تولى منصب قائد الطلاب العسكريين في الأكاديمية الحربية الأمريكية في نيويورك في الفترة بين ١٩٩٧ و١٩٩٩ ، كما تولى قيادة فرقة المشاة الأولى في ورذبيرغ/ألمانيا عامي ١٩٩٩ و٢٠٠٠. تولى منصب مدير طاقم وضع الخطط الإستراتيچية والسياسة في البنتاغون في واشنطن عامي ٢٠٠٠ و٢٠٠١. كان نائب قائد القوات المشتركة في قاعدة ماكديل للدفاع الجوي في فلوريدا عام ٢٠٠٣ ، كما تولى منصب قائد عسكري للقيادة المركزية في الولايات المتحدة في الفترة بين ٢٠٠٣ و٢٠٠٧. كما يعد شريكًا إستراتيجيًا في Torch Hill للاستثمار في واشنطن منذ عام ٢٠٠٧ ، وعضوًا في مجلس إدارة شركة RPM International Inc منذ عام ٢٠٠٨. الميداليات والجوائز والشارات – وسام الدفاع للخدمة المتميزة مع مجموعتين من أوراق البلوط البرونزية. – وسام الجدارة مع مجموعة ورق البلوط الفضي. – وسام النجمة البرونزية. – ميدالية الخدمة الجليلة. من هو السفير الامريكي في السعودية - موقع محتويات. – ميدالية الثناء العسكري مع مجموعتين من أوراق البلوط البرونزية. – ميدالية الإنجاز العسكري. – جائزة الوحدة الشجاعة ، جائزة الوحدة العسكرية المتفوقة. – وسام خدمة الدفاع الوطني مع نجمة خدمة برونزية. – ميدالية القوات المسلحة الحَمْلِيَّة مع جهاز نَصْلي ونجمة خدمة برونزية.
1 أبريل 1951)، هو جنرال متقاعد في الجيش الأمريكي ، والرجل الثاني في الحرب على العراق ، وقائد القيادة الوسطى الأمريكية سابقاً، التي تشرف على العمليات العسكرية الأمريكية في 27 منطقة، من القرن الأفريقي ، شبه الجزيرة العربية ، إلى جنوب آسيا وآسيا الوسطى ، وتغطي معظم أنحاء الشرق الأوسط. تشرف القيادة الوسطى الأمريكية على 250. 000 فرد أمريكي. خلف أبي زيد الجنرال تومي فرانكس في 7 يوليو 2003، ورُقي أيضاً إلى رتبة جنرال خمس نجوم في نفس الأسبوع. كان أبي زيد قد خلف وليام ج. فالون في 16 مارس 2007. من هو جون أبي زيد المرشح لسفارة الولايات المتحدة بالمملكة | المرسال. تقاعد أبي زيد من العسكرية في 1 مايو 2007، بعد 34 عام من الخدمة. [1] As of 2007, Abizaid is employed as a fellow of the Hoover Institution at Stanford University. [2] تولى منصب الرئيس المميز لمركز مكافحة الإرهاب في وست بوينت في ديسمبر 2007. عُين أبي زيد ضمن مجلس ادارة آر بي إم إنترناشيونال في 24 يناير 2008، وهو أيضاً ضمن مجلس ادارة مجموعة دفنس فنتشورز. [3] عام 2008 أُختير زميل مونتغمري في كلية دارتموث. [4] في 13 نوفمبر 2018، رُشح سفيراً للولايات المتحدة لدى السعودية. [5]........................................................................................................................................................................ السنوات المبكرة والتعليم [ تحرير | عدل المصدر] الجنرال ابي زيد هو حفيد مهاجرين لبنانيين مسيحيين إلى الولايات المتحدة، وهو يتحدث العربية بطلاقة، ويقول انه يحب العالم العربي.
چون فيليب أبي زيد هو أمريكي من أصل لبناني ولد في ١ أبريل عام ١٩٥١ في ريدوود/كاليفورنيا ، فقد ترك أجداده جنوب لبنان في ثمانينات القرن التاسع عشر وانتقلوا إلى سان فرانسيسكو ، فنشأ في كاليفورنيا في كنف عائلة كاثوليكية رومانية متماسكة. وقد كان أبي زيد على علاقة مقربة مع والده إرنست الذي رباه بعد أن ماتت أمه من السرطان وكان ضابط صف في البحرية في المحيط الهادي في الحرب العالمية الثانية فأصبح مصدر إلهام لابنه وأحب چون خدمة وطنه حيث سوف تتيح له فرص السفر والمغامرة كما ستمنحه فرصة ليكون قائدًا. التعليم العسكري – الأكاديمية الحربية الأمريكية في ويست بوينت/نيويورك (تخرج عام ١٩٧٣) – فصول ضباط المشاة الأساسية والمتقدمة في مدرسة المشاة التابعة للجيش الأمريكي في جورجيا. – كلية طاقم القوات المسلحة في نورفوك/فيرجينيا. – زمالة كلية الحروب التابعة للجيش الأمريكي في مؤسسة هوڤر في جامعة ستانفورد. التعليم المدني – درجة ماچستير في الفنون في دراسات الشرق الأوسط في جامعة هارڤارد ، وقد أبهر معلميه في هارڤارد للغاية. – درس في جامعة الأردن في عمان. مسيرته تقلد منصب ملازم ثانٍ في جيش الولايات المتحدة عام ١٩٧٣ ثم تقدم في الدرجات إلى أن وصل لرتبة جنرال عام ٢٠٠٣.
قال الجنرال المتقاعد جون أبي زيد، المرشح لمنصب سفير واشنطن لدى السعودية، إن هناك تحديات تشوب العلاقة مع الرياض مثل حرب اليمن وقتل الصحفي جمال خاشقجي والانتهاكات بحق النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان. وأشار -خلال جلسة خاصة بمجلس الشيوخ لتعيين سفيرين جديدين في الرياض وبغداد- إلى أنه سيضغط على السعودية من أجل محاسبة المسؤولين على قتل خاشقجي. وقال أبي زيد في رد على سؤال السيناتور جين شاهين حول الموضوع "لقد قال وزير الخارجية في أكثر من مناسبة إننا نطالب بالشفافية والمساءلة في هذه القضية، ويبدو لي سوف نستمر في القيام بذلك، قد لا تكون لدينا جميع المعطيات. نحتاج إلى الاطلاع عليها وعندئذ سأنقلها قدر الإمكان إلى وزير الخارجية وإلى هذه اللجنة". في المقابل، أكد المسؤول الأميركي أهمية العلاقات مع السعودية، مؤكدا أن واشنطن تحتاج "شراكة قوية وناضجة" مع الرياض. ولواشنطن تاريخ طويل من التعاون مع السعودية -يقول الجنرال- "ومن الصعب أن نتصور نجاح جهود الولايات المتحدة في التصدي للتطرف السني دون أن نعمل في شراكة مع السعودية". كما أشار أبي زيد إلى أن إدارة ترامب تؤمن بشدة بضرورة استمرار الدعم للتحالف السعودي الإماراتي في حربه على اليمن، مؤكدا أن استمرار هذا الدعم "يعزز قدرات الدفاع عن النفس لدى شركائنا ويقلل خطر إيذاء المدنيين".