masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

إسلام ويب - مجموع فتاوى ابن تيمية - التفسير - تفسير سورة التوبة - مسألة تفسير قوله تعالى لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار- الجزء رقم15

Tuesday, 30-Jul-24 04:57:27 UTC

قال الله تعالى( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) دلت الآية على أن الله يحب صنفين من الناس هما: التوابين والمتطهرين الحجاج والمعتمرين المصلين والصائمين قال الله تعالى(إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) دلت الآية على أن الله يحب صنفين من الناس هما، حل سؤال من أسئلة الأختبارات النهائية للفصل الدراسي الأول. قال الله تعالى(إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) دلت الآية على أن الله يحب صنفين من الناس هما وعبر موقع المتقدم التعليمي الذي يشرف عليه كادر تعليمي متخصص نعرض لكم الحلول الصحيحة لأسئلة الأختبارات ، وفي هاذا المقال نعرض لكم الحل الصحيح والنموذجي للسؤال التالي: قال الله تعالى (إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين) دلت الآية على أن الله يحب صنفين من الناس هما ؟ الإجابة هي: التوابين والمتطهرين.

  1. #إعراب "إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين" - YouTube

#إعراب &Quot;إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين&Quot; - Youtube

وأخرج ابن أبي شيبة ، عن الضحاك قال: كان حذيفة إذا تطهر قال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين. وأخرج القشيري في "الرسالة" ، وابن النجار، عن أنس سمعت: رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " التائب من الذنب كمن لا ذنب له، وإذا أحب الله عبدا لم [ ص: 588] يضره ذنب"، ثم تلا: إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. قيل: يا رسول الله، وما علامة التوبة؟ قال: " الندامة". وأخرج وكيع ، وعبد بن حميد ، وابن أبي حاتم ، والبيهقي في "الشعب"، عن الشعبي قال: التائب من الذنب كمن لا ذنب له. ثم قرأ: إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين. وأخرج ابن أبي شيبة ، والترمذي ، وابن المنذر ، والبيهقي في "الشعب"، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون". وأخرج أحمد في "الزهد"، عن قتادة قال: أوحى الله إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل، أن كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن أبي حاتم ، عن ابن عباس ، أنه قيل له: أصب الماء على رأسي وأنا محرم؟ قال: لا بأس، إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين.

تفسير الآية 222 تفسير وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ يخبر تعالى عن سؤالهم عن المحيض, وهل تكون المرأة بحالها بعد الحيض, كما كانت قبل ذلك, أم تجتنب مطلقا كما يفعله اليهود؟. فأخبر تعالى أن الحيض أذى, وإذا كان أذى, فمن الحكمة أن يمنع الله تعالى عباده عن الأذى وحده, ولهذا قال: { فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ} أي: مكان الحيض, وهو الوطء في الفرج خاصة, فهذا هو المحرم إجماعا، وتخصيص الاعتزال في المحيض, يدل على أن مباشرة الحائض وملامستها, في غير الوطء في الفرج جائز. لكن قوله: { وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ} يدل على أن المباشرة فيما قرب من الفرج, وذلك فيما بين السرة والركبة, ينبغي تركه كما كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يباشر امرأته وهي حائض, أمرها أن تتزر, فيباشرها. وحد هذا الاعتزال وعدم القربان للحُيَّض { حَتَّى يَطْهُرْنَ} أي: ينقطع دمهن, فإذا انقطع الدم, زال المنع الموجود وقت جريانه, الذي كان لحله شرطان, انقطاع الدم, والاغتسال منه.