masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لو تفتح عمل الشيطان, لماذا خلقنا الله وهو لا يحتاجنا

Monday, 29-Jul-24 14:21:35 UTC

فالمسْلمُ مُطالَبٌ بالتَّسليمِ للقَدَرِ، فما أرادَه اللهُ عزَّ وجلَّ واقعٌ لا مَحالةَ؛ إذْ قَضاءُ اللهِ وقَدَرُه لا يَتخلَّفُ، فما دامَ الإنسانُ قدِ اجتهَدَ في العملِ، وأخَذَ بالأسبابِ، مُستعينًا باللهِ، وطلَبَ الخَيرَ منه سُبحانه؛ فلا عليه بعْدَها إلَّا أن يُفَوِّضَ أمْرَه كلَّه للهِ، ولْيَعلَمْ أنَّ اختيارَ اللهِ عزَّ وجلَّ هو الخَيرُ، حتَّى وإنْ كان ظاهِرُ ما وَقَع له مَكروهًا، ولا يَستطيعُ أحدٌ مِن الخَلقِ دَفْعَ قَدَرِ الخالِقِ عزَّ وجلَّ وتَغييرَه دُونَ إذْنٍ مِنَ اللهِ، وإنِ اجتَمَعَتْ لذلك الدُّنيا بما فيها. وفي الحديثِ: الأَمرُ بفِعلِ الأَسبابِ والاستِعانَةِ باللهِ. وفيهِ: التَّسليمُ لأَمرِ الله، والرِّضا بقَدَرِه عزَّ وجلَّ. وفيهِ: ثُبوتُ صِفةِ المحبَّةِ للهِ عزَّ وجلَّ. ما حكم استعمال: «لو»؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. وفيهِ: أنَّ الإيمانَ يَشمَلُ العَقائدَ القَلبيَّةَ والأَقوالَ والأَفعالَ. وفيهِ: أنَّ المؤمِنينَ يَتفاوتونَ في الخَيريَّةِ، ومحبَّةِ اللهِ والقيامِ بدينِه، وأَنَّهم في ذلكَ دَرجاتٌ.

شرح وترجمة حديث: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجزن، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أنني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله، وما شاء فعل، فإن «لو» تفتح عمل الشيطان - موسوعة الأحاديث النبوية

لو التي لا تفتح عمل الشيطان يحتاجها كل إنسان، كل مجتمع، كل تنظيم، كل جماعة، كل دولة. هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست

مصطفى عبد القادر: لو التي لا تفتح عمل الشيطان

يقول المصنف ـ رحمه الله تعالى ـ: عن أبي هريرة ـ رضي اللَّه عنه ـ قال: قال رسولُ اللَّه ـ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم ـ: «المُؤمِن الْقَوِيُّ خيرٌ وَأَحبُّ إِلى اللَّهِ مِنَ المُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وفي كُلٍّ خيْرٌ. احْرِصْ عَلَى مَا ينْفَعُكَ، واسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلاَ تَعْجَزْ. شرح وترجمة حديث: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجزن، وإن أصابك شيء فلا تقل: لو أنني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل: قدر الله، وما شاء فعل، فإن «لو» تفتح عمل الشيطان - موسوعة الأحاديث النبوية. وإنْ أصابَك شيءٌ فلاَ تقلْ: لَوْ أَنِّي فَعلْتُ كانَ كَذَا وَكذَا، وَلَكِنْ قُلْ: قدَّرَ اللَّهُ، ومَا شَاءَ فَعَلَ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَان». رواه مسلم حديث رقم (2664). الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين. أما بعد: فهذا الحديث حديث وجه فيه النبي ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ إلى تقوية الإيمان، والسعي في أخذ الأسباب المؤدية إلى ذلك من العلم النافع، والعمل الصالح، ثم أمر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المؤمن بالحرص على ما ينفعه في دينه ودنياه، وبذل الوسع في إدراك ذلك، وأعظمه الاستعانة بالله ـ عز وجل ـ فإن عون الله ـ تعالى ـ للعبد يدرك به المطلوب، وييسر له الصعاب، ويسهل عليه ما يكون من عناء في إدراك ما يؤمل. بين الاجتهاد والرضى بالقدر: قد يفعل المؤمن ذلك لكن لا يصيب ما اجتهد في تحصيله، وهذا ما وجه فيه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى التسليم لله ـ عز وجل ـ فيما قضى وقدر، فإن الإيمان بالقدر يشمل الإقرار بأن كل شيء مكتوب، وهو قد سبق به علم الله ـ عز وجل ـ وأن الله شاءه، وأنه لا يكون إلا بالله إيجادًا وخلقًا، وكذلك من تمام الإيمان بالقدر الرضا عن الله عز وجل وهو المقدر سبحانه وبحمده.

ما حكم استعمال: «لو»؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام

وفي لفظ لمسلم (غطوا الإناء، وأوكوا السقاء، واغلقوا الباب، واطفئوا السراج، فإن الشيطان لا يَحُلُّ سِقَاءً، ولا يفتح باباً، ولا يكشف إناء). من خلال هاتين الروايتين يتبين أن الشيطان يعمل في الظلام ويتسلل في الخفاء، وأمرنا عليه الصلاة والسلام بفعل الأسباب الشرعية لقطع الطريق عليه وحجزه ومنع تأثيره، فأمرنا بكف الصبيان وغلق الأبواب ووكاية السقاء وتخمير الآنية وإطفاء المصابيح، وبعد فراغنا من فعل الأسباب المادية المحسوسة وبما أن لا حول لنا ولا قوة إلا بالله ولا قدرة لنا لدفع الشيطان إلا بالله أمرنا عليه الصلاة والسلام بذكر اسم الله مع كل عمل من الأسباب السابقة، وهذا يفيدنا أن التحصن من الشيطان بفعل الأسباب المادية والشرعية من الذكر وقراءة الأوراد الصباحية والمسائية. مصطفى عبد القادر: لو التي لا تفتح عمل الشيطان. وما يخدم موضوعنا الآن قوله عليه الصلاة والسلام: (فإن الشيطان لا يفتح باباً مغلقاً)، فعندما تتفقد مداخل ومنافذ بيتك وتغلقها يندحر ويفشل ويعود خائباً. ولعلنا نوسع مفهومنا للنص فننتقل من باب المنزل إلى سائر المداخل والأبواب إلى بناء نفسك فعليك أن تتفقد ثغراتها وتغلق مداخلها وتوصد أبوابها وتجعل وساوسه ونزغاته تتحطم أمام بنائك المصمد، وعليك أن تحذر وتتوقد وتنتبه لأن هذا العدو لا ييأس فهو يجيد الكر والفر ويحوم حول هذا البناء فإن وجد ثغرة نفث فيها وولج من خلالها، وكذلك عليك أن لا تفتح عمل الشيطان على نفسك بالأفكار المتشائمة السلبية وبالخوف والتردد وبالإحجام وعدم التوكل والإقدام وبالتحسر على ما فات ب(لو)، وكذلك ترك المعاصي من غيبة ونميمة وإساءة ظن وسخرية وحسد وغيرها من الذنوب المشينة التي حذرنا الشارع الحكيم منها.

عن أبي هريرة -رضي الله عنه- مرفوعاً: «احرِصْ على ما يَنْفَعُكَ، واستَعِنْ بالله ولا تَعْجَزَنَّ، وإن أصابك شيء فلا تقُلْ: لو أنني فعلت لكان كذا وكذا، ولكن قل: قَدَرُ الله، وما شاء فعل، فإن «لو» تفتح عمل الشيطان». [ صحيح. ] - [رواه مسلم. ] الشرح لما كان الإسلام يدعو إلى عُمران الكَوْن وإصلاح المجتمع أَمَر رسول الله صلى الله عليه وسلم كل مسلم بالعمل الجاد والتحصيل مستعينا على تحقيق ذلك بالله عزوجل، متجنبا للعجز ومواطنه، وأن لا يفتح على نفسه باب اللَّوْم والنَّدَم إذا فاته المطلوب؛ لأن ذلك يَجُرُّه إلى السَّخَط والجَزَع، وإنما يُفَوِّض أمره إلى الله، ويُعَلِّل نَفْسَه بالقضاء والقدر حتى لا يكون للشيطان عليه سبيلٌ، فيَسْتَفِزُّه ويُزَعْزِع إيمانه بالله عزوجل وبقضائه وقدره. الترجمة: الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأوردية الإندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية تجالوج الهندية السنهالية الأيغورية الكردية الهوسا البرتغالية عرض الترجمات

أيضاً لم يقم الله بخلق "أقران" أو مخلوقات مساوية لشخصه. ومن المنطقي ألا يفعل ذلك. فإن قام الله بخلق مخلوق آخر مساو له في القدرة والعقل والكمال، فإنه لن يعود هو الإله الواحد الحق، فمن المستحيل أن يكون هناك إلاهين. "الرَّبَّ هُوَ الإِلهُ. ليْسَ آخَرَ سِوَاهُ" (تثنية 35:4). فأي شيء يخلقه الله سيكون بالضرورة أقل منه. فالخليقة لا يمكن وأن تكون أعظم من الخالق أو مساوية له. بإدراكنا سلطة وقدسية الله الكاملة، لا يسعنا إلا وأن نتعجب بأنه يأخذ الإنسان ويتوجه "بِمَجْدٍ وَبَهَاءٍ" (مزمور 5:8)، وأنه يتنازل ويدعونا "أصدقاء" (يوحنا 14:15-15). لماذا أمرنا الله بالعبادة مع غناه عن عبادتنا إياه - إسلام ويب - مركز الفتوى. فلماذا خلقنا الله؟ لقد خلقنا الله لمسرته ولكي نسر نحن خليقته بمعرفتنا به. English عد إلى الصفحة الرئيسية باللغة العربية لماذا خلقنا الله؟

لماذا أمرنا الله بالعبادة مع غناه عن عبادتنا إياه - إسلام ويب - مركز الفتوى

عندما خلق الله الانسان طلب الله من ابليس و الذي هو من الجن و طلب ايضا من الملائكة السجود لادم و هو اول الخلق من البشر اعترض ابليس على الله و قال كيف اسجد لمخلوق من الطين و انا من نار ، وكان يقصد ابليس انه متطور اكثر من هذا المخلوق الغير قادر التنقل بسرعة او على التشكل فهو يضن بانة افضل منه ، وهنا بدائت القصة قصة تحدي ابليس للخالق والله سيثبت في النهاية ان البشر اكثر تطور من الجن من خلال اختراعات و اكتشافات البشر التي تثبت كل يوم بان البشر افضل من الجن. لماذا خلقنا الله وهو غني عنا لا يحتاجنا و نعود للسؤال المهم لماذا خلقنا الله ؟ الله يحب الابداع في خلقة كالرسام يقوم برسم لوحة جميلة وما ان ينتهي منها حتى يقوم برسم لوحة اجمل من السابقة. او لنقل انك تجلس في غرفة فارغة حالكة الضلام و انت قادر على تغيرها فمن المؤكد لن تجلس بها هكذا مدى الحياة بالتاكيد ستوصل اليها النور و تدخل بها الاثاث و الديكورات الجميلة ومن المؤكد بانك في كل مرة تضيف اليها شيء ستحاول ان تضيف في المرة القادمة شيء اجمل.

لماذا نعبد الله وهو غني عنا - أجيب

والفرق بين الأمر الشرعي والأمر القدري الكوني أن الأمر الشرعي قد يقع وقد لا يقع وهو فيما يحبه الله فقط، أما الأمر القدري فهو حتمي الوقوع ومنه ما يحبه الله ومنه ما لا يحبه. والخلاصة أنه يجب على المسلم أن يعلم أن الله عليم حكيم عدل، وأن له الحكمة البالغة وأنه سبحانه لا يُسأل عما يفعل والعباد يُسألون، فإذا اطمأنت نفس المسلم لذلك فلا ينبغي له البحث وكثرة السؤال والاسترسال مع وساوس الشيطان التي يريد أن يفسد بها دين المرء ودنياه وأخراه، وعلى السائل للمزيد من الفائدة حول هذا الموضوع أن يراجع الفتاوى ذات الأرقام التالية: 31767 ، 2847 ، 2855 5492. وننبه السائل إلى أنه قد وقعت في سؤاله عبارات عظيمة كان في غنى عن أن يقولها في حق الله سبحانه، مثل قوله "فلماذا كل هذا اللف والدوران" وقوله "... لماذا نعبد الله وهو غني عنا - أجيب. أو ليتسلى بنا" وقوله "لقد وجدت تناقضاً بين القول والعمل.... " وقوله "والواضح أنه خلقنا لغرض في نفسه... " وقوله "وهنا يحدث التناقض" فالواجب عليه أن يتوب إلى الله من ذلك ويسأل الله المغفرة والعفو، وسبحان الله ما أحلمه وأصبره على خلقه. والله أعلم.

لماذا نعبد الله ونمجده وهو لا يحتاج لذلك؟ - د ذاكر نايك Dr Zakir Naik - Youtube

كما أنه تعالى لا يحتاج إلى شئ ومن ثم فهو لا يحتاج الى مشورة، إذ المشورة لا يحتاجها الا المخلوق إما لنقص علم أو رغبة في العون، او سياسة للناس اوتردد في أمر، وكل ذلك منتفٍ عن الله عزوجل، فما الحاجة للاستشارة إذن؟ ثم إنك إيها المخلوق المحدود بعلمك المحدود وقدرتك المحدودة هل تتصور أن يكون اختيارك أفضل من اختيار الله الحكيم مطلق القدرة والعلم والإرادة الذي وهبك أنت الاختيار والإرادة؟ حينما نقول للمُلحد إن كنت ترى أنك أُجبرت على الحياة فلماذا لا تنتحر؟ حينها يقع فى تناقض. إن الواقع انك لازلت تفضّل الحياة على الموت ولذا تتجنب دومًا ما يؤذيك ويهلكك، وهذا اعتراف بأن وجودك خير من عدمك، حياتك خير من موتك، فلمَ المزايدة على هذا الخير وهذه النعمة، نعمة الحياة ؟ وهل يقابل اﻹحسان و النعمة باﻹعتراض والنكران والجحود ؟ اما من يعترض بأن عدم استشارته قبل خلقه فيها ظلم له فهو مردود أيضًا لان العدل والظلم ليس متعلقا بها، وإنما العدل أن يؤتي الإنسان القدرة على الطاعة والمعصية، وتبلغه الحجة الرسالية في ذلك، فإن اختار الطاعة أثيب بالحسنى، وإن اختار المعصية أثيب بالسوأى، فهذا هو العدل والفضل، وهذا أصل المسألة وأسها، لا الكلام عن حال المعدومات المعدومة!

— ثانيًا: لا يحيط بعلم الله وقدرته وحكمته أحد: فكما يقول تعالى: "ولا يحيطون به علمًا"، وبالتالي يستحيل أن نعرف حكمة الله وقدرته الكاملة بقدراتنا وعقولنا القاصرة والمحدودة، وبعض هذه الحكم قابل للتصوّر والإدراك وبعضها أخبرنا عنه الله تعالى نفسه، وبعضها الآخر نسلّم فيه لله بعلمنا بشامل علمه وسابق حكمته. — ثالثًا: الله تعالى لا يحتاج إلى عبادة أحد من المخلوقين: وتجّد هذا في القرآن في نفس الآية التي أعلن الله فيها للعالمين أن الغرض من خلقهم هو العبادة، فيقول تعالى: "وما خلقت الجنّ والإنس إلا ليعبدون، ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون"، وفي قوله تعالى: "إن تكفروا فإن الله غني عنكم! "، كما عبّر عن كون الإيمان لصالح العبد نفسه ولا ينفع الله بشيء، فقال: "إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم، وإن أسأتم فلها" فالله تعالى لم يأمر العالمين بما أمرهم به لحاجته لهم، ولم ينهم عمّا نهاهم عنه بخلًا منه، بل أمرهم بما فيه صلاحهم ونهاهم عمّا فيه فسادهم. — رابعًا: لا علاقة متصوّرة بين خالق ومخلوق سوى العبادة: أية علاقة تتصوّر بين خالق ومخلوق إلا العبادة؟، فلا وجه للنديّة بحال، ولا حالة يتصوّر فيها أن يؤدي المخلوق بعض حقّ خالقه إلا بالعبادة ولا غيرها، فالله أهل للعبادة، ولذا نعبده، بهذه البساطة، ولذا كانت "إله" في العربية، هو الذي تألهه القلوب، وكان من وصف الله سبحانه وتعالى لنفسه أنه "الصمد" أي الذي تصمد له الخلائق، فكل شيء ما خلاه هو في مقام العبادة، لكونه خالقًا وكونهم مخلوقين له، ولذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: أتدري ما حقّ الله على العباد؟، أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئًا.

كما قال تعالى في الحديث القدسي: " يا عبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم، كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئاً، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني، فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخْيَط إذا أدخل البحر " رواه مسلم (2577).