masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل يجوز للحائض أن تمسك المصحف بحائل وترقي نفسها ؟ - الإسلام سؤال وجواب

Monday, 29-Jul-24 22:05:40 UTC
في 30/4/2020 - 12:17 ص حكم مس المصحف للنفساء قراءة القرآن من أفضل أنواع الذكر، فهو كلام الله سبحانه وتعالي، جعله الله ميثاق للمسلمين، وحفظه من أي تحريف، من يوم أن تم تجميعه في كتاب واحد لم يجرؤ مخلوق على تبديل أو تغيير حرف واحد فيه، ويأتي شفيعًا لقارئه يوم القيامه لقول الرسول صلى الله عليه وسلم «اقْرَؤوا القرآنَ فإنه يأتي يومَ القيامةِ شفيعًا لأصحابه»، صحيح مسلم. حكم مس المصحف للحائض العثيمين. حكم الشرع في مس الحائض للمصحف يتساوى أجر قراءة القرآن بين الرجل والمرأة، فترغب العديد من النساء في قراءة القرآن، ولكن هل يجوز مس المصحف أثناء الحيض؟.. أجاب الفقهاء على ذلك بأنه لا يجوز للحائض لمس المصحف لقوله تعالى: { لا يمسه إلا المطهرون}، كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم في كتاب عمرو بن حزم " أن لا يمس القرآن إلا طاهر ". حكم مس المصحف للجنب والنفساء كما أن الفقهاء أجمعوا على أن الجنابة لها نفس حكم الحائض في مس المصحف، لأن الجنابة حدث أكبر، فيجب أن يتم التطهر منها حتى يتسنى للجنب مس المصحف، واستدل الفهاء على ذلك بما رواه الترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما، قول الرسول صلى الله عليه وسلم " لا تقرأ الحائض ولا الجنب شيئًا من القرآن"، وكذلك النفساء لا يجب أن تمس المصحف.

ما حكم قراءة القرآن للحائض على المذاهب الأربعة | المرسال

، والحنابلة ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (1/111)، ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/197).

السؤال: وردتني عدة أسئلة من مجموعة من الأخوات حول قراءة الحائض للقرآن الكريم ومسها للمصحف الشريف ودخولها المسجد، وطلبن توضيح هذه المسائل. الإجابة: هذه المسائل مما اختلف فيها أهل العلم وتعددت الأقوال فيها، ولكل قول حجته ودليله، والقول الذي أرجحه في هذه المسائل هو التالي:. حكم مس المصحف للحائض للشيخ الألبانى. أولاً: يجوز للحائض أن تقرأ القرآن الكريم من حفظها على أصح قولي العلماء في المسألة، وهو مذهب الإمام مالك، ورواية عن الإمام أحمد اختارها شيخ الإسلام ابن تيمية ، ورجح هذا القول الشوكاني والشيخ الألباني ، وهو الذي أرجحه حيث إنه لم يثبت دليل صحيح صريح على منع الحائض من قراءة القرآن الكريم من حفظها. وأما ما روي في الحديث أنه صلى الله عليه وسلم قال: " لا يقرأ الجنب ولا الحائض شيئاً من القرآن " (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة وغيرهم)، فهو حديث ضعيف عند المحدثين. قال البيهقي: "فيه نظر، قال محمد بن إسماعيل البخاري فيما بلغني عنه: إنما روى هذا إسماعيل بن عياش عن موسى بن عقبة، ولا أعرفه من حديث غيره، وإسماعيل منكر الحديث عن أهل الحجاز وأهل العراق... وقد روي عن غيره عن موسى بن عقبة، وليس بصحيح وروي عن جابر بن عبد الله من قوله في الجنب والحائض والنفساء وليس بقوي" (السنن الكبرى 1/89).