masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الطائرات المسيرة الحوثية

Wednesday, 10-Jul-24 22:18:23 UTC
نموذج داعشي وأيادٍ إيرانية مع تقديم تنظيم داعش الإرهابي نماذج استخدامه عينات بدون طيار تجارية في إلقاء القنابل، سارع نظام طهران بنقل هذا النوع من التكنولوجيا إلى الحوثيين. ونقلت طهران تنقية الطائرات المسيرة لمليشيا الحوثي الانقلابية بواسطة خبراء أرسلوا خصيصا إلى صنعاء. الطائرات الحوثية المسيّرة إرهاب طائر وابتزاز سياسي. ويعتمد تقنيو الحوثي الإيرانيون على تقنية GPS الخاصة بأجهزة "أبابيل" التي تزود مسبقا بالإحداثيات، ويتم حشو المتفجرات فيها بشكل بدائي. ويترأس فريق إيران الفني لتزويد الحوثيين بتقانة الطائرات المسيرة ضابط برتبة مقدم يدعى أبوحسين زيباري، تتلخص مهامه في إعادة تجميع وضبط الإحداثيات والوقود وتوزيع المادة المتفجرة، وفقا لمصادر عسكرية يمنية. وأضافت المصادر أن إيران حوَّلت موانئ الحديدة الثلاثة إلى منفذ نشط لإدخال طائرات ما تعرف بـ"أبابيل" و"شاهد" و"مهاجر 1و2" و"فطرس". كما يشرف أحد أبرز أذرع الحوثي الأمنية المتوارية عن المشهد، ورئيس ما يسمى بشعبة الحرب الإلكترونية في دائرة استخبارات المليشيا، العقيد يحيى القاسمي، على ورش تركيب وتجهيز الطائرات. واستحدث القاسمي الكثير من الطائرات المسيرة في طوابق مبانٍ تتوسط أحياء مكتظة بالسكان في العاصمة صنعاء والحديدة، حسب ذات المصادر.
  1. الطائرات الحوثية المسيّرة إرهاب طائر وابتزاز سياسي
  2. الطائرات المسيّرة.. سلاح إيراني في يد الحوثيين » صحيفة نبض الإمارات
  3. الطائرات المسيرة.. إرهاب حوثي بصناعة إيرانية

الطائرات الحوثية المسيّرة إرهاب طائر وابتزاز سياسي

وذكر نجيب أن قاصف 1 ذاتها كان خبراء التحالف العربي في وقت سابق أكدوا أنها نسخة معدلة من طائرة "أبابيل T الإيرانية" التي تستخدم في العمليات الهجومية كطائرة انتحارية بطول مترين ونصف فيما جناحها 3 أمتار، وتحمل متفجرات بين 4 ــ 6 كيلوجرامات. ولفت إلى أن غارات التحالف كبحت كثيرا خطورة الطائرات الحوثية وقتلت الكثير من خبرائها في عمليات مباغتة ضد ورشها في "صعدة" و"حجة" ومطار صنعاء وضواحيها، ومؤخرا لجأت لفتح ورش وسط الأحياء السكنية متخذة المدنيين دروعا بشرية.

الطائرات المسيّرة.. سلاح إيراني في يد الحوثيين » صحيفة نبض الإمارات

ولم تتوصل التحقيقات الأولية إلى الإجابة عن هذه التساؤلات، لكن خبراء تحدثوا مع "BBC" بالقول إن طائرات الحوثيين دون طيار "ليست متطورة على نحو يسمح لها بالانطلاق نحو هدفٍ بعيدٍ خارج الحدود باستخدام مدرجات مطار صنعاء أو غيره"، مؤكدين أنه "يمكن إطلاقها من على مرتفع قريب من الحدود مع السعودية أو من على سيارة قريبة من أهدافها داخل البلاد". الطائرات المسيرة.. إرهاب حوثي بصناعة إيرانية. ويقول الخبراء، بحسب ما نقلت عنهم هيئة الإذاعة البريطانية، في تقرير سابق، إن طائرات الحوثيين دون طيار "مجرد أجسام صغيرة، يتم تجميع مكوناتها المهربة من خارج اليمن، ولا يتم تصنيعها بالكامل داخل البلاد"، مضيفين: إنه "لا يمكن أن تحمل تلك الطائرات الكثير من المتفجرات حتى يطول مداها، كما لا يمكن التحكم فيها عن بُعد إذا كان مداها بعيداً". وأضافوا: إن "الطائرات الأمريكية المتطورة نفسها تطلق من أماكن قريبة على أهدافها في اليمن كجيبوتي القريبة، أو من بوارج على البحر قبالة السواحل اليمنية، حتى وإن كان توجيهها والتحكم في مسارها يكونان من داخل البنتاغون بواشنطن". ويقول أحد الخبراء العسكريين: إن "الطائرات دون طيار أنواع عدة، منها ما يمكن إرساله عن قرب، وهي الطائرات التي تطير على ارتفاع منخفض ومدى قصير، وهذا النوع لا يُستخدم في الأعمال العسكرية الهجومية.

الطائرات المسيرة.. إرهاب حوثي بصناعة إيرانية

– عيوب في التصميم وأخطاء في التجهيز. – عدم موثوقية المعلومات المتلقاة من العملاء المحليين في مناطق الاستهداف. – سوء الأحوال الجوية مثل السحب والأمطار. مزايا لا يزال التصدي للطائرات دون طيار -خاصة الصغيرة منها- يواجه تحديات مختلفة، منها: – يتعذر كشفها أو رؤيتها بواسطة العين المجردة. – رادارات الدفاع الجوي مصممة أساسا للطائرات الكبيرة. – التكلفة الباهظة التي تتطلبها أنظمة التصدي عند اللجوء إليها، فمثلا أنظمة باتريوت يكلف الصاروخ الواحد منها مليون دولار، في حين قد تبلغ قيمة الطائرة دون طيار نحو 500 دولار. – نتائج التصدي لهذه الطائرات على المناطق الحضرية، لا سيما إذا كانت مزودة بالمتفجرات. أهم الدول المصنعة بلغ عدد الدول التي تستخدم هذه الطائرات، والدول التي تعمل على تطويرها، أكثر من أربعين دولة، منها: الصين: – تمكنت من صنع 25 نوعا من الطائرات دون طيار، وقد كشفت عنها في عرض تجاري عام 2010. – أعلنت عام 2018 بدء تصنيع الطائرة دون طيار"CH-7″ بمواصفات تجعلها قادرة على التحليق إلى ارتفاع 13000 متر، وسرعة 571 ميلا في الساعة، ويمكنها بواسطة مخزون صاروخي وقنابل بعيدة المدى التعامل مع الأهداف الأرضية والبحرية.
ت + ت - الحجم الطبيعي تعتبر المنظمات الإرهابية مصدر خطر وتهديد كبير للدول والمجتمعات، خاصة إذا امتلكت الأسلحة وأدوات القتل والإجرام التي تساعدها على تنفيذ هجماتها. وقد شهد العالم خلال القرن الماضي والعقود السابقة ظهور منظمات إرهابية كثيرة، مارست العنف المسلح ضد الآمنين، وأودت بحياة الآلاف من البشر رجالاً ونساءً وأطفالاً، وتزداد الخطورة إذا كانت هذه المنظمات مدعومة من دول معادية تعتبر تصدير الثورة والعنف من أولويات سياساتها الخارجية. من هذه المنظمات الخارجة على القانون ميليشيا الحوثي التي تشكل خطراً محدقاً بالمنطقة والمجتمع الدولي، والتي انقلبت على الحكومة الشرعية في اليمن، واستولت بقوة السلاح والإرهاب على العاصمة اليمنية صنعاء والمؤسسات، وأشاعت الخراب والدمار والفوضى في اليمن، دون أي مراعاة لقوانين دولية أو أعراف إنسانية. وقد أصبحت الذراع العسكرية لإيران في اليمن، وأداة طيّعة بيدها للإضرار بأمن المنطقة واستقرارها، وتهديد دول الجوار والعدوان عليها، فبالإضافة إلى جرائمها في الداخل اليمني واعتدائها على الدولة اليمنية ومؤسساتها وشعبها مروراً بتجنيد الأطفال وتلغيم الأراضي وغير ذلك، فإن ميليشيا الحوثي تضيف إلى سجلاتها السوداء الاعتداء على المملكة العربية السعودية.