كافة التفاصيل الخاصة برواتب الاستخبارات العامة السعودية والتي توقف عندها المواطنين ممن يفكرون بالتسجيل لها، من أجل المُنافسة على المقاعد المُتاحة والمُتوفرة ضمن وزارة الدفاع، والتي مع فتح التسجيل للاستخبارات العامة السعودية يتم السؤال حول رواتب الاستخبارات العامة السعودية والقيمة المالية التي يتحصل عليها الجندي في الاستخبارات لمعرفة إذا ما كانت تفي بالغرض أم أنها قليلة، لكي نُحدد موافقتنا بالإلتحاق بهذا الجهاز من عدمها والتي تتوقف لدى الكثيرون على قيمة ما يحصلون عليه من مبالغ مالية نظير الإنتساب لها.
نت جنرالات المغرب ومحاولة الصخيرات
قبل فتره الخدمه المدنيه نزلت وظايف والان الهيئة الملكية وعندك سابك ارامكو تصنيع معادن وووالخ.. لاتبحث عن طريق موقعهم روح المقر نفسه واسال وابحث صدقني تحصل والبترول الان اسعاره لا بأس بها
2-التوظيف الانتقالي: وهو أفضل حالات التوظيف لأنه يتم عبر تشخيص واصطياد العنصر الذي عمل في الجيش او المؤسسات الامنية الاخرى بشكل دقيق ومعرفة كفاءته وتقييماته السابقة ويتم نقله الى الجهاز الاستخباري، وهذه الحالة معتمدة في اغلب الاجهزة المحترفة. 3-التوظيف الانتقائي: ويتم بتكليف بعض الأساتذة في الجامعات بشكل خاص لتشخيص بعض الطلبة من اصحاب المواهب والمهارات والقابليات ويتم تدقيق موقفهم ومن ثم مفاتحتهم. 4-التوظيف العشوائي: وهو الاعلان من خلال شبكة التواصل والتلفزيون ويكون التقديم متاحا للجميع.
وأضاف: "ومن الجيش الثاني الميداني، وبعد 5 سنوات تقريبًا من الخدمة فى سيناء، وفى 2009 تحديدًا، انتقل محمود السيسى إلى جهاز المخابرات العامة بقيادة اللواء عمر سليمان. الاستخبارات العامة ضابط سلامة. وعمل محمود السيسي في ملف النشاط الخارجي، وتحديدًا مقاومة التجسس، والأنشطة الخارجية حتى قامت ثوة 25 يناير فكان أحد الضباط المسؤولين عن تأمين ميدان التحرير، وارتبط بعلاقاتٍ مع مجموعة النشطاء والثوريين تحت اسم مستعار بشخصية وهمية. " وقال الموقع: بعد أقل من شهرين على سقوط مبارك، ورحيل عمر سليمان، وتولي المجلس العسكري زمام الأمور فى البلاد، كان الرئيس عبد الفتاح السيسى مديرًا للمخابرات الحربية وقتئذ، وكان لمحمود السيسى دورٌ كبير فى قضية خطيرة ساهمت فى دفعه خطواتٍ إلى الأمام، حيث كان مكلفًا ضمن أحد أطقم مراقبة لأحد الجواسيس الأجانب، الذي تم كشفه، وهو ما وصفه البعض بانتصار سياسي وعسكري كبير آنذاك فى ظل حالة الوضع الهش في مصر آنذاك. وتابع الموقع قائلا: في أواخر 2011 ومع بداية برلمان الإخوان، انتقل محمود السيسى من ملف النشاط الخارجي، ومقاومة التجسس إلى ملف النشاط الداخلي، وتحديدًا مقاومة الإرهاب في سيناء، وما لا يعرفه الكثيرون أنه كان أحد الضباط المكلفين من جهاز المخابرات العامة وقتها، برئاسة اللواء مراد موافي فى حادث مذبحة رفح الأولى، والتي أدت إلى نتائج مختلفة في السنة التي قضاها "محمد مرسي" رئيسًا للبلاد.