masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الجهاز الهضمي - صحة الجهاز الهضمي

Wednesday, 10-Jul-24 18:54:09 UTC

أشهر الأمراض التي تصيب المعدة يوجد عدد من الأمراض التي قد تصيب المعدة، وفيما يأتي توضيحٌ لأشهر هذه الأمراض [٤] [٦]: الارتجاع المعدي المريئي يحدث مرض الارتجاع المريئي نتيجة انتقال محتويات المعدة بما في ذلك الطعام والأحماض إلى المريء، ويجدر بالذكر أن الحالات الخفيفة من الارتجاج المريئي لا تصاحبها ظهور أعراض، أما في الحالات المزمنة منه قد تصاحبه بعض الأعراض، بما في ذلك حرقة المعدة وتهيج بطانة المريء، وإذا تكرر حدوث هذه الأعراض مرتين في الأسبوع أو أكثر يطلق عليه مرض الجزر المعدي المريئي، ويوجد عدد من عوامل الخطر التي تزيد من فرصة الإصابة بهذا المرض، بما في ذلك: البدانة. التدخين. الربو. مرض السكري. فتق الحجاب الحاجز. التأخر في إفراغ المعدة. الحمل. قرحة المعدة تُعرَف قرحة المعدة بأنها مرض يسبب تآكل في بطانة المعدة؛ وذلك نتيجةً لتناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، أو نتيجة عدوى بكتيريا الهليكوباكتر بيلوري، وتتضمّن أعراض قرحة المعدة ما يلي: وجع البطن. الغثيان. أين تقع المكتبة العامة المركزية – e3arabi – إي عربي. التقيؤ. النزيف. الشعور بالألم. عدم القدرة على شرب السوائل. الشعور بالجوع بعد الأكل بوقت قصير. الشعور بالتعب. فقدان الوزن. يصبح البراز باللون الأسود.

أين تقع المكتبة العامة المركزية – E3Arabi – إي عربي

أين تقع المعدة؟ تقع المعدة في الجزء الأمامي من تجويف البطن [١] ، وبالتفصيل فإنها تقع في الجزء العلوي الأيسر من البطن أسفل الحجاب الحاجز مباشرةً، ويكون أمامها الكبد ، وجزء من الحجاب الحاجز وجدار البطن الأمامي، ويوجد خلفها كل من البنكرياس، والكلية اليسرى، والغدة الكظرية اليسرى، والطحال، والقولون، ويجدر بالذكر أنّ الجانب الأيمن للمعدة يظهر بشكل مُقعّر، وتكون مُحدّبة على جهة اليسار [٢]. ممّا تتركّب المعدة؟ فيما يأتي توضيحٌ لأهم تراكيب المعدة: فتحات المعدة للمعدة فتحتان رئيستان، وهما كالآتي [٢] [٣]: فتحة الفؤاد (بالإنجليزية: Cardia): توجد هذه الفتحة في أعلى المعدة في الجزء المتصل بالمريء. فتحة البواب (بالإنجليزية: The pylorus): وهي عبارة عن قناة ضيقة تصب في الاثني عشر (القسم العلوي من الأمعاء الدقيقة). أجزاء المعدة تُقسّم المعدة إلى 4 أجزاء رئيسة، وهي كالآتي [٢] [٣]: قلب المعدة (بالإنجليزية: The cardia): هو الجزء الأول من المعدة والأقرب للمريء. أين تقع المعدة في جسم الإنسان - بيت DZ. قاع المعدة (بالإنجليزية: The fundus): وهي منطقة التي تقع في الجزء العلوي من المعدة، أي تقع فوق مدخل المريء بجوار القلب. جسم المعدة (بالإنجليزية: The body): أو ما يعرف بالمنطقة الوسطية، إذ يعد هذا الجزء الأكبر حجمًا من المعدة، ويشكل مخزن للطعام والشراب المهضوم.

أين تقع المعدة في جسم الإنسان - بيت Dz

أحدث المقالات ما وظيفة الأمعاء الدقيقة؟ تُعد الأمعاء الدقيقة (Small intestine) أطول أجزاء الجهاز الهضمي، فقد يصل طولها إلى ما يُعادل 6 أمتار، وتُشكّل... أين تقع المعدة؟ يُشار إلى المعدة (Stomach) بأنها عضو مجوّف يشبه الكيس، وتتمثّل وظيفته باستقبال الطعام ومزجه ثم هضمه عن طريق... ما وظيفة القولون؟ القولون (بالإنجليزية: Colon) هُو إحدى أجزاء الجِهاز الهضميّ المسؤول عن تصريف الفضلات من الجِسم،[١] وهو عضو...

الجهاز الهضمي - صحة الجهاز الهضمي

الأمراض التي تصيب المعدة المعدة عضو في جسم الإنسان مثلها مثل أي عضو آخر متواجد داخل جسم الإنسان حيث أنها معرضة للإصابة ببعض الأمراض، وبالتالي فأنه يوجد هناك مجموعة من الأمراض الشائعة التي يمكن أن تصيب المعدة ويوجد منها ما هو خطير، ومنها ما ليس بخطير، ومن تلك الأمراض التي تصيب المعدة مشكلة سوء الهضم، وأيضاً الإصابة بالتهابات المعدة، ومشكلة قُرحة المعدة، وأيضا نزيف المعدة، والأورام التي تصيب المعدة، ومرض سرطان المعدة. تركيب المعدة في جسم الإنسان إذا تم النظر إلى المعدة من خلال العين المجردة سوف نجدها تتركب من ثلاثة أجزاء، هي من الداخل للخارج وتسمي بالطبقات وهي الطبقة المخاطية، الطبقة العضلية، الطبقة البيرتوانية. الطبقة المخاطية حيث أنها تعتبر الطبقة الداخلية لجدار المعدة، كما أنها تتميز بوجود خلايا أسطوانية تعمل على فرز المخاط المعدي القاعدي الذي يعمل على تغطية خلايا أسطوانية لكي تفرز مخاط المعدة القاعدي، وهذا بدوره يعمل على تغطية السطح الداخلي للمعدة مما يساعد في حمايته من الأضرار التي تنتج عن الإفرازات الحامضية. الطبقة أو الجدار العضلي وهي الطبقة التي تكون مكونة من طبقتين من الألياف العضلية حيث أنها تكون داخلية ذات ألياف دائرية التوضع تسمى الطبقة الدائرية، خارجية ذات ألياف طولية التوضع تسمى الطبقة الطولانية.

أين تقع المعدة؟ - حياتكِ

قاع المعدة: ويقع هذا الجزء في أقرب نقطة من المريء. جسم المعدة: وهو الجزء الأكبر من المعدة. الغار: وهو الجزء الذي يلي جسم المعدة، ويكون أصغر حجماً منه. فتحة الباب: وهو الجزء الأخير من المعدة، وتمّ ذكره سابقاً. وظيفة المعدة تكمن وظيفة المعدة في الجهاز الهضميّ داخل جسم الإنسان بتخزين الطّعام والعمل على هضمه، وتتمّ عمليّة الهضم بشكلٍ ميكانيكيّ وبشكل كيميائيّ؛ فعمليّة الهضم الميكانيكيّة تتمّ عن طريق انقباض جدران المعدة على الطّعام الموجود داخلها، أمّا عمليّة الهضم الكيميائيّ فتتمّ من خلال إفراز المعدة لإنزيمات الهضم التي تعمل على خلط الطّعام وتحويله إلى سائلٍ من أجل إخراجه إلى الاثني عشر. تُفرز المعدة أحماضاً مُعيّنةً تُساعد في عمليّة الهضم؛ إذ تُفرز حمض الهيروكلوريك (HCL) الذي يقوم بهضم البروتينات، كما يقوم بقتل الميكروبات والجراثيم الموجودة في الطّعام. [3] الأمراض التي تُصيب المعدة المعدة مثلها مثل أيّ عضو في جسم الإنسان مُعرّض للإصابة بأمراض مُعيّنة، وبالتّالي هناك أمراضٌ شائعة تُصيب المعدة منها ما هو خطير، ومنها ما ليس خطير، ولكنّه يُسبّب آلاماً مُعيّنةً. ومن هذه الأمراض التي تصيب المعدة: سرطان المعدة: هناك نوعين من سرطان المعدة؛ سرطان يُصيب الجزء العلويّ من المعدة، وسرطان يُصيب الجزء السفليّ منه.

وتتفاوت أعراض القرحة عند المرضى المصابين بها بين الحموضة (الحارج) إلى آلام شديدة في أعلى البطن، تقلصات، تجشؤ، انتفاخ البطن، الغثيان أو التقيؤ. وبصورة عامة فإن أوجاع القرحة تتميز بالشدة وقد توقظ المريض ليلا أو في ساعات الفجر الأولى. أما عن مضاعفات القرحة، فمن الممكن حدوث نزيف (تقيؤ دم أحمر أو أسود، أو تغير لون البراز إلى لون الزفت الأسود)، أو حدوث انفجار أو انثقاب القرحة، أو أخيرا حدوث ضيق في القناة الهضمية. أما بالنسبة للجزر الحامضي (ارتجاع المريء)، فيعتبر ارتخاء فتحة الفؤاد (التي تصل بين المعدة والمريء)، أو حدوث فتق في الحجاب الحاجز من الأسباب المسؤولة عن الإصابة بهذا المرض، لذلك نجد أن الأشخاص البدناء والسيدات الحوامل والممارسين لرفع الأثقال أكثر عرضة للإصابة بالمرض. وتتفاوت أعراض ارتجاع المريء بين: ارتداد الأكل، الحموضة (الحارج)، السعال، التهاب الحنجرة، حساسية الصدر، وجع في الصدر، أو تسوس الأسنان (بسبب ارتجاع حمض المعدة). أما التخمة‏ فهي الشعور بالامتلاء وعسر الهضم بعد الأكل مباشرة، وهي قد تنتج أيضا عن أمراض الحويصلة المرارية، أو البنكرياس، أو وجود نقص في الإنزيمات الهاضمة. ‏ التشخيص: إن زيارة الطبيب هي الخطوة الأولى، حيث يتم التشخيص على أساس من التاريخ الطبي الكامل الذي يتضمن وصفا دقيقا للأعراض والفحص البدني.

والنّوع الأول يعتبر أكثر انتشاراً، كما أنّ الدّول النامية تُسجّل ارتفاعاً في الإصابة بهذا المرض، ويُعتبر ثالث أنواع السّرطانات انتشاراً بهذه الدّول. يُعتبر تشخيص المرض مُبكّراً في حالة كان السّرطان في البِطانة الداخليّة للمعدة ويمكن علاجه جراحيّاً. أمّا في حال وصول السّرطان لعضلات المعدة أو رأس المعدة فنسبة علاج الإصابة بالمرض تكون أقلّ بكثير. تعود ثلث الإصابات بمرض سرطان المعدة بسبب بكتيريا الملويّة البوابيّة (بالإنجليزية:Helicobacter pylori)، أما الأسباب الأخرى فتعود لنوعيّة الطّعام الغنيّ بالنّترات، والتّدخين، والمشروبات الكحوليّة، والأسباب الوراثيّة. [4] قرحة المعدة: وهو مرضُ تَقرُّحٍ يُصيب الطّبقة المُخاطيّة للمعدة، ويُعدّ 70% من حالات الإصابة بهذا المرض نتيجةَ تلوّث المعدة ببكتيريا الملويّة البوابيّة. تقلّ درجة حموضة المعدة بهذا المرض الذي يُصيب كبار السنّ بشكلٍ خاصّ. ويُسبّب هذا المرض آلاماً حادّةً بالبطن، وقيئاً، وغثياناً، انخفاض الوزن. [5] التهاب المعدة: يُصنّف التهاب المعدة إلى عدّة أقسام حسب نوع الخلايا المُصابة، أو موقعها، أو كميّة الضّرر التي تَسبَّبت به. يعود سبب الإصابة بهذا المرض التلوّث بالبكتيريا البوابيّة الملويّة، أو داء كرون، أو كثرة اليوزينيّات في الدّم، أو تناول بعض الأدوية، أو العلاج الكيميائيّ أو الأشعة.