masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كيف السبيل الى السلامة من الناس

Wednesday, 03-Jul-24 15:26:16 UTC

سئل الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله كيف السبيل إلى السلامة من الناس؟ فأجاب: تعطيهم ولا تأخذ منهم، يؤذونك ولا تؤذِهم، تقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك، قيل له: صعبة يا إمام! قال: وليتك تسلم.

سأل الإمام أحمد بن حنبل، حاتم الأصم وكان من الحكماء... - حكم

تمســـّـكوا.. بكم.. أكثر.. و.. تمســّـكوا.. بــ سموّ / أرواحكم.. أكثر..............!! كيف السبيل إلى السلامة من الناس؟ – موقع فضيلة الشيخ الدكتور أيمن خميس حماد. فـ ريــآح.. السنين.......!! عآتيه..!! تحياتي وحبي للحميع متمنبا لهم الصحة والعافية والنجاح والتوفيق ارجو ان تنال رضاكم واستحسانكم 2 كيف لا تنال على اعجابنا والسطر سطرك والانتقاء من ذائقتك اخي الكريم جميل ما نقلته والسلامة من الناس خير من العراك معهم فكم من نفوس تبيعك وانت لا تعلم الا بعد ضياعك لك احترامي سيدي ضايق واعرف علاج صدري ليه ضاق سورة تفرج هم وتشيل قدري شيلوا القصايد والدفاتر والاوراق............................. هاتوا لي [ القرآن] لا ضاق صدري 3 الحسناء الجميلة كتب: اهلا وسهلا بالاخت الكريمة دمتي بالف خير ومواصلتكي للمواضيع تحياتي وشكري لكي مع السلامة والامان والسعادة

لا يسلم من ألسنة الناس أحد

إسنادها مظلم ضعيف فيها مجاهيل هذا والله أعلم

كيف السبيل إلى السلامة من الناس؟ – موقع فضيلة الشيخ الدكتور أيمن خميس حماد

أقوال جميلة جدًا للإمام أحمد بن حنبل للمأمون:- هناك بعض أقوال جميلة جدا للإمام أحمد بن حنبل للمأمون وهي كالتالي: قابل أبو جعفر الأنباري ابن حنبل وقال له: يا هذا أنت اليوم رأس، والناس يقتدون بك فوالله لئن أجبت إلى خلق القرآن ليجيبن خلق، وإن أنت لم تجب يمتنعن خلق من الناس كثير، ومع هذا فإن الرجل إن لم يقتلك فإنك تموت، لابد من الموت، فاتق الله ولا تجب». لا يسلم من ألسنة الناس أحد. قال إسحاق بن موسى الأنصاريُّ: "دَفَع إليَّ المأمون مالاً فقال: اقسمْه على أصحاب الحديث، فإنَّ فيهم ضعفًا، فما بقي أحدٌ إلاَّ أخذ، إلاَّ أحمد بن حنبل فإنَّه أبَى". قال عنه الإمام الذهبي رحمه الله: "عالِم العصر، وزاهد الدهْر، ومحدِّث الدنيا، وعَلَمُ السُّنَّة، وباذل نفسِه في المحنة، قَلَّ أن ترى العيونُ مثلَه، كان رأسًا في العِلم والعمل، والتمسُّك بالأثر، ذا عقلٍ رزين، وصِدْقٍ متين، وإخلاصٍ مكين، انتهتْ إليه الإمامةُ في الفقه والحديث، والإخلاص والورع، وهو أجلُّ من أن يمدح بكلمي، أو أن أفوهَ بذِكْرِه بفمي". أقوال قيلت عن الإمام أحمد بن حنبل:- يقول عنه الإمام الشافعي رحمه الله: "خَرَجتُ مِنْ بَغْداد، فَمَا خَلَّفتُ بِها رَجلاً أَفْضلَ، ولا أَعْلَمَ، ولا أَفْقَهَ، وَلاَ أَتْقَى مِنْ أَحْمَدَ بنِ حَنْبَلٍ".

فإذا كانت أم المؤمنين زوجة خير الأنام وابنة الصديق طالها أذى الناس وكلامهم، فما بالنا بنا نحن؟، ولذلك نهانا الله تعالى عن الظن، واعتبره إثماً لا يغني من الحق شيئاً، قال الله تعالى في سورة الحجرات:« يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ » (الحجرات: 6). وللأسف يتناسى الناس أن الذي يمشي بين الناس بالنميمة إنما هو أشر الناس، ففي البخاري و مسلم في الصحيحين، أن النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم مر على قبرين فقال: «إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، ثم قال: بلى، أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة، وأما الآخر فكان لا يستنزه من البول وفي لفظٍ: لا يستتر من البول فأخذ جريدة رطبة فشقها نصفين ثم غرز على كل قبر واحدة وقال: لعله يخفف عنهما ما لم تيبسا».