masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رحمه النبي صلي الله عليه وسلم بلغه الاشاره

Tuesday, 30-Jul-24 19:25:02 UTC

فقال: أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملَّكك الله إياها؟ فإنه شكا إليَّ أنك تجيعه وتدئبه)) [1443] روى مسلم (342) أوله، وأبو داود (2549) واللفظ له، وأحمد (1/203) (1745)، والحاكم (2/109). قال ابن تيمية في ((الجواب الصحيح)) (6/186): روى مسلم بعضه، وبعضه على شرطه، وقال ابن الملقن في ((تحفة المحتاج)) (2/438): سنده في مسلم، ووثق رواة إسناده البوصيري = = في ((إتحاف الخيرة المهرة)) (7/105)، وصحح إسناده أحمد شاكر في تحقيق ((مسند أحمد)) (3/189)، وصححه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (2549)، والوادعي في ((صحيح دلائل النبوة)) (559) وقال: على شرط مسلم وقد أخرج بعضه. رحمة النبي صلى الله عليه وسلم - موقع محتويات. - عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: ((كنَّا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فانطلق لحاجته فرأينا حُمرة معها فرخان، فأخذنا فرخيها، فجاءت الحُمرةُ فجعلت تفرِش، فجاء النَّبي صلى الله عليه وسلم فقال: (من فجع هذه بولدها؟ ردُّوا ولدها إليها، ورأى قرية نمل قد حرقناها، فقال: من حرَّق هذه؟ قلنا: نحن، قال: إنَّه لا ينبغي أن يعذِّب بالنَّار إلَّا ربُّ النَّار)) [1444] رواه أبو داود (2675). وصحح إسناده النووي في ((رياض الصالحين)) (455)، وابن الملقن في ((البدر المنير)) (8/689)، وصححه الألباني في ((صحيح سنن أبي داود)) (2675).

رحمه النبي صلي الله عليه وسلم هي

الصورة الثانية عشرة: عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنهم قالوا: يا رسول الله! أحرقتنا نبال ثقيف ، فادع الله عليهم. فقال: اللهم اهد ثقيفا) رواه الترمذي بسند صحيح.

نسأل المولى عز وجل أن يرزقنا حسن متابعة الرسول الكريم صلى الله تعالى عليه وسلم، وأن ينفعنا بما فيه من هديه أحسن انتفاع، لنفوز بكرامة شفاعته ومحبته صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة وأن يعيننا على خدمة السُنَّة النبوية المُطَهَّرة وأن يجمعنا وإياكم تحت لواء المصطفى صلى الله عليه وسلم. صفات النبي صلى الله عليه وسلم الخَلقية صفة لونه: عن أنس رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، أزهر اللون، ليس بالأدهم و لا بالأبيض الأمهق (أي لم يكن شديد البياض والبرص)، يتلألأ نوراً ". صفة وجهه: كان عليه الصلاة والسلام أسيَل الوجه مسنون الخدين ولم يكن مستديراً غاية التدوير، بل كان بين الاستدارة والإسالة هو أجمل عند كل ذي ذوق سليم. كتب النبي محمد صلي الله عليه وسلم رحمة الأنام وشفيع دار السلام - مكتبة نور. وكان وجهه مثل الشمس والقمر في الإشراق والصفاء، مليحاً كأنما صيغ من فضة لا أوضأ ولا أضوأ منه وكان صلى الله عليه و سلم إذا سُرَّ استنار وجهه حتى كأنَّ وجهه قطعةُ قمر. قال عنه البراء بن عازب: " كان أحسن الناس وجهًا و أحسنهم خَلقا ". صفة جبينه: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين"، (الأسيل: هو المستوي)، أخرجه عبد الرازق والبيهقي ابن عساكر.