masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اليوم العالمي للمياه

Monday, 29-Jul-24 20:02:26 UTC

البحث العلمي شباط 14, 2021 0 690 اليوم العالمي للماء يتمّ الاحتفال باليوم العالمي للماء بالإنجليزية:( World Water Day) في 22 من شهر آذار من كلّ عام بهدف التركيز على أهمية وجود المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المُستدَامة لمصادرها، كما يُعدُّ هذا اليوم مصدر إلهام لتوعية الناس بالقضايا المُتعلّقة بالمياه، وتثقيفهم بها، وتشجيعهم على اتخاذ جميع الإجراءات التي يُمكن أن تُحدث فرقاً وتغييراً في تلك القضايا. نشأت فكرة الاحتفال باليوم العالميّ للماء في العام 1992م أثناء انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة المعني بشؤون البيئة والتنمية في ريو دي جانيرو في البرازيل، ثمّ تمّ اتخاذ قرار من قِبل الجمعية العامّة للأمم المتحدة في ذلك العام بتحديد موعد اليوم العالمي للماء، ليكون أول يوم عالمي للماء يتمّ الاحتفال به في العام 1993م، وفي كُلّ عام يتمّ تحديد قضيّة متعلّقة بالماء لتسليط الضوء عليها. ظهرت احتفالات وأحداث عالمية أخرى للتأكيد على أهمية اتخاذ التدابير السليمة في استخدام المياه والصرف الصحي؛ لما لها من دور كبير في الحدّ من الفقر، وتنمية الاقتصاد والاستدامة البيئية، ومن الأمثلة على تلك الأحداث؛ السنة الدوليّة للتعاون في مجال المياه 2013م، بالإضافة إلى العقد الدولي للعمل الماء من أجل التنمية المستدامة 2018م -2028م.

  1. موضوع حول اليوم العالمي للماء
  2. اليوم العالمي للمياه
  3. اليوم العالمي للماء 22 مارس
  4. اليوم العالمي للماء على شكل قصاصة

موضوع حول اليوم العالمي للماء

اليوم العالمي للماء 22 مارس على شكل قصاصة.. يوم المياه العالمي ، الذي يقام في 22 مارس من كل عام ، يمهد مرة أخرى الطريق لمناقشات جادة حول مساهمة هذا المورد المهم في التنمية المستدامة ، والأمن الغذائي وأمن الطاقة ، والتهديدات البشرية التي قد تلحق الضرر بالجنس البشري. تحت شعار "الماء والعمل" لهذا العام ، فإن الهدف من الاحتفال بهذا اليوم هو توعية الناس في جميع أنحاء العالم بضرورة الحفاظ على المياه. يعتبر الحفاظ على المياه أساس الأنشطة الاقتصادية والاجتماعية ، وهو أيضًا أكثر عرضة للتلوث والنفايات وقابلية الاستخدام المفرط. وفي هذا الصدد أوضحت المديرة العامة لليونسكو بالمناسبة في رسالة وجهتها إليها أن العديد من البلدان النامية تقع في مناطق شحيحة المياه وأكثر عرضة لتأثيرات تغير المناخ ، وأكدت: الحاجة إلى المياه تتزايد باستمرار ، خاصة في البلدان الناشئة حيث تنمو الزراعة والصناعة والمدن بشكل كبير اليوم العربي للمياه 2021 22 مارس يقام الاحتفال باليوم العالمي للمياه في 22 مارس من كل عام لجذب انتباه الناس إلى أهمية المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المستدامة لموارد المياه العذبة. يمثل يوم المياه العالمي فرصة لزيادة الوعي بالقضايا المتعلقة بالمياه وإلهام الآخرين لاتخاذ إجراءات لإحداث فرق.

اليوم العالمي للمياه

أوصى مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية (UNCED) على الاحتفال باليوم العالمي للمياه في 1992 وقامت الجمعية العامة للأمم المتحدة بتحديد 22 مارس 1993 كأول يوم للاحتفال به، وذلك لتنبيه المجتمعات العالمية بأهمية المياه العذبة والدعوة إلى الإدارة المستدامة لمواردها. تشير الإحصائيات إلى: - أن كل شخص يشرب 2- 4 لترات من المياه يوميا. - 75 ٪ من عمليات سحب المياه الصناعية تستخدم لإنتاج الطاقة. - يستخدم حوالي 8 ٪ من توليد الطاقة العالمية من أجل ضخ ومعالجة ونقل المياه. - تتشارك دولتان أو أكثر في حوالي 300 نهر و100 بحيرة و300 خزان جوفي، ويقع حوالي 40% من الكرة الأرضية حول هذه المجاري المائية المشتركة، كما يعتمد حوالي نصف سكان العالم على هذه المجاري. المياه المحلاة في المملكة - لجأت المملكة العربية السعودية إلى توفير مياه الشرب المحلاة لسد احتياجات السكان المزايدة من خلال العديد من محطات التحلية. - تعتبر المملكة أكبر دول العالم إنتاجاً للمياه المحلاة وتغطي هذه المياه حوالي 70% من مياه الشرب فيها. تحديات تواجه المملكة العربية السعودية والجهات المختصة بتوفير مياه الشرب - محدودية موارد المياه الطبيعية المتاحة.

اليوم العالمي للماء 22 مارس

' يوم الماء العالمي ينظم كل عام من طرف الأمم المتحدة و ذلك بعد قمة ريو و هو يكون كل يوم 22 مارس ، و لكل عام موضوع خاص به. نبذة مختصرة عن الماء المـاءالمادة الأكثر شيوعًا على الأرض، ويغطي أكثر من 70% من سطح الأرض. يملأ الماء المحيطات، والأنهار، والبحيرات، ويوجد في باطن الأرض، وفي الهواء الذي تنفسه، وفي كل مكان. ولاحياة بدون ماء، قال تعالى: ﴿وجعلنامن الماء كل شيء حيِّ أفلا يؤمنون﴾ الأنبياء:30. كل الكائنات الحية (نبات،حيوان، إنسان) لابد لها من الماء كي تعيش. وفي الحقيقة فإن كل الكائنات الحية تتكون غالبًا من الماء، كما أن ثلثي جسم الإنسان مكون من الماء، وثلاثة أرباع جسم الدجاجة من الماء. كما أن أربعة أخماس ثمرة الأناناس من الماء. ويعتقد بعض علماء الطبيعة أنالحياة نفسها بدأت في الماء ـ في ماء البحر المالح. منذ بداية العالم والماء يقوم بتشكيل تضاريس الأرض. فالمطر يهطل على اليابسة ويجرف التربة إلى الأنهار. ومياه المحيطات تلتطم بالشواطئ بقوة مُكسِّرة ومُحطمة للهُوات الصخرية على الشاطئ، كما أنها تحمل الصخور المحطمة وتبني رواسب صخرية حيثماتفرغ حملها، والمثالج تشق مجاري الوديان وتقطع الجبال. ويحُول الماء دون تغيُّر مناخ الأرض إلى البرودة الشديدة أو الحرارة الشديدة.

اليوم العالمي للماء على شكل قصاصة

الآثار الاقتصادية المترتبة على عدم حل مشكلة زيادة الطلب على المياه الجوفية. "يعيش الجميع للمصب" "Everyone Lives Downstream" ، في عام 1999، حيث يسلط الضوء على حاجة الناس للمياه، أينما وجدوا سواءً في منابع الأنهار ومصباتها. "المياه للقرن الحادي والعشرين" " Water for the 21st century" ، في عام 2000. "المياه من أجل الصحة" "Water for Health" ، في عام 2001، حيث وجهت منظمة الصحة العالمية (the World Health Organization) (WHO) رسالة لهذا اليوم فحواها: "ضرورة بذل الجهود الملموسة واللازمة لتوفير مياه الشرب النظيفة وتحسين الصحة، من أجل التوعية حول المزيد من المشاكل والحلول، لذلك يعد الثاني والعشرين من شهر آذار/ مارس في جميع أنحاء العالم هو فرصة فريدة لتذكير الجميع أن الحلول ممكنة، وبالتالي يمكن تحويل الكلمات إلى الالتزام السياسي والعمل". "الماء من أجل التنمية" "Water for Development" ، في عام 2002، وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية إدارة الموارد المائية لمواجهة الطلب العالمي على المياه. "الماء من أجل المستقبل" "Water for Future" ، في عام 2003، وذلك بهدف صيانة وتحسين نوعية وكمية المياه العذبة المتاحة للأجيال القادمة، واتخاذ كل الإجراءات السياسية والمجتمعية، وتشجيع التفاهم العالمي لتأمين أكبر قدر ممكن من المياه واستخدامها بقدر أكبر من المسؤولية والحفاظ على البيئة.

نحن نعيش في عالم من الماء،ولكن معظم هذا الماء ـ حوالي 97% منه ـ يوجد في المحيطات. وهو ماء شديد الملوحة إذاما استُعمل للشرب أو الزراعة أو الصناعة. إن نسبة 3% فقط من مياه العالم عذبة. وهذاالماء غير متوفر بيسر للناس إذ قد يكون محجوزًا في المثالج والأغطية الثلجية. وبحلول عام 2000م تضاعف احتياج العالم للماء العذب عما كان عليه في ثمانينيات القرنالعشرين، ولكن ستبقى هناك كميات كافية منه تلبي احتياجات البشر. كميات الماء الموجودة على الأرض في هذه الأيام هي نفسها التي كانت موجودة فيالسابق والتي ستظل وتبقى للمستقبل. وكل قطرة ماء نقوم باستعمالها سوف تجد طريقهاإلى المحيطات، وهناك ستتبخر بفعل حرارة الشمس، ثم تعود فتسقط على الأرض ثانية علىهيئة مطر. وهكذا يستعمل الماء ثم يُعاد استعماله مرات ومرات ولايمكن استنفاده أوفناؤه إلا بإذن الله. وبالرغم من وجود كميات وفيرة من الماء العذب في العالم، فإن بعض المناطق تُعانينقص الماء؛ فالمطر لايسقط بالتساوي على أنحاء الأرض المختلفة. إذ إن بعض المناطقتكون جافة جدًا على الدوام بينما يكون بعضها الآخر مطيرًا جدًا. ويمكن أن تنتاب نوبة من الجفاف وبشكل مفاجئ منطقة ما هي في العادة ذات أمطاركافية، كما يمكن أن يجتاح الفيضان منطقة أخرى بعد هطول أمطار غزيرة عليها.