دعاء زيارة القبور مكتوب قصير مستجاب عبر موقع رؤية ، يحرص الكثير من البشر فى كافة أنحاء العالم على زيارة القبور، وهى عادة منتشرة لدى الجميع، ويفضلها تقريبا كل البشر، بغرض تذكر أمواتهم والترحم عليهم ومما لا شك فيه أن زيارة المقابر لها أساس دينى، ولكن لها شروط وقواعد وأمور عديدة يجب أن يعرفها الإنسان. ماذا يقال عن زيارة القبور بالاضافة الى أن لها أدعية خاصة بزيارة القبور، عند الدخول وعند الخروج، وأثناء الوقوف أمام المقبرة. ماذا يقال عند دخول المقبرة - موقع بنات. مرَّ رسولُ الله صلَّى الله عليه وسلَّم بقبورٍ بالمدينة، فأقبل عليهم بوجهه، فقال: السَّلام عليكم يا أهل القُبور، يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا ونحن بالأثرِ). أو يقول ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم: (فإنَّ جبرِيل أتاني، فقال: إنَّ ربَّك يأمرُك أن تأتي أَهل البقيع فتستغفر لهم، قالت: قُلتُ: كيف أقول لهم يا رسول الله؟ قال قُولي: السَّلام على أهل الدِّيار من المؤْمنين والمسلمين، ويرحمُ اللَّهُ المُستقدمِين منَّا والمُستأخرِين، وإنَّا إن شاء اللَّهُ بكُم للاحقُونَ). وقيل يُندب أن يقول الزائر: "سلامٌ عليكُم دار قومٍ مُؤْمنِين وإِنَّا إن شاء اللَّهُ بكُم لاحقُون اللَّهمَّ لا تحرِمنا أجرهُم ولا تفتنَّا بعدهُم".
0 4 إجابات Hamzashadow مشترك منذ: 02-05-2012 المستوى: مساهم مجموع الإجابات: 518 مجموع النقاط: 468 نقطة النقاط الشهرية: 0 نقطة Hamzashadow منذ 9 سنوات السلام عليكم ورحمه الله وبركاته روى مسلم وابن ماجه وأحمد وغيرهم عن بريدة رضي الله عنه قال: كان رسول:الله صلى الله عليه وسلم يعلمهم إذا خرجوا إلى المقابر فكان قائلهم يقول ". السلام على أهلِ الديارِ من المؤمنين والمسلمين، وإنّا إن شاءَ الله للاحقون " ********** وروى مسلم والطبراني عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى المقبرة فقال: " السلام عليكم دار قوم مؤمنين، وإنّا إن شاء الله بكم ". ما يقال عند زيارة القبور | موقع سحنون. للاحقون **********:وروى مسلم أيضًا والنسائي وغيرهما عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " السلام على أهل الديار من المؤمنين ". والمسلمين، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، وإنَّا إن شاء الله للاحقون وروى الترمذي في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: مر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقبور المدينه فأقبل عليهم بوجهه فقال: " السلام عليكم يا أهلَ القبور، يغفر الله لنا ولكم، انتم سلفنا ونحن بالأثر " قال الترمذي: حديث.
يُسلم الزائر بعد ذلك على صاحبي النبي -صلى الله عليه وسلم- أبي بكرٍ، وعمر رضي الله عنهما. زيارة القبور يوم العيد شرع الله -تعالى- زيارة القبور؛ لما فيها من الموعظة للزائر، وفيها دعاء للميّت بالرحمة، ولكن لم يرد في الشريعة الإسلامية تخصيص يومٍ من أيام السنة بزيارة المقابر؛ كأيام العيد، ويوم الجمعة، حيث إنّ المشروع في يوم العيدين إظهار الفرح، والسرور، والابتهاج فيهما؛ شُكراً لله -تعالى- على إتمام الطاعات من صيامٍ أو حجّ، أمَّأ زيارة المقابر في يوم العيد فيحصل بها تجديد الأحزان، وتذكر الأيام الماضية؛ مما يُثير الألم في نفس الزائر في يومٍ ينبغي أن يكون يوم فرحٍ وسرورٍ، وتخصيص زيارة الميّت في يوم العيد لم يرد فيه نفعٌ خاصٌ ينتفع به الميّت، فلا يُشرع للمسلم زيارة المقابر في يوم العيد. [١٥] المراجع ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم: 2475، صحيح. ↑ منصور بن يونس البهوتي، الروض المربع شرح زاد المستقنع ، بيروت: دار المؤيد- مؤسسة الرسالة، صفحة 193. بتصرّف. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن حسان بن ثابت و أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 7259، صحيح. ^ أ ب ت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية (1992)، الموسوعة الفقهية الكويتية (الطبعة الأولى)، مصر: دار الصفوة، صفحة 83-89، جزء 24.
ما يقال بعد التشهد الأخير في الصلاة 28 يوليو 2017 ما يقال عقب صلاة الفجر والمغرب 28 يوليو 2017 ما يقال عند زيارة القبور رَوَى مُسْلِمٌ وَابْنُ مَاجَه وَأَحْمَدُ وَغَيْرُهُمْ عَنْ بُرَيْدَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُهُمْ إِذَا خَرَجُوا إِلَى الـمَقَابِرِ فَكَانَ قَائِلُهُمْ يَقُولُ: (السَّلاَمُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ المُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ لَلاَحِقُونَ) وَمَعْنَى أَهْلِ الدِّيَارِ سَاكِنِيهَا. وَرَوَى مُسْلِمٌ وَالطَّبَرَانِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى الْمَقْبَرَةَ فَقَالَ: (السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ دَارَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ بِكُمْ لَلاَحِقُونَ). وَرَوَى مُسْلِمٌ أَيْضًا وَالنَّسَائِيُّ وَغَيْرُهُمَا عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (السَّلاَمُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ المُؤْمِنِينَ وَالمُسْلِمِينَ، يَرْحَمُ اللهُ المُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالمُسْتَأْخِرِينَ، وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللهُ لَلاَحِقُونَ).