قصة خيالية قصيرة عن القمر يبحث عنها كثير من الناس لسماعها وقراءتها ، حيث تختلف القصة الخيالية في الموضوعات التي تدور حولها حسب الهدف المراد التواصل معه. دون تحديد فئة معينة ، لكن الأمر يعتمد على أسلوبه والموضوع الذي يدور حوله ، وفي هذا المقال يترك لنا موقع أجمل القصص الخيالية عن القمر والفضاء. حكاية خرافية قصيرة هو نوع من الفن الأدبي ، يعتمد في محتواه على الخيال ، حيث تبنى القصة الخيالية على الاكتشافات العلمية التأملية ، والفضاء ، والتغيرات البيئية ، والحياة في الفضاء على كواكب أخرى غير الأرض ، وما إلى ذلك. علم فيزيائي وبيولوجي وفلسفي ، حيث يتخيل الكاتب نتائج وأحداث وكيفية الحياة في العصر الذي خلقه. ومن ملامح القصة القصيرة:[1] إنه في وقت لاحق أو عصر مختلف تمامًا عن الحقبة الحقيقية. تتميز بحقيقة أن أحداثها تحدث في أماكن أخرى غير الأرض ، مثل الفضاء الخارجي أو العوالم الموازية. يتميز بوجود شخصيات خيالية مثل الكائنات الفضائية والطفرات وحتى الروبوتات. يعتمد بشكل أساسي على قوانين ومبادئ علمية تختلف عن تلك المعروفة في العالم الحقيقي. يتضمن وجود قوى خارقة للطبيعة مثل السيطرة على العقل والتخاطر ، ونقل الزمان والمكان.
أحد الأسئلة المهمة التي توجد في مادة لغتي الخالدة يطلب من الطلاب والطالبات أن يكتبوا قصة خيالية عن القمر، وها نحن نكتب هذه القصة لحضراتكم فيما هو آت من هذا المقام فكونوا معنا. لقد كان هناك قمر ويخرج كل يوم للتنزه مع كوكب صغير، وفي ذات يوم خرج الاثنان وقد أضلا الطريق، فوقع القمر على وجهه وتشوه، بينما الكوكب كان هو من نصب الكمين بهذا القمر. واستمر التشوه لوجه القمر والكوكب حاول ان يحل بدلاً من الأول ولكن لم ينجح، وبعدها قال الكوكب آسفاً: ليست بهذه الطرق تؤخذ الامور وليس هكذا من الممكن ان نكون قادة، بل يجب ان نكون دبلوماسيين لا عسكريين فاشلين.
آخر تحديث: ديسمبر 13, 2019 قصة خيالية قصيرة عن القمر والفضاء، القصص الخيالية مفيدة جدًا للأطفال خاصة قبل النوم، حيث أن القصص تساعد في تنمية القدرات العقلية والذهنية للأطفال، وتنمي روح التفكير والتأمل لديهم، بالإضافة إلى الاستمتاع بالنوم العميق ليلاً، كما أن القصص تجعل الأطفال أكثر استيعابًا للأمور، وفي هذا المقال نعرض قصة خيالية قصيرة عن القمر والفضاء. قصة خيالية قصيرة عن القمر والفضاء كان هناك طفلة جميلة اسمها نهى، صعت نهى ذات يوم إلى سطح المنزل الذي تسكن فيه بصحبة والدتها، للاستمتاع بالهواء النقي والجو الهادئ ليلاً، نظرت نهى إلى السماء، وجدته منيرًا بفضل القمر الجميل. سألت نهى والدتها هل القمر أصغر من النجوم، أجابتها الأم أن القمر فعلًا أصغر من جميع النجوم التي توجد حوله ونراها في السماء، فسألت نهى باستغراب، لماذا نرى القمر في السماء أكبر من النجوم، أجابتها الأم لأن القمر قريب من الأرض فيظهر أكبر من النجوم، لأنها بعيدة جدًا. أخذت الطفلة تتأمل وتنظر إلى السماء بفرح وتدبر حتى غلبها النوم، وأثناء نومها جاءها القمر في المنام، فرحت كثيرًا، وسألته هل يمكنني أن أخذ منك قطعة صغيرة أزين بها غرتي، لأنني أحبك كثيرًا.
لقراءة أيضاً: تاريخ أهل عاد ودعوة سيدنا هود سليم والقمر يقال أنه في يوم من الأيام كان هناك طفل صغير اسمه (سليم) دون السادسة من عمره. كان طفلاً هادئًا وجميلًا ، بشعره داكن وبشرته بيضاء ، كان محبوبًا من قبل عائلته وأصدقائه والجميع ، وكان يحب الخروج واللعب مع أصدقائه في الشارع ، وجعلته والدته يعود بالزمن إلى الوراء. ذات يوم خرج الطفل سليم ليلعب مع صديقه ابن الجار. أحب سليم اللعب فنسى الوقت الذي حددته والدته وكان متأخرًا جدًا حتى الليل ، فغضبت الأم منه كثيرًا. دعت الأم طفلها إلى دخول المنزل وكانت غاضبة جدًا من تأخرها. استجاب الطفل بسرعة لوالدته عندما كان خائفا وقال لها إنه سيودع صديقه وأنه سيأتي. دخلت الأم المنزل. وترك الباب مفتوحًا حتى يتمكن من الدخول بهدوء حيث كانت أخته الصغيرة (تقي) نائمة. وبينما كان سليم يسير إلى منزله ، لفت انتباهه الضوء المنبعث من السماء. في البداية كان مندهشًا من جمال هذا الشيء الصغير المضيء ، ولكن سرعان ما تحولت تعابير الرهبة والدهشة التي نالت وجه سليم إلى علامات الخوف عندما لاحظ أن هذا الشيء كان يلاحقه أينما ذهب. ركض إلى المنزل وصعد إلى غرفته. نظر سليم من النافذة ليتأكد من اختفاء هذا الشيء المستدير الجميل والمرعب في نفس الوقت ، لكنه وجدها تطارده مرة أخرى ، الأمر الذي جعل الخوف ينمو فيه ويبكي بشدة حتى اندفعت الأم.
الله – صلى الله عليه وسلم – أظهر لهم قسمة القمر ، لكن الكفار نفوا ذلك وابتعدوا عنه وقالوا إنه سحر وأن محمدا ساحر. فأنزل الله تعالى في كتابه الحكيم سورة باسم القمر ، قال فيها تعالى: (لقد اقتربت الساعة وانشق القمر (1)). في ذلك الوقت كان سليم جالسًا بالقرب من والدته يستمع إليها باهتمام ، فقد جذبه القمر بجمال مظهرها ونورها ، وفهم أنه يخاف من شيء جميل لأنه يحكم بسرعة. ألقي سليم في السماء ، فمسحت والدته ظهره وسألته: هل أنت سعيد بعد معرفة قصة القمر الدائري؟ بدا سالم سعيدًا: قال إنه يتمنى أن يلمس القمر بيديه ، وطلب من والدته أن تخبره أكثر عن القمر. للأم الكثير من صفات القمر أنهت الأم حديثها على القمر وقالت: القمر أصغر من الأرض والشمس ، وهو جسم معتم ومظلم ، لكنه يستمد نوره من الشمس لينير الحياة لنا بالليل. بعد غروب الشمس. إنه قمر مجتهد وحيوي مثلك ، سليم الصغير ، يقوم بعمله بجد دون ملل أو تعب. كان سليم سعيدًا جدًا لأن والدته شبهته بقمر نشط جميل. بعد الاستيقاظ سمعت الأم صراخًا ، فنزلت بسرعة نحوها تاركة سليم يستلقي في القمر الجميل. قال سالم ببراءة الأولاد: ما أجملك يا قمر! كم أتمنى أن ألمسك وأقترب منك!