قوى معارضة إيرانية أخرى غير عربية وغير أحوازية، ويتخلون نهائيًا عن دعم الأحوازيين، وهي حالة شبيهة أيضًا بما جرى للثورة السورية التي شهدت مؤخرًا الكثير من التخلي والخذلان العربي والعالمي، حتى راح البعض يتهافت لإقامة علاقات مع النظام السوري. تراجع كلي في وجود القضية الأحوازية على أجندات الدول الكبرى، وانحسار أممي كبير عن إعادة طرح القضية الأحوازية عالميًا وأمميًا كقضية استقلال وحق تقرير مصير، في وقت يدرك فيه الجميع أن إيران تحتل دولة إقليمية عربية ممتدة على جل الطرف الآخر من الخليج العربي. رسمه لليوم الوطنية. وهذا الواقع يشبه إلى حد كبير الواقع السوري الذي بات تموضعه على أجندات الدول الكبرى متراجعًا ومختزلًا قياسًا على ما كان عليه الوضع إبان انطلاق الثورة السورية عام 2011. كل هذه المعطيات أوجدت حالة من التساوق والتعاون والمصير المشترك بين السوريين والأحوازيين، وهي التي يجب أن تستمر كذلك، ولتكن أكثر متانة لأن العدو واحد والمحتل مشترك، ومن ثم فإن آليات الانتفاض والتعامل مع هذا العدو يفترض أن تكون متقاربة من بعضها، لأن النصر فيما لو حصل، سيكون منعكسا بالضرورة على واقع الأحواز أو سوريا بكل تأكيد.

رسمه لليوم الوطني الاماراتي

حكم الحج عن ذوي الهمم وردًّا على سؤال عن الحج عن ذوي الهمم من سائل يعاني إعاقةً في قدمه قال فضيلته: لو كانت هناك قدرة لهؤلاء على أداء الحج على أكمل وجه فهذا شيء طيب، وخاصة أن الإمكانيات أصبحت ميسَّرة لمساعدتهم، ولكن إذا لم تكن هناك استطاعة فتجوز النيابة في الحج عن غير المستطيع بشرط عدم الاستطاعة.

رسمه لليوم الوطني

وهو ما يفترض أيضًا المزيد من التنسيق بين قوى الثورتين على طريق كنس الاحتلال الإيراني الذي بات يشكل خطرًا على الإقليم برمته، وليس فقط على الواقعين السوري والأحوازي، وهو ما لم يدركه الكثير من أركان النظام الرسمي العربي، عبر عدم وجود أي مشروع عربي رسمي قوي، يواجه المشروع الإيراني الذي أضحى يهدد في أخطاره الجميع بلا استثناء.

نشر في: 24/04/2022 - 20:38 تم التحديث في: 24/04/2022 - 20:40 ديربي بنكهة أفريقية يعيشه الليبيون، وفرسانه ناديان من أعرق الأندية الليبية وأكثرها مشاركة في بطولات القارة السمراء. رسمه لليوم الوطني 91. لكن السؤال الكبير كيف يستثمر الناديان واللاعبون والكرة الليبية هذا الحدث الاستثمار الأمثل، نحو رسم خارطة جديدة في أفريقيا. فبالإضافة لتأهل أحدهما إلى الدور قبل النهائي لكأس الكونفدرالية، وحصول النادي المتأهل على رقم مالي جيد من الكاف، يصل إلى نحو 400 ألف دولار أو يزيد، فهناك استثمار آخر إداري ومعنوي بشري، يمكن الاستفادة منه ومن وجود فريقين ليبيين يتنافسان أفريقياً. كلنا نعلم أن الكرة الليبية لم تستفد أبداً من قياداتها الرياضية في كل مجالات كرة القدم بالكاف، فغاب الليبيون عن تنظيم أي حدث قاري منذ زمن بعيد، ومعها غابت عن أكثر المحافل الأفريقية وآخرها بطولة الأمم التي لم تشاهد أي حضور لشخصية ليبية، بغياب وفشل المنتخب الوطني في التأهل، وهو شيء انعكس على الحكام باستثناء حكم مساعد لم توكل له مباريات قوية. وغاب معه الإعلاميون والشخصيات الليبية التي يفترض لها مكان في لجان الكاف المختلفة، أو في التنظيم والإدارة وحتى التسويق وغيرها.