masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مستشفى القاعدة الجوية

Wednesday, 10-Jul-24 23:16:28 UTC

تعتزم الحكومة الألمانية، السماح بتوريد دبابات من مخزونات الصناعة الألمانية لأوكرانيا. وعلمت وكالة الأنباء الألمانية (د. ب. أ) اليوم الثلاثاء، أن شركة (كراوس-مافاي فيجمان) الألمانية لصناعة الأسلحة حصلت على الضوء الأخضر لبيع دبابات "جيبارد" المضادة للطائرات، والتي تم تجديدها تقنيا وكانت تستخدم في السابق في الجيش الألماني. وبحسب المعلومات، تم اتخاذ قرار مبدئي لتوريد هذه الدبابات لأوكرانيا. وتمتلك الشركة عشرات من هذه الدبابات التي كانت تخص دفاع القوات البرية المضاد للطائرات للجيش الألماني قبل حله. ويمكن استخدام هذه الدبابات في معارك ضد أهداف أرضية، ويعتبر استهداف أهداف طائرة عبر هذه الدبابات صعبا من الناحية التقنية. وزير الدفاع يجري زيارة لقاعدة براك الجوية ويلتقي بغرفة عمليات الجنوب ومنطقة سبها العسكرية – قناة ليبيا الحدث. ويترقب محللون اليوم الثلاثاء باهتمام خطاب وزيرة الدفاع الألمانية كريستينه لامبرشت، في القاعدة الجوية الأمريكية في رامشتاين بولاية راينلاند-بفالتس الألمانية. وبدعوة من الولايات المتحدة الأمريكية، يعتزم ممثلو العديد من الدول مناقشة الحرب الروسية في أوكرانيا هناك. ودعا وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ممثلين من حوالي 40 دولة إلى المؤتمر في أكبر قاعدة جوية أمريكية خارج الولايات المتحدة.

حجز موعد مستشفى القاعدة الجوية

وبدأت الحكومة الألمانية "نقطة تحول" في تمويل الجيش الألماني وتعتزم إنشاء صندوق خاص له بقيمة 100 مليار يورو. وفي تبادل دائري مع شركاء من شرق أوروبا من المنتظر توفير أنظمة أسلحة لأوكرانيا تُستخدم بالفعل هناك. وتعتزم ألمانيا أيضا دعم هولندا والولايات المتحدة في تدريب الجنود الأوكرانيين على أنظمة المدفعية. وهناك خطط لتعاون أوثق بعد إعلان هولندا عزمها توريد مدافع هاوتزر ذاتية الدفع لأوكرانيا.

تدفع الحرب الروسية – الأوكرانية التي تدور رحاها بأوروبا الشرقية، والتي أججت التوتر بين الغرب وموسكو وتنذر باتساع رقعتها نحو، ما وصفه مراقبون، "حرب عالمية ثالثة" لها تكاليف باهظة ليس على المنشئات والبنية التحتية فقط وإنما على مستوى الأرواح وعلى ملايين الناس الذين تنقلب حياتهم رأسا على عقب، إلى تقليب صفحات الماضي، لاستحضار ما دون من تفاصيل حروب طاحنة جرت خلال القرن الماضي، وبداية القرن الحالي. في هويات متداخلة، كما في روسيا وأوكرانيا، لم يبق أحد خارج الحرب. انتهت الحروب وحفرت جراحا لا تندمل وعنفا لا ينسى. مستشفى القاعدة الجوية الظهران. وفي هذه السلسلة، تعيد "بيان اليوم" النبش في حروب القرن الـ 20 والقرن الـ 21 الحالي، حيث نقدم، في كل حلقة، أبرز هذه المعارك وخسائرها وآثارها، وما آلت إليه مصائر الملايين إن لم نقل الملايير من الناس عبر العالم.. غزو العراق.. الحرب التي عصفت ببلاد الرافدين منذ 2003 عاشت العراق أياما صعبة طيبة الثمانينات والتسعينات ين بداية الألفية الجديدة، حيث خاضت بغداد ثلاث حروب طاحنة في العقود الثلاثة تواليا. كانت الحرب الأولى التي جمعتها بإيران بداية الثمانينات وتعد من أطول الحروب في القرن العشرين، ثم خاضت مباشرة بعد انتهاء الأولى حربا ثانية مع الكويت وما تلاها من تدخل دولي أرضخها مع نهاية التسعينات.

مستشفى القاعدة الجوية الظهران

الجنوب الآن - متابعات تفقد ‏وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، مستشفى باصهيب العسكري بالعاصمة المؤقتة عدن، واطلع على مستوى الخدمات الطبية المقدمة لمنتسبي القوات المسلحة. واستمع ‏وزير الدفاع من نائب مدير عام المستشفى الدكتور عبدالله المانجو، إلى شرح تفصيلي حول سير أعمال الصيانة والتوسعة في المستشفى.. مشيدًا بالجهود التي تبذلها إدارة المستشفى والكادر الطبي في خدمة ورعاية أبطال القوات المسلحة. مستشفى القاعدة الجوية بالظهران حجز موعد. بدوره اكد ‏الفريق المقدشي حرص قيادة وزارة الدفاع على دعم وتعزيز دور الخدمات الطبية في المستشفى وكل المرافق التابعة لوزارة الدفاع.. موجهًا الجهات المعنية باستكمال أعمال الصيانة والتجهيزات الطبية لمستشفى باصهيب الذي يمثل مركزًا رئيسيًا للخدمات الطبية العسكرية في العاصمة عدن. ‏كما قام وزير الدفاع بزيارة تفقدية للقاعدة الإدارية العسكرية في عدن، واستمع من مدير القاعدة العسكرية العميد علي الكود، إلى شرح مفصل عن نشاط إدارات ومعامل القاعدة الادارية.

تفاصيل وزير الدفاع يتفقد مستشفى باصهيب كانت هذه تفاصيل وزير الدفاع يتفقد مستشفى باصهيب العسكري والقاعدة الإدارية بعدن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على هنا عدن وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد

مستشفى القاعدة الجوية بالظهران حجز موعد

سبأ نت تفقد وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، اليوم، مستشفى باصهيب العسكري بالعاصمة المؤقتة عدن، واطلع على مستوى الخدمات الطبية المقدمة لمنتسبي القوات المسلحة. واستمع من نائب مدير عام المستشفى الدكتور عبدالله المانجو، الى شرح تفصيلي حول سير أعمال الصيانة والتوسعة في المستشفى.. مشيدا بالجهود التي تبذلها ادارة المستشفى والكادر الطبي في خدمة ورعاية أبطال القوات المسلحة. وأكد الفريق المقدشي حرص قيادة وزارة الدفاع على دعم وتعزيز دور الخدمات الطبية في المستشفى وكل المرافق التابعة لوزارة الدفاع.. موجها الجهات المعنية باستكمال أعمال الصيانة والتجهيزات الطبية لمستشفى باصهيب الذي يمثل مركزا رئيسيا للخدمات الطبية العسكرية في العاصمة عدن. في ذات الصعيد قام وزير الدفاع بزيارة تفقدية للقاعدة الإدارية العسكرية في عدن، واستمع من مدير القاعدة العسكرية العميد علي الكود، إلى شرح مفصل عن نشاط إدارات ومعامل القاعدة الادارية. الحكومة الألمانية تعتزم السماح بتوريد دبابات جيبارد لأوكرانيا. وعبر عن تقديره للجهود التي تبذلها القاعدة الإدارية وما شهدته من تجهيزات فنية وإدارية رغم الظروف الاستثنائية التي تمر بها اليمن.. مشددا على بذل المزيد من الجهود للقيام بالدور المنوط بالقاعدة الادارية في تقديم الدعم لقوات المنطقة العسكرية الرابعة وكل منتسبي القوات المسلحة.

تلا هذا التوجه الأمريكي، توجه بريطاني مشابه، حيث نشرت الحكومة البريطانية برئاسة توني بلير في خريف 2002 تقريرا يحذر من "المخاطر التي يشكلها امتلاك العراق أسلحة دمار شامل"، وذلك في محاولة لكسب تأييد الشعب البريطاني والرأي العام العالمي لصالح القيام بغزو العراق. ويرى مراقبون أن كل من أمريكا وبريطانيا تذرعوا بما سموه أسلحة الدمار الشامل، في الوقت الذي كان سبب الغزو يرتبط بما هو سياسي واقتصادي، وفي مقدمة الأسباب تحمس الحكومتين الأميركية والبريطانية لوضع اليد على ثروة العراق النفطية الهائلة، إذ أكدت وثائق سرية حكومية بريطانية وجود علاقة قوية بين شركات ومؤسسات نفطية وعملية غزو العراق، وقالت إن خططا لاستغلال الاحتياطي النفطي العراقي تمت مناقشتها بين مسؤولين حكوميين وبين كبريات الشركات النفطية العالمية، وخاصة البريطانية منها. في مطلع يناير 2003، أعلن بوش الابن في خطاب ألقاه بقاعدة "فورت هود" بولاية تكساس وهي أهم القواعد العسكرية الأميركية أن بلاده جاهزة ومستعدة للتحرك عسكريا إذا رفض العراق نزع أسلحة الدمار الشامل التي يملكها، وأضاف أن بلاده لا تريد غزو العراق وإنما "تحرير الشعب العراقي"، وأعرب عن ثقته في تحقيق نصر حاسم لأن أميركا تمتلك أفضل جيش في العالم".