سلامة الدواء هي أن يقوم الإنسان بتناول الدواء بشكل صحيح والإقدام على شراء الأدوية من الصيدليات المرخصة فقط، حيث تقدم المؤسسات الحكومية اليوم على تقييم سلامة الدواء من خلال التدقيق في الآثار الجانبية الخاصة بكل دواء على حدى، وفي الطريقة التي تم تصنيع الدواء بها ويتم دراسة جميع الأعراض الجانبية الخاصة بالدواء اليوم على الحيوانات أولا قبل أن يتم طرحها في الأسواق، وفي بعض البلاد من الأفضل أن يجتاز اختبارات السلامة قبل أن يتم وضعه في الصيدليات. معلومات عن السلامة الدوائية على الرغم من أن المؤسسات الخاصة بالرعاية الصحية اليوم تقدم على استخدام التقنيات المتطورة فإن الأخطاء الدوائية لازالت تحدث حتى اليوم، الأمر الذي يتسبب في حدوث الكثير من الأمراض أو الوفاة في الكثير من الأحيان، كما أن سوء فهم المريض في طريقة تناول الدواء عليها عامل هي الأخرى ولابد من الالتزام بتعليمات الطبيب المعالج للحصول على أكبر فائدة من الدواء، ويضمن المريض عدم حدوث الأخطاء العلاجية في المستقبل. على المريض أن يحرص على نفسه عند تناول الدواء الذي يتم وصفه من خلال الطبيب المعالج، وعلى المريض أن يعلم كافة الأمور التي تخص الدواء الذي يقوم بتناوله وعلى المريض أن يخبر الطبيب المعالج بكافة الأدوية التي يقوم بتناولها في حالة عدم تناولها تحت إشراف طبي حتى لا يتعرض إلى الأذى نتيجة التفاعل الدوائي ، وأن يتأكد من الجرعة الخاصة بالدواء فكل دواء له الجرعة الخاصة به.
سياسية الخصوصية - تطبيق حلول - تواصل معنا - حلول © 2022
فهذه القائمة هي تاريخه الطبي. وعندما تكون هذه الوثيقة موجودة لديه، سواء كانت مكتوبة بخط اليد أو مطبوعة على الورق أو محفوظه بشكل نسخة الكترونية، يصبح من السهل عليه كثيراً أن يقدم جميع المعلومات لعناصر الرعاية الصحية. مرافق المريض: إن المرض مرحلة عصيبة في حياة المريض، ومن الطبيعي ألا يكون المريض في أحسن أحواله وقت مرضه. ويجب أن يأخذ المريض بعين الاعتبار أن يحضر معه أحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء حتى يساعده في تلقي أفضل رعاية صحية وفي فهم النظام الصحيح لتناول الأدوية. يمكن أن يكون مرافق المريض أحد أفراد الأسرة، كالزوج أو الابن مثلاً، أو صديق مُقَرّب يستطيع أن يساعد المريض وأن يتكلم باسمه. إن في بعض المستشفيات أشخاصاً متخصصين يسمونهم ممثلي المرضى أو المرافقين، وهم يقومون بهذا الدور. خلاصة: يمكن للمريض نفسه أن يساعد عناصر الرعاية الصحية في الحفاظ على سلامته وتجنب الأخطاء الدوائية وسوء الفهم. عرض بوربوينت درس السلامة في تناول الدواء. وعليه أن يتذكر النقاط التالية: ينبغي على المريض أن يزود عناصر فريق الرعاية الصحية بالمعلومات عن صحته وعن الأدوية التي يتناولها. ينبغي على المريض أن يسأل ويستفسر حتى يتأكد من أنه فهم ما يقال له. ينبغي على المريض أن يحضر معه مرافقاً إذا كان يحتاج إلى المساعدة في الحديث مع الأطباء أو الممرضات.
لا تتناول حبوب الفيتامينات في نفس الوقت الذي تتناول فيه الأدوية الأخرى ، لأن الفيتامينات والمعادن يمكن أن تتفاعل مع بعض الأدوية. لا تخلط الدواء في المشروبات الساخنة ، لأن الحرارة من الشراب قد تدمر فعالية الدواء. لا تتناول الدواء مع أي مشروبات أخرى. لا تقسم الدواء أو تفرغه إلا إذا كان طبيبك أو الصيدلي قد طلب ذلك. تأكد من تاريخ الصلاحية ، وطريقة حفظ الأدوية.
5- عدم تناول أدوية الزكام والرشح لفترة زمنية طويلة ومن الأفضل تناولها عند الحاجة لها فقط. 6- لابد من فحص تاريخ صلاحية الدواء المتواجد في المنزل كل فترة حيث أن هناك أدوية لا تأخذ الكثير من الوقت وتنتهي صلاحيتها، كما يوجد عدة أدوية لابد من التخلص منها بعد انتهاء الجرعات والعكس لذا لابد من فحص الأدوية كل فترة. 7- اتباع التعليمات التي توجد على الدواء والتي تخص إبعاده عن متناول يد الأطفال الصغار مع ضرورة عدم ترديد كلمة أن الدواء حلو وله طعم مميز حتى لا يقدم الأطفال على تجربته. السلامة في تناول الدواء للاطفال. 8- كل دواء لديه الأعراض الجانبية الخاصة به ومن الأفضل التعرف عليها. 9- من الوارد أن يتعرض الشخص إلى عدة أعراض جانبية مختلفة منها الصداع والإسهال وغيرهم وهنا لابد من الذهاب إلى الطبيب المعالج على الفور. 10- أخذ فكرة عامة عن الدواء من خلال قراءة التعليمات الخاصة به. 11- من الأفضل أن يتم شراء الأدوية من الصيدليات المصرح بها فقط وعدم شرائها من أماكن غير موثوق بها. 12- حتى تحصل على الفائدة من الدواء لابد من تناوله في أوقات ثابتة وخلال اليوم وفقا لتعليمات الطبيب المعالج. أشياء يجب على المريض عدم فعلها على المريض عدم القيام بالأشياء التالية حتى لا يتعرض إلى الأذى.