masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم الاستمتاع بالزوجة من الخلف

Thursday, 11-Jul-24 00:14:55 UTC

[9] حكم دخول الذكر في الدبر عن طريق الخطأ حرَّم الله تعالى إتيان الزوجة من الدبر سواء أكانت في الحيض أو في النفاس أو في الطهارة، وذلك لما ينجم عن هذا الفعل من ضرر على كل من الرجل والمرأة، وكذلك فإنَّه أمرٌ فيه قذارة ومخالفة للفطرة السليمة التي خلق الله تعالى الإنسان عليها، ولا شكَّ في إنَّ إدخال الذكر في الدبر هو ذنب عظيم، ويستوجب التوبة، أمَّا إذا كان هذا الأمر حصل بالخطأ وبدون أي قصد أو تعمد فإنَّ الله تعالى يعفو عن الخطأ والنسيان بإذنه تعالى، والله أعلم. [10] شاهد أيضًا: ما هي الافعال المحرمة في العلاقة الزوجية بعد بيان حكم جماع الرجل لزوجته من الدبر عن طريق الخطأ نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي ذكر حكم حكم إتيان الزوجة بين الفخذين ، والذي وضَّح أيضًا حكم المداعبة أثناء الدورة الشهرة، وما يحل للرجل من زوجته فيها، بالإضافة إلى ذكر ما يحل للرجل من زوجته بشكل عام. المراجع ^ سورة البقرة, الآية 223. الاستمتاع بالدبر - الإسلام سؤال وجواب. ^, مداعبة أرداف الزوجة, 30/01/2022 ^, الاستمتاع بالزوجة الحائض وإعفاف الزوجة الشبقة, 30/01/2022 ^, حكم ضم الزوجة من الخلف, 30/01/2022 صحيح أبي داود, عبدالله بن سعد الأنصاري، الألباني، 212، صحيح.

الاستمتاع بالدبر - الإسلام سؤال وجواب

[6] ما يحل للرجل من زوجته يحل للرجل الذي عقد زواجه على زوجته وأتمَّ شروطه أن يستمتع بسائر جسدها متى شاء وكيفما شاء على أن يُراعي الأمور التي حرَّمتها الشرعية الإسلامية في العلاقة بين الزوجين ، وهي كالتالي: [7] القيام بالجماع في وقت الحيض أو النفاس. الجماع أو الوطء في الدبر. القيام بالجماع أو لمباشرة في الإحرام للحج أو العمرة. إتيان الزوجة في الدبر وقت الحيض - فقه. ما حكم من جامع زوجته من الدبر وهل تطلق إنَّ إتيان الزوجة في الدبر هو ذنبٌ عظيم ومنكر وهو يُعد من الكبائر التي يُلعن صاحبها، والتي يحتاج من يفعلها إلى القيام بالتوبة الصادقة النصوح، كما يجب عليه الإكثار من الاستغفار وطلب المغفرة من الله تعالى، فإنَّ هذا الفعل يُعد من اللواط الأصغر، ويُسمى باللواطية الصُغرى، أمَّا عن القول بأنَّ إتيان الزوجة في الدبر يُؤدي إلى طلاقها فهو أمر غير ثابت وليس فيه شيء من الصحة، والله أعلم. [8] الاستمتاع بين الأليتين إنَّ استمتاع الزوج بوضع الذكر بين الأليتين هو أمرٌ جائز ومُباح، على أن يحرص على ألَّا يقع في الوطء المُحرَّم فإن كان في نفس الإنسان شيء من الضعف أو الليونة فإنَّ الأحرى به والأفضل أن يبتعد عن مثل هذا الفعل، لأنَّه قد يصل به إلى ذنب مُحرَّم وعظيم، أمَّا إذا علم ثبات نفسه وقدرته على ضبطها فلا حرج عليه من الاستمتاع بالزوجة كيفما شاء وأينما شاء على ألّا يقرب من الدبر، والله أعلم.

إتيان الزوجة في الدبر وقت الحيض - فقه

اما ما ذكر فالسؤال من لمس احد الزوجين لفرج الاخر، وتقبيلة اياه، وما زاد على هذا من سبل الاستمتاع المذكورة فالسؤال – فلا حرج فيه؛ للادلة الاتية – انه مما يدخل تحت عموم الاستمتاع المباح. – و لانة لما جاز الوطء و هو ابلغ نوعيات الاستمتاع، فغيرة اولي بالجواز. – و لان لكل من الزوجين ان يستمتع بجميع بدن الاخر بالمس و النظر، الا ما و رد الشرع باستثنائة كما قدمنا. – قال تعالى: نساؤكم حرث لكم فاتوا حرثكم انني شئتم و قدموا لانفسكم و اتقوا الله و اعلموا انكم ملاقوة و بشر المؤمنين [البقرة 223]، قال ابن عابدين الحنفي ف"رد المحتار": "سال ابو يوسف ابا حنيفة عن الرجل يمس فرج امراتة و هي تمس فرجة ليتحرك عليها هل تري بذلك باسا قال: لا, وارجو ان يعظم الاجر". وقال القاضى ابن العربي المالكي-: "قد اختلف الناس فجواز نظر الرجل الى فرج زوجتة على قولين: احدهما: يجوز; لانة اذا جاز له التلذذ فالنظر اولي … و قال اصبغ من علمائنا: يجوز له ان يلحسة الفرج بلسانه". وقال ف"مواهب الجليل شرح مختصر خليل": "قيل: لاصبغ: ان قوما يذكرون كراهته؛ فقال من كرهة انما كرهة بالطب لا بالعلم، ولا باس فيه و ليس بمكروه, وقد روى عن ما لك انه قال: "لا باس ان ينظر الى الفرج فحال الجماع"، وزاد فرواية "ويلحسة بلسانه".

( قال الشافعي) فأما التلذذ بغير إبلاغ الفرج بين الإليتين وجميع الجسد فلا بأس به إن شاء الله تعالى. ومما يدل على التحريم كذلك الأحاديث التالية:- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم) صححه الشيخ الألباني ، وقال: رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه وأبو داود إلا أنه قال فقد برىء مما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم. وعَنْ خُزَيْمَةَ بن ثابت رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحِي مِنْ الْحَقِّ لا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ رواه الإمام أحمد. و عن ابن عباس قال: قال رسول الله (( لا ينظر الله إلى رجل أتى امرأته في الدبر)) أخرجه ابن أبي شيبة والترمذي وحسنه.