masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما هي الحبشة

Tuesday, 30-Jul-24 07:26:25 UTC

إنشاء مركز جديد لانطلاق الدعوة الإسلامية لضمان استمرارها. رغبة الرسول إلى اطلاع الدول و البلدان المجاورة بالدعوة الإسلامية. ما هي اسباب الهجرة الى الحبشة. الهجرة الثانية إلى الحبشة بعد نجاح الهجرة الأولى إلى الحبشة، سمح رسول الله صلى الله عليه و سلم للمسلمين بالهجرة مرة أخرى إلى الحبشة حيث خرج هذه المرة ثلاثة و ثمانين رجلا و تسعة عشر امرأة، و كان على رأسهم و أميرهم جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه و قد كان المترجم الذي يحادث ملك الحبشة النجاشي في تلك الهجرة. إقرأ أيضا: ماهي مراتب الانكار مع الدليل يبدو أن أبرز أسباب الهجرة إلى الحبشة كان رغبة المسلمين في استمرار و توسع الدعوة الإسلامية إلى خارج مكة المكرمة و حماية أنفسهم و الرسالة السماوية من بطش و ترهيب كفار قريش لهم.

  1. ما هي اسباب الهجرة الى الحبشة - مجلة أوراق

ما هي اسباب الهجرة الى الحبشة - مجلة أوراق

وَكَانَ الشَّافِعِي رَحمَه الله يَقُول: كثير بن عبد الله الْمُزنِيّ ركن من أَرْكَان الْكَذِب ". انتهى فتبين مما سبق أن الحديث حسن بمجموع طرقه الثلاث الأُول. وأصل الحديث ثابت بأن تخريب الكعبة سيكون على يد ذي السويقتين رجل من الحبشة والحديث أخرجه البخاري في "صحيحه" (1591) ، ومسلم في "صحيحه" (2909) ، من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: يُخَرِّبُ الكَعْبَةَ ذُو السُّوَيْقَتَيْنِ مِنَ الحَبَشَةِ. ما هي اسباب الهجرة الى الحبشة - مجلة أوراق. النقطة الثانية: وهي ما فهمه السائل من الحديث: أنه لا أحد يمكنه أن يهاجم الكعبة سوى الحبشي ، فكيف وقد تعرضت الكعبة للهجوم أكثر من مرة ؟ وجوابه: أن الحديث لم يفد أبدا هذا المعنى ، ولا يدل عليه ، وإنما يُثبت أن من سيستخرج كنز الكعبة ، ويخربها: هو ذاك الحبشي ، وهذا لا ينفي تعرضها للهجوم قبل ذلك الحدث. ومعلوم أنها تعرضت للهجوم على يد الحجاج بن يوسف الثقفي ، وإن كان لم يقصد الكعبة بالهدم ، ثم تعرضت للهجوم من قبل القرامطة. لكن الذي تدل عليه الأحاديث: أن خراب الكعبة في آخر الزمان سيكون على يد هذا الحبشي. قال أبو الطيب المكي في "شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام" (1/176): " وجزم السهيلي بأن تخريب الحبشي للكعبة يكون بعد رفع القرآن ، وذلك بعد موت عيسى عليه السلام ، على ما ذكر ابن جماعة.

- فقال النجاشي: وهل معكمما نزل على نبيك شئ؟ - قال جعفر: نعم - وكان حكيماً فأختار سورة تناسب الحالة والوضع والمجال الذي هم فيه أمام هذا الموقف الصعب وهي سورة مريم ، فقرأ جعفر من بداية سورة مريم: ( { كهيعص * ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا}[٣] حتى يصل إلى قوله تعالى: { قالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا * قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا}. - فبكى النجاشي حتى بل لحيته!!! وبكى من حوله من أساقفة الكنيسة ، ثم أخذ عوداً من الأرض وقال: إن الذي جاء به المسيح لا يجاوز هذا قدر هذا العود - أي العود من الأرض - يعني المسافة قريبة جداً بين المسيح ومحمد صلى الله عليه وسلم وهي مسافة سابق للاحق. - ( إن هذا والذي جاء به المسيح إبن مريم ليخرج من مشكاة واحدة) - ثم قال النجاشي: لولا أني ما فيه من الملك لذهبت إليه حتى أغسل قدميه!!! وإني لشهد أنه النبي الذي بشرت به كُتبنا. - ولما مات النجاشي صلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم ( صلاة الغائب)وهذا دليل على انه عليه الصلاة والسلام جاءه خبر من الوحي أن النجاشي رضي الله عنه مات مسلما.