رحل لوثر ماير، يوم 11 إبريل عام 1895 عن عمر ناهز 65 عاما، بعد رحلة طويلة ومشوار مليء بالعلم والمعرفة، نجح خلالها فى تحقيق العديد من الإنجازات العالمية التى جعلته واحدا من أهم علماء الكيمياء فى العالم على مستوى التاريخ. يوليوس لوثر ماير
الجدول الدوري للعناصر الكيميائية البحث العلمي, تعلم يوليوس لوثر ماير هو عالم ألماني شهير عرف عنه مساهمته الواضحة في تطوير الجدول الدوري للعناصر الكيميائية والذي طوره في العام 1862م، حيث قام بترتيب العناصر في الجدول حسب أوزانها الذرية وخواصها. (تابع عدد من مقالات البحث العلمي على موقع مقال). يوليوس لوثر ماير.. قصة عالم كيميائي دفع «جوجل» إلى الاحتفاء به. سيرة حياة يوليوس لوثر ماير بسيطة جدا، وهو رغم علمه الواسع، لكنه شارك كطبيب يرعى الجرحى في مستشفى ميداني عندما إحتاج مجتمعه منه هذا الدور الهام. وحياته هي مثال على إمكانية تحقيق التفوق والنجاح لكل فرد في مجتمعاتنا، وهو ما يجعل الإطلاع عليها مفيد جدا، ويبعث على التفاؤل لتحقيق الإنجاز. هو ابن الطبيب فريدريش أوجست ماير، ولد يوليوس لوثر ماير في العام 1830م في مدينة توبنغن في ألمانيا وتعلم بها درس الطب البشري جامعة زيورخ ومارس مهنته كطبيب ثم كتب أطروحات وأبحاث طبية مرتبطة بالكيمياء من أطروحاته وأبحاثه عن تأثيرات أول أكسيد الكربون على الدم تخصص في الكيمياء ودرس الدكتوراه في تخصص الكيمياء في جامعة بريسلاو أصبح بروفيسور في الكيمياء ومدرسا لها لطلبة المرحلة الجامعية توصل إلى أن الأكسجين يتحد مع الهيموجلوبين في الدم عمل كطبيب ميداني لمعالجة المصابين نتيجة الحروب ضمن الحملة الفرنسية الألمانية عام 1876 أصبح ماير أستاذًا للكيمياء في جامعة توبنغن ، حيث خدم حتى وفاته بعمر ٦٥ سنة.
أثناء إقامته في بريسلاو ، ظهرت الطبعة الأولى من كتابه Die modernen Theorien der Chemie umi ihre Bedeutung für die chemische Statik (1864). صدرت في خمس طبعات وترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والروسية. حضر ماير مؤتمر كارلسروه عام 1860 ، حيث استمع إلى كانيزارو وقرأ ورقته البحثية عن استخدام فرضية أفوجادرو وقانون دولونج وبيتيت في إنشاء الأوزان والصيغ الذرية. قام ماير بتحرير ورقة كانيزارو لـ Oslwald's Klassiker der Exacten Wissenschaften ووصف في هذا العمل كيف "سقطت المقاييس من عيني واختفت شكوكي واستبدلت بشعور من اليقين الهادئ". كانت Moderne Theorien لماير نتيجة مباشرة لتلك التجربة. في نعي قصير في عام 1895 ، وُصف الكتاب بأنه "لم يلقَ قبولًا جيدًا في البداية ، ولكن بمرور السنين كان له تأثير أقوى وأكثر قوة على أفكار الكيميائيين. من كتيب رديء نما إلى حجم ثابت ، وتم الاعتراف به عمومًا على أنه أفضل عرض للمبادئ الأساسية للكيمياء حتى بدأت الحركة الفيزيائية والكيميائية ، "1 من هو يوليوس ماير الكيميائي الألماني المعروف بمنافسته ديمتري مندليف لوضع الجدول الدوري الأول للعناصر الكيميائية. قبل الشهرة درس الطب في جامعة زيورخ عام 1851 وذهب للدراسة في جامعة فورتسبورغ.
mohamedhassan239128 Mohamed Hassan 1370 views TikTok video from Mohamed Hassan (@mohamedhassan239128): "ولقد نعلم أنك يضيق صدرك💛تقليد عبد الباسط عبد الصمد❤️ اتمنى دعمكم باللايك والقولون وحركة الاكسبلور#مصر #اكسبلور_فولو #القران_الكريم #كورونا #الكويت". الصوت الأصلي. ولقد نعلم أنك يضيق صدرك💛تقليد عبد الباسط عبد الصمد❤️ اتمنى دعمكم باللايك والقولون وحركة الاكسبلور#مصر # اكسبلور_فولو # القران_الكريم # كورونا # ا لكويت
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون | إسلام صبحي - YouTube
ولقد نعلم أنك يضيق صدرك - YouTube
والمثَل يتضح لِمَنْ يصعدون السُّلَّم العالي لأيّ منزل أو أيّ مكان؛ ويجدون أنفسهم ينهجون؛ والسبب في هذا النهجَ هو أن الرئة تريد أنْ تُسرِعِ بالتقاط كمية الهواء أكبر من تلك التي تصل إليها، فيعمل القلب بشدة اكثر كي يُتيح للرئةِ أن تسحبَ كمية أكبر من الهواء. أما مَنْ يكون صدره واسعاً فهو يسحب ما شاء من الهواء الذي يتيح للرئة أن تأخذَ الكمية التي تحتاجها من الهواء، فلا ينهج صاحب الصدر الواسع. فكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كان يُكذِّبه أحد، أو يستهزيء به أحد كان يضيق صَدْره فتضيق كمية الهواء اللازمة للحركة؛ ولذلك يُطمئِنه الحق سبحانه أن مَدَده له لا ينتهي. وأنت تلحظ عملية ضيق الصدر في نفسك حين يُضايقك أحد فتثور عليه؛ فيقول لك: لماذا يضيق صدرك؟ وَسِّع صدرك قليلاً. والحق سبحانه يقول في موقع آخر: { فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ} [الأنعام: 125]. أي: يُوسّع صدره، وتزداد قدرته على فَهْم المعاني التي جاء بها الدين الحنيف. ولقد نعلم أنك يضيق صدرك - YouTube. ويقول أيضاً: { وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِ} [الأنعام: 125]. وهنا نجد أن الحق سبحانه يشرح عملية الصعود وكأن فيها مجاهدةً ومكابدةً، وهذا يخالف المسألة المعروفة بأنك إذا صعدتَ إلى أعلى وجدتَ الهواء اكثرَ نقاءً.
وهو القائل: { فَسُبْحَانَ ٱللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ} (الروم: 17]. وكُلٌّ من المساء والصباح آية منه سبحانه؛ فحين تغيب الشمس، فهذا إذْنٌ بالراحة، وحين تصبح الشمس فهذا إِذْنٌ بالانطلاق إلى العمل، وتسبيح المخلوق للخالق هو الأمر الذي لا يشارك اللهَ فيه أحدٌ من خَلْقه أبداً. فكأن سَلْوى المؤمن حين تضيق به أسباب الحياة أنْ يفزَع إلى ربه من قسوة الخَلْق؛ ليجد الراحة النفسية؛ لأنه يَأْوي إلى رُكْن شديد. ونجد بعضاً من العارفين بالله وهم يشرحون هذه القضية ليوجدوا عند النفس الإيمانية عزاءً عن جَفْوة الخَلْق لهم؛ فيقولون: " إذا أوحشك من خَلْقه فاعلم أنه يريد أن يُؤنسك به ". اقرأ أيضا: "وكل شيء أحصيناه في إمام مبين".. ولقد نعلم أنك يضيق هزاع البلوشي. ما الفرق بين الكتابة والإحصاء؟ (الشعراوي يجيب) سجود عزة لا مذلة وأنت حين تُسبِّح الله فأنت تُقِرّ بأن ذاته ليستْ كذاتِك، وصفاته ليست كصفاتك، وأفعاله ليست كأفعالك؛ وكل ذلك لصالحك أنت؛ فقدرتك وقدرة غيرك من البشر هي قدرة عَجْز وأغيار؛ أما قدرته سبحانه فهي ذاتية فيه ومُطْلقة وأَزلية، وهو الذي يأتيك بكُل النِّعم. ولهذا فعليك أنْ تصحبَ التنزيه بالحمد، فأنت تحمد ربك لأنه مُنزَّه عن أنْ يكونَ مثلك، والحمد لله واجب في كل وقت؛ فسبحانه الذي خلق المواهب كلها لِتخدُمَك، وحين ترى صاحب موهبة وتغبطه عليها، وتحمد الله أنه سبحانه قد وهبه تلك الموهبة؛ فخيْرُ تلك النعمة يصِل إليك.
وحين تُسبِّح بحمد الله؛ فسبحانه لا يُخلِف وَعْده لك بكل الخير؛ فَكُلُّنا قد نُخلِف الوعد رغماً عَنَّا، لأننا أغيار؛ أما سبحانه فلا يُخلِف وعده أبداً؛ ولذلك تغمرك النعمة كلما سبَّحْتَ الله وحمدته. وزِدْ خضوعاً للمُنْعِم، فاسجُدْ امتثالاً لأمره تعالى: { وَكُنْ مِّنَ ٱلسَّاجِدِينَ} [الحجر: 98]. فالسجود هو المَظْهر الواسع للخضوع، ووجه الإنسان ـ كما نعلم ـ هو ما تظهر به الوجاهة؛ وبه تَلْقَى الناس؛ وهو أول ما تدفع عنه أيَّ شيء يُلوِّثه أو ينال من رضاك عنه. ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون. ومَنْ يسجد بأرقى ما فيه؛ فهذا خضوع يُعطي عِزّة، ومَنْ يخضع لله شكراً له على نعمه فسبحانه يعطيه من العزة ما يكفيه كل أَوْجُه السجود، وكُلُّنا نذكر قَوْل الشاعر: وَالسُّجـود الذِي تَـْجتـوِيه فِـيهِ مِـْن أُلـوفِ السُّـجـودِ نَـَجـاةٌ والسجود هو قمة الخضوع للحق سبحانه. والإنسان يكره لفظ العبودية؛ لأن تاريخ البشرية حمل كثيراً من المظالم نتيجة عبودية البشر للبشر. وهذا النوع من العبودية يعطي ـ كما نعلم ـ خَيْر العبد للسيد؛ ولكن العبوديةَ لله تعطي خَيْره سبحانه للعباد، وفي ذلك قِمَّة التكريم للإنسان.
بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 29 سبتمبر 2020 - 02:18 م "وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ" (الحجر: 97 و98) يقول العلامة الراحل الشيخ محمد متولي الشعراوي: في هذا القول الكريم يتجلَّى تقدير الحق سبحانه لمشاعر النبوة، فالحق يُكلِّفه أنْ يفعلَ كذا وكذا، وسبحانه يعلم أيضاً ما يعانيه صلى الله عليه وسلم في تنفيذ أوامر الحق سبحانه. ورد هذا المعنى أيضاً في قوله سبحانه: { قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ ٱلَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَـٰكِنَّ ٱلظَّالِمِينَ بِآيَاتِ ٱللَّهِ يَجْحَدُونَ} [الأنعام: 33]. فأنت يا رسولَ الله أكرم من أنْ تكذبَ، فقد شهدوا لك بحُسْن الصدق عبر معايشتهم لك من قبل الرسالة. ولقد نعلم أنك يضيق بما يقولون تفسير. وهنا يقول سبحانه: { وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ} [الحجر: 97]. ضيق الصدر ومعنى ضيق الصدر أنْ يقِلّ الهواء الداخل عَبْر عملية التنفُّس إلى الرئتين؛ فمن هذا الهواء تستخلص الرئتان الأوكسجين؛ وتطرد ثاني أوكسيد الكربون؛ ويعمل الأكسجين على أنْ يُؤكسِدَ الغذاء لِينتجَ الطاقة؛ فإنْ ضاق الصَّدْر صارت الطاقة قليلة.