سوء استخدام المضادات الحيوية: يؤدي الإفراط في استخدام المضادات الحيوية وعدم إعطاء الجسم فرصة لمكافحة الأمراض وبناء مناعة جيدة، وعدم إتمام دورات العلاج بالمضادات الحيوية وفقاً لتعليمات الطبيب من أهم أسباب ضعف الجهاز المناعي، وتطوير بكتيريا مقاومة للعلاج بالمضادات الحيوية يصعب علاجها. سوء النظافة: يتسبب عدم اتباع ممارسات النظافة مثل غسل اليدين في إعطاء فرصة للبكتيريا في التكاثر في العديد من مناطق الجسم مثل على الأسنان، ويعطيها فرصة لمهاجمة الجسم عند أول فرصة متاحة مثل التعرض للجروح، مما يزيد من الضغط على الجهاز المناعي ويضعفه. عدم ممارسة اليوغا والتأمل: تساعد ممارسة اليوغا والتأمل على التخلص من التوتر النفسي والجسدي، حيث تساعد هذه الأنواع من الرياضة على إشباع الجسم بالأكسجين الضروري للتخلص من المستويات المرتفعة من هرمون الكورتيزول والمواد الكيميائية في الدماغ التي تسبب التشتيت وعدم التركيز، وعدم اتزان هرمونات الجسم المختلفة. اكلات صحية للجسم - YouTube. ينصح بمراعاة تناول أطعمة تقوي المناعة غنية بالفيتامينات، والعناصر المعدنية، والمحضرة بطريقة صحيحة، خاصة الاطعمة الغنية بالمواد التي يفقدها الجسم سريعاً ولا ينتجها بنفسه مثل الحديد، وفيتامين سي، والزنك.
قد يهمك أيضًا: فوائد زيت السمك او الاوميجا 3 المذهلة لجسم صحى واهم مصادره الحبوب لا تكتمل أكلات رمضان بدون الحبوب الغذائية أو الكربوهيدرات مثل القمح والأرز، ينصح خبراء التغذية بتناول القمح كامل الحبة سواء من خلال الخبز الأسمر أو البلية على سبيل المثال، كونه غني بالعناصر الغذائية مثل فيتامين B والألياف التي تساعد في الشعور بالشبع والامتلاء وعدم الشعور بالإرهاق كذلك بالنسبة للأرز البني أو الأسمر، حيث يعمل تعزيز مستوى الجلوكوز في الجسم على مدار اليوم. الحليب ومشتقاته من الضروري المواظبة على تناول الحليب ومشتقاته خلال رمضان مثل الزبادي والجبن، لما بهم من فوائد صحية مدهشة مثل: تساعد في الحد من الإجهاد والإرهاق أثناء ساعات الصوم بالأخص في الأجواء الحارة، لأنها تعمل على ترطيب المعدة. تساهم في تنظيم حركة الأمعاء، وتحسين عملية الهضم. تساعد في الحماية من الإصابة بهشاشة العظام، لاحتوائها على نسبة جيدة من الكالسيوم. تعمل على الوقاية من هشاشة العظام، لاحتوائها على الكالسيوم. تساهم في البشعة بالامتلاء والشبع لفترة طويلة أثناء الصيام تعزيز الحالة المزاجية والنفسية بالنسبة للصائم. تعطي الجسم الطاقة الضرورية للقيام بالمهام اليومية بصورة طبيعية، بفضل غناها بالعناصر الغذائية اللازمة لصحة الجسم مثل السكريات، الفيتامينات، البروتينات والأملاح المعدنية.
التمر البلح أو التمر يحتوي على مزيج رائع من الفركتوز والجلوكوز بالإضافة إلى محتواه العالي من البوتاسيوم، حيث أشارت الدراسات إلى احتوائه على البوتاسيوم بنسبة أكبر من الموز تصل إلى 64%، علاوة على احتوائه على عنصر يدعى بيتا D- جلوكا وهو عبارة عن ألياف تذوب بسهولة في الماء، ما يؤدي إلى تحسين عملية الهضم ومنع الإصابة بالتخمة. عسل النحل الطبيعي يحتوي العسل الخام على مواد كيميائية نباتية ومركبات الفلافونويد التي تعمل على تحسين وظائف الجسم، هذا بالإضافة إلى احتوائه على معدل مرتفع من مضادات الأكسدة التي تساعد في محاربة أضرار الجزئيات الحرة، علاوة على احتوائه على مضادات البكتريا والجراثيم، لذا ينصح بتناول ملعقة كبيرة يوميا من العسل بعد الإفطار بثلاث ساعات. التين يعد من الفواكه المليئة بالعناصر الغذائية مثل المغنيسيوم الكالسيوم الحديد البوتاسيوم، كما أنه مصدر غني بالألياف المعززة للهضم يعمل أيضًا على توازن مستوى السكر في الدم، علاوة على أنه من الأطعمة القلوية التي تساعد في توازن مستوى الـ ph في الجسم، مما يجعل الجسم أقل حمضية. زيت الزيتون معظم خبراء التغذية يوصون باستخدام زيت الزيتون البكر في طهي الطعام، لما يحمله من منافع صحية بفضل غناه بالأحماض الدهنية مثل الأوميجا 3 وحمض الأوليك بالإضافة لدوره في تحسين الهضم، ورفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL في الدم وخفض مستوى الكوليسترول الضار LDL، فضلًا عن غناه بالمواد المضادة للأكسدة التي تؤخر أعراض الشيخوخة كما أنه مضاد للالتهابات.