التوتر والقلق بشكل كبير. فشل المبايض المبكر (Premature ovarian failure). انقطاع الطمث. زيادة مستويات هرمون البرولاكتين في الدم (Hyperprolactinemia). ضعف الغدة الدرقية ، أو قصور في وظيفتها. انخفاض أو زيادة كتلة الجسم. التمرينات الشديدة. كيفية تشخيص ضعف التبويض يتم تشخيص ضعف التبويض من خلال العديد من الإجراءات، نذكر منها ما يأتي: تحديد تاريخ الحيض، إذ غالبًا ما يظهر انقطاع الإباضة حسب تاريخ الدورة الشهرية. مراقبة درجة حرارة الجسم. استخدام الموجات فوق الصوتية (Ultrasonography) للحوض، إذ تستخدم لملاحظة التغيرات على قطر جريب المبيض أو انهياره، ويجب أن تبدأ المراقبة في المرحلة الجرابية المتأخرة. قياس مستوى البروجسترون (Progesterone) في الدم، ومستقلبات البروجسترون البولي. الفحوصات المنزلية، والتي تتضمن فحص الهرمون المنشط للجسم الأصفر (Luteinizing hormone)، والذي يزداد إفرازه في المسالك البولية قبل 24 إلى 36 ساعة من الإباضة. علاج ضعف التبويض يعتمد علاج ضعف التبويض على السبب الكامن وراء الضعف، وغالبًا ما يرتبط علاج ضعف التبويض بإجراء التغييرات على نمط الحياة وتغيير النظام الغذائي. كما تُستخدم العلاجات الدوائية لعلاج ضعف التبويض، والتي تتضمن ما يأتي: الكلوميفين (Clomiphene) أو ليتروزول (Letrozole)، خاصة في الحالات التي تعاني من متلازمة تكيس المبايض.
وإذا حدث أي نوع من الإضطرابات أو مشاكل في المبيض فهذا يؤدي إلى ضعف التبويض عند المرأة، وتلاحظ المرأة هذه المشاكل من تأخر الدورة الشهرية أو عدم إنتظامها، وإذا ظهرت هذه العلامة لابد فوراً من البدأ في العلاج والتوجه للطبيب المختص. علاج ضعف التبويض بالأعشاب: هناك العديد من الطرق العلاجية الأخرى غير العلاج بإستخدام الأدوية، فالعلاج بالأعشاب يكون أفضل وأحسن الطرق لعلاج ضعف التبويض لدى المرأة، ويوجد أيضاً أعشاب تقوى المبايض وتجعلها نشطة، وإليكم بعض الأعشاب التي تساعد المرأة في علاج مشاكل المبايض: عشبة المردقوش: نأتي بهذه العشبة ويتم بعد ذلك نقعها في كمية كافية من المياه المغلية، لمدة لا تزيد عن ربع ساعة، وبعد ذلك يتم شرب منه كوب واحد يومياً صباحاً ومساءاً. عصير العنب: يجب شرب عصير العنب ولابد أن يكون طازجاً، ويتم شربه بشكل يومي كل مساء، فهذا العصير يعمل على تنشيط عملية التبويض في المبايض. الزنجبيل: نأتي بمسحوق الزنجبيل ويجب أن يكون طازجاً، ويتم نقعه في الماء المغلي لمدة لا تزيد عن ربع ساعة، وبعد ذلك يتم شرب كوب منه في صباح اليوم الخامس للدورة الشهرية، ويفضل أن يكون على الريق، ويتم شرب هذا المسحوق لمدة شهرين متتالين.
6- البُعد عن الضغط النفسي والإجهاد: يؤدي الإجهاد إلى العديد من المضاعفات والمشاكل الصحية ومنها مشاكل الحمل ، حيث تؤثرارتفاع مستويات الإجهاد على الهرمونات المسؤولة عن إطلاق البويضة من المبيض وبالتالى فإن الإجهاد يؤدى إلى تأخير الإباضة أو عدم حدوث الإباضة على الإطلاق وبالتالي عدم حدوث الحمل. 7- الإقلاع عن التدخين: يؤثر التدخين على عمل المبايض مما يضعف من عملية التبويضة و يُقلل من الخصوبة ـ ، كما أن المرأة الحامل المُدخنة معرضة لإنجاب طفل يعانى من التشوهات الجينية. شاهد هنا إيضا حساب أيام التبويض بشكل صحيح لضمان حدوث الحمل ماهي علامات التبويض لاستغلالها في حدوث الحمل