لكن باث وشاص... معليش وين الإنصاف؟ كلامك على إهمال تويوتا لمحركاتها ينطبق على محركات الباترول، سواء 4500 أو 4800. 21-09-2009, 09:54 PM #21 ^^^ أبو منصور أنا قصدت بردي الأول الرد على كلام حبيبنا أبو رنا اللي يقول فيه أن محرك الشاص قديم.. لان بعض حبايبنا راعين التايوتا كل ما انتفت سيارة من تايوتا قالوا محركها قديم؟؟ والا انا عارف ان اي مقارنة عادلة لابد ان تكون السيارتين المتقارنتين من نفس الفئة طيب يا ليت تذكر قومة البرادو على الباث إللي عندك، مع أنه أقل في الأحصنة. شاص قديم للبيع : شاص قديم في الامارات على السوق المفتوح. 21-09-2009, 10:37 PM #22 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الخل الوفي لكن باث وشاص... معليش وين الإنصاف؟ كلامك على إهمال تويوتا لمحركاتها ينطبق على محركات الباترول، سواء 4500 أو 4800.
والناتج للمكينة له عاملين فقط: 1- عدد الأحصنة الي تنتجهن المكينة (العامل الرئيسي).. وهو المقياس الحقيقي لأي مكينة. 2- التورك أو العزم, يعني سرعة حصول السيارة على اعلى طاقه لها من الاحصنه والقدرة على المحافظة قدر الامكان على هذه الاحصنة ضد عوامل الاحتكاك.... مثلاً.. وش استفيد من سيارة عدد احصنتها 3000 ولكن تحتاج ثلاث دقايق عشان توصلها بينما سيارة اخرى مثلا احصنتها 1000 وتوصلها بثانية واحده (على سبيل المثال فقط).. او مثلا سيارة احصنتها 1000 ولكن بمجرد ماتحتك برمل او هواء قوي تنقص الى 200!! وهنا تجي فايده التورك او العزم.. لكن شركات السيارات تحاول دايم تبرز المواصفات وتخفي الناتج للتضليل ؟؟!! شاص نيسان قديم ونظيف عليه مكينة فتك - منتدى استراحات زايد. والسبب انهم يتعبون في المواصفات عشان يحصلون على نتايج!! مثلاً مكينة الشاصي 97, مكتوب على باب السيارة 4500, ومكتوب على الباب الخلفي 24 بلف!! بينما انا يهمني انها ماتطلع 200 حصان صافيه!!
للبيع شاص نيسان نظيف م88 معدل إلى 97 تانكيين بنزين عليه مكينة فتك ومشتغل عليه وشغل نظيف وبكامل التجهيزات البريه للمكشات والقنص والسيارة مخزنة وخالية من الصدى والحلى ولاتشتكي من أي عيوب ولله الحمد ماشاء الله تبارك الله لﻼستفسار أكثر التواصل على الوتساب× ﻹرسال الصور 0549998844 للبدل ب لاند أو برادو أو باترول أو جمس سيرا جديد __DEFINE_LIKE_SHARE__
05-02-2014, 12:28 PM المشاركه # 1 عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Sep 2012 المشاركات: 2, 340 السلام عليكم لي قريب ( اخي) يرغب بشراء سيارة (فياقرا) المانية وقد سبق وتعرضت لحادث متوسط بالمقدمة وطلع الأيرباق وايضا الشاص من الأمام تم تعديله السيارة تمشي ولا فيها شيء لا حذفه ولا ميلان ولا رجه هذا كلام صاحبها وسعرها معقول جدا هل تنصحونه بالشراء وهل الشاص يؤثر على السيارة او امانها!
اسم المستخدم (يرجى استخدام إسم انجليزي وبدون مسافات) * البريد الاليكتروني * كلمة المرور * أعادة كلمة المرور * صورة الملف الشخصي تصفح الدولة
الإعلان قديم وتم إزالته. بالإمكان مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل شاص 2013 سلق للبيع شاص غمارتين 8 ريش شاص - السيارة تويوتا - شاص شاص 2013 رفرف فل كامل مرهم الي 2021 شاص رمادي شاص 2013 بريمي بدي ومحركات شرط0504483761 شاص 2013 بريمي للبيع شاص موديل 2013 شاص 2013 ماشي 14 الف شبه مخزن شاص 13 بريمي
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
المقدم: جزاكم الله خيرًا. فتاوى ذات صلة
وقال ابن رجب رحمه الله: " اختلف الناس في معنى تكميل الفرائض من النوافل يوم القيامة: فقالت طائفة: معنى ذلك أن من سها في صلاته عن شيء من فرائضها أو مندوباتها كمل ذلك من نوافله يوم القيامة ، وأما من ترك شيئا من فرائضها أو سننها عمدا ، فإنه لا يكمل له من النوافل ؛ لأن نية النفل لا تنوب عن نية الفرض. وقالت طائفة: بل الحديث على ظاهره في ترك الفرائض والسنن عمدا وغير عمد. وحمله آخرون على العامد وغيره ، وهو الأظهر - إن شاء الله تعالى " انتهى من " فتح الباري " لابن رجب (5/144). وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء: " تطوع كل فريضة من صلاة وصيام وزكاة ونحوها يكمل بها ما نقص من الفريضة " انتهى من " فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى " (7/235). إِنَّ أَوَّلَ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ عَمَلِهِ صَلَاتُهُ - سامر هوم. فالحاصل أن النوافل تكمل النقص في الفرائض ، وهذا النقص على نوعين: إما أن يكون نقص صفة ، بأن يكون قد صلى ولكنه صلى صلاة ناقصة ، وإما أن يكون لم يصل بل ترك الصلاة رأسا ، فإن هذا النقص بنوعيه يكمل من النافلة. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " من قَصَّرَ في قضاءِ الفوائتِ فليجتهدْ في الاستكثار من النوافل ، فإنه يُحاسَب بها يومَ القيامة " انتهى من " جامع المسائل " (4/109).
ما هو أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من الأسئلة الهامّة الّتي يجب أن يطرحها المسلم وأن يتعرّف على إجابتها، فهي تخصّه وتخصّ دنياه وآخرته وعاقبته، فالله تبارك وتعالى خلق الإنسان وأسكنه الأرض يبتغي من فضل الله بها، ويعبده ويطيعه فيما أمر ونهى عنه، ولقد كلّفه بالعديد من التّكاليف الشّرعيّة الّتي تفاوتت منازلها عند الله تعالى وتفاوت إلى جانب ذلك عِظم أجرها والعقاب لمن تركها، و موقع المرجع سيعرّفنا على التّكليف الشّرعيّ والعبادة الّتي ستكون أول ما يُحاسب عليه المرء يوم القيامة. غاية خلق البشر استخلف الله تعالى الإنسان في الأرض وسخّرها له بكلّ ما فيها، وأمره أن يقيم كلمته وعدله فيها، وقد أرسل الله سبحانه وتعالى الكثير من الرّسل والأنبياء ليوجّهوا بني الإنسان إلى طريق الحقّ والهداية، ولقد قال الله تبارك وتعالى في الذّكر الحكيم: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ}. [1] فالله تعالى خلق الإنسان للعبادة فقط، ليعبده ويطيع أمره في كلّ شيءٍ فما حرّمه لا يقربه الإنسان وما أباحه فيأخذه الإنسان، والعبادة في جوهرها هي امتحانٌ للعبد وابتلاءٌ يختبر الله تعالى به فطرة الإنسان وإخلاصه وحبّه له، قال الله تعالى: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً}.
وقال ابن الْعَرَبِيِّ: يُحْتَمَلُ أَنْ يُكَمِّلُ لَهُ مَا نَقَصَ مِنْ فَرْضِ الصَّلَاةِ وَأَعْدَادِهَا بِفَضْلِ التَّطَوُّعِ، وَيُحْتَمَلُ مَا نَقَصَهُ مِنَ الْخُشُوعِ ، وَالْأَوَّلُ عِنْدِي أَظْهَرُ ؛ لِقَوْلِهِ: ( ثُمَّ الزَّكَاةُ كَذَلِكَ وَسَائِرُ الْأَعْمَالِ) ، وَلَيْسَ فِي الزَّكَاةِ إِلَّا فَرْضٌ أَوْ فَضْلٌ ، فَكَمَا يُكَمِّلُ فَرْضَ الزَّكَاةِ بِفَضْلِهَا كَذَلِكَ الصَّلَاةُ ، وَفَضْلُ اللَّهِ أَوْسَعُ وَوَعْدُهُ أَنْفَذُ وَعَزْمُهُ أَعَمُّ " انتهى مختصرا من " تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي " (2/383-384). وقال ابن رجب رحمه الله: " اختلف الناس في معنى تكميل الفرائض من النوافل يوم القيامة: فقالت طائفة: معنى ذلك أن من سها في صلاته عن شيء من فرائضها أو مندوباتها كمل ذلك من نوافله يوم القيامة ، وأما من ترك شيئا من فرائضها أو سننها عمدا ، فإنه لا يكمل له من النوافل ؛ لأن نية النفل لا تنوب عن نية الفرض. وقالت طائفة: بل الحديث على ظاهره في ترك الفرائض والسنن عمدا وغير عمد. وحمله آخرون على العامد وغيره ، وهو الأظهر – إن شاء الله تعالى " انتهى من " فتح الباري " لابن رجب (5/144). وقال علماء اللجنة الدائمة للإفتاء: " تطوع كل فريضة من صلاة وصيام وزكاة ونحوها يكمل بها ما نقص من الفريضة " انتهى من " فتاوى اللجنة الدائمة – المجموعة الأولى " (7/235).