masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جمع صلاة الظهر والعصر كم ركعة

Saturday, 06-Jul-24 07:23:59 UTC
وروى الشيخان عن ابن عباس أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى بالمدينة سبعا وثمانيا... الظهر والعصر والمغرب والعشاء. كم ركعه جمع الظهر والعصر - إسألنا. وإذا جمع في الحضر فإنه يصليهما تامة بدون قصر، فإذا جمع بين الظهر والعصر صلاهما تامتين أربعا أربعا، وكذا في المغرب والعشاء صلاهما ثلاثا وأربعا، ولا يجوز لمن كان في الحضر، وإن جاز له جمع الصلاة لعذر أن يقصر الصلاة؛ لأن القصر لايشرع إلا في السفر، كما قال الله تعالى يقول: وَإِذَا ضَرَبْتُمْ فِي الأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَقْصُرُواْ مِنَ الصَّلاَةِ {النساء:101} فجعل جواز القصر مشروطا بالضرب في الأرض، الذي هو السير فيها. والله أعلم.

كم ركعه جمع الظهر والعصر - إسألنا

تاريخ النشر: الأربعاء 20 صفر 1426 هـ - 30-3-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 60475 83618 0 350 السؤال كيفية صلاة التقديم والتأخير لكل من الصلوات الخمس وكيفية النية لكل صلاة عند التقديم والتأخير وعدد الركعات، بالتفصيل. كم ركعه جمع وقصر الظهر والعصر - إسألنا. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فقد سبق أن ذكرنا في الفتوى رقم: 6846 الحالات التي يشرع فيها الجمع بين الصلاتين المشتركتي الوقت الظهر مع العصر والمغرب مع العشاء، أما الصبح فإنه لا يجمع مع أي صلاة فلا يجوز تقديمه عن وقته ولا تأخيره عنه، ثم إن الجمع قد يكون في السفر وقد يكون في الحضر كما بينا في الفتوى المشار إليها سابقا. وفي حالة الجمع في الحضر لا تقصر الصلاة، وفي حالة الجمع في السفر تقصر الصلاة الرباعية ركعتين، أما المغرب فلا تقصر عن ثلاث سواء في السفر أو الحضر، وهذا محل اتفاق بين أهل العلم، وصفة جمع التقديم أن تصلى الظهر مثلا في وقتها ثم تصلى العصر معها مباشرة من غير فاصل، وتشترط نية الجمع في هذه الحالة عند الإحرام بالأولى كما أوضحنا في الفتوى رقم: 1535. أما كيفية جمع التأخير فأن تؤخر الصلاة الأولى إلى وقت الثانية ثم تصليهما معا في وقت الثانية مرتبتين الأولى قبل الثانية، ولكن لا بد من وجود نية جمع التاخير في وقت الأولى أي لا بد من استحضارها في جزء من وقت الأولى قدر ما تصلى فيه ، وإن كانت في الحقيقة إنما تصلى في وقت الثانية جمعا معها.

كم ركعه جمع وقصر الظهر والعصر - إسألنا

وذهب إلى مشروعية الجمع بين الظهر والعصر والمغرب والعشاء في السفر الشافعية، والمالكية، والحنابلة، لثبوت ذلك عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في أحاديث منها: ما رواه ‏مسلم عن معاذ رضي الله عنه قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك فكان يصلي ‏الظهر والعصر، جميعاً، والمغرب والعشاء جميعاً. وأما الجمع بين الصلاتين في الحضر لغير عذر المطر، فقد ذهب أكثر أهل العلم إلى عدم جوازه إلا في المطر، وذهب بعض العلماء إلى جواز الجمع ‏في الحضر للمشقة. ولتفصيل ما جاء من خلاف بين أهل العلم في هذه المسألة انظر الفتوى: 259147. وممن أجاز الجمع في الحضر للمشقة فقهاء الحنابلة، فقد ذهبوا إلى جواز الجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء في الحضر لدفع الحرج والعذر. جاء في كشاف القناع وهو يعدد أعذار الجمع: والحالة السابعة والثامنة لمن له شغل أو عذر يبيح ترك الجمعة والجماعة كخوف على نفسه أو حرمته أو ماله، أو تضرر في معيشة يحتاجها بترك الجمع ونحوه. انتهى. وجاء في الإنصاف 2/338: واختار الشيخ تقي الدين جواز الجمع للطباخ والخباز ونحوهما ممن يخشى فساد ماله ومال غيره بترك الجمع. انتهى. واستدل بعضهم بما ورد أن النبي -صلى الله عليه وسلم- جمع في غير سفر ولا مطر، فسئل ابن عباس فقيل له ما أراد بذلك؟ فقال: أراد ألا يحرج أمته.

كم ركعه جمع وقصر الظهر والعصر