حيث تشكل باستمرار "لوحة" لزجة عديمة اللون على الأسنان. قد يساعد التنظيف بالفرشاة والخيط، من خلال الاستخدام السليم على التخلص من البلاك. كما يمكن أن تتصلب اللويحة التي لم تتم إزالتها وتشكل "الجير" الذي لا يتخلص منه التنظيف بالفرشاة. فقط التنظيف المحترف بواسطة طبيب الأسنان أو أخصائي صحة الأسنان، يمكنه إزالة الجير. هذا بالإضافة إلى أن هناك هناك عدد من عوامل الخطر لأمراض اللثة، ولكن يعتبر التدخين هو الأكثر أهمية. يمكن للتدخين أيضًا أن يجعل علاج أمراض اللثة أقل نجاحًا. عوامل الخطر الأخرى تشمل مرض السكري، التغيرات الهرمونية عند الفتيات والنساء أثناء فترة الحمل أو عند الوصول لسن اليأس أو أثناء مدة الحيض. حيث تكون الأسنان في تلك الفترة أكثر حساسية، مما يزيد من احتمالية تعرضها للإصابة بالالتهابات. وكذلك من أسباب الإصابة بأمراض اللثة وجود داء السكري، والذي ينتج عنه انخفاض في مناعة الجسم، وبالتالي زيادة فرص الإصابة بالأمراض، والأدوية التي تقلل من تدفق اللعاب، وبعض الأمراض المعينة الأخرى مثل (الإيدز وأدويته، والقابلية الوراثية). جل لالتهاب اللثة وانتفاخها في المنزل. قد تنتج عدوى اللثة أيضًا عن العناية غير الصحيحة أو تلف أجهزة تقويم الأسنان وأطقم الأسنان.
تعد اللثة الحساسة من أكثر المشاكل التي تحدث نتيجة لتعرض صاحبها لخطر تكرار التهاب اللثة. حيث تتسبب في النزيف المتكرر عند عملية غسيل الأسنان اليومية كما تكون عرضة للورم والاحمرار المؤلم بسبب الالتهاب الحادث بها. لذلك سوف نذكر لكم ما هي أفضل 10 أنواع معجون أسنان للثة الضعيفة والحساسة لكي تتجنب الضرر الناتج عن الالتهاب بها. أفضل 10 أنواع معجون أسنان للثة الضعيفة أعراض التهاب اللثة الحساسة: عند التهاب اللثة الحساسة قد تظهر الأعراض التالية أو بعضًا منها: تورم اللثة وانتفاخها. احمرار اللثة بصورة ملحوظة وشديدة. رائحة النفس تصبح كريهة. نزيف اللثة خاصةً عند غسل الأسنان بالفرشاة والمعجون أو تنظيفها بواسطة خيط الأسنان. عوامل يجب تجنبها مع اللثة الحساسة: إذا كنت من أصحاب اللثة الحساسة فيجب عليك أن تتجنب الأمور التالية والتي قد تزيد من سوء حالتك وتعرضك أكثر للالتهاب: العادات الخاطئة أثناء عنايتك بصحة الفم والأسنان. التدخين المتكرر. جل لالتهاب اللغة العربية. جفاف الفم. الإفراط في استعمال خيط الأسنان الحاد. اختيار فرشاة أسنان لها شعر غير ناعم يؤدي إلى جرح أنسجة اللثة الضعيفة. نقص فيتامين سي الذي يتسبب في أمراض اللثة. التقدم في العمر.
لذلك يجب عدم إهمال هذه الالتهابات وسرعة علاجها. حيث تختلف بدائل علاج اللثة باختلاف المرحلة التي وصل إليها المرض، كإضافة إلى الحالة الصحية العامة للمريض هناك العديد من الأدوية ومن المعروف أنها تؤدي إلى مشاكل في الفم واللثة. جل لعلاج التهاب اللثه-اليزول لعلاج التهابات اللثة. ومن الآثار الجانبية للأدوية التي تسبب مشكلات الفم،هي الأدوية التي تستخدم لعلاج السرطان ، وارتفاع ضغط الدم ، والألم الشديد، والاكتئاب ، وأمراض الحساسية ، وحتى البرد ، يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على صحة الأسنان، لهذا السبب يجب أن تخبر طبيب الاسنان بكل الأدوية التي يتعامل معها الإنسان وهذه الأدوية مثل مضادات الهستامين و الاكتئاب ومضادات الزهايمر وأجهزة الاستنشاق للرئه وأدوية الصرع والتشنج. قد تؤدي بعض أدوية الاستنشاق المستخدمة للربو وضيق التنفس إلى عدوى الخميرة في الفم، وتسمى داء المبيضات الفموي، يجب عليك المضمضة بعد استخدام جهاز الاستنشاق لكي تتخلص و تساعد في منع هذا التأثير الجانبي على صحة الأسنان وهناك ما يعرف أيضا بـ تورم اللثة حيث انه يوجد آثار جانبية للأدوية تؤدي إلى زيادة نمو أنسجة اللثة، وهي تسمي وتصبح أنسجة اللثة منتفخة، وتبدأ في النمو المتراكم على الأسنان، مما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض اللثة، وتورم الأنسجة اللثة يخلق بيئة مناسبة للبكتيريا، والتي يمكن أن يضر باللثة و الأسنان.
الأسباب أكثر أسباب التهاب اللثة شيوعًا هو الناتج عن سوء نظافة الفم والتي تشجع تكوَّن اللويحات أو القلح على الأسنان، مما يؤدي إلى حدوث التهاب في أنسجة اللثة المحيطة. وهذه هي الكيفية التي قد يؤدي فيها القلح إلى التهاب اللثة: يتشكل القلح على الأسنان. القلح عبارة عن غشاء غير مرئي ودبق يتكون أساسًا من البكتريا التي تتكون على الأسنان عند تفاعل السكريات والنشويات الموجودة في الطعام مع البكتريا الموجودة في العادة داخل فم المريض. يحتاج القلح إلى الإزالة اليومية حيث يعيد تكوين نفسه بسرعة. يتحول القلح إلى جير. يمكن أن يتصلب القلح المتبقي على أسنان المريض تحت خط اللثة ويتحول إلى جير (جير سني)، والذي يجمع البكتيريا. يصعِّب الجير إزالة القلح حيث يكوّن طبقة واقية للبكتيريا ويسبب التهيج على طول خط اللثة. سوف يحتاج المريض إلى متخصص محترف في الأسنان لإزالة الجير. جل لالتهاب اللثة الشديد. تلتهب اللثة (التهاب اللثة). كلما طال بقاء القلح والجير على أسنان المريض، زاد تهييجهما للثة، في المنطقة المحيطة لقاعدة أسنان المريض، مما يتسبب في الالتهاب. وفي هذا الوقت، تنتفخ لثة المريض وتنزف بسهولة. كما قد ينتج عن ذلك أيضًا تسوس الأسنان (النخور السنية).