masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الشعب يريد إسقاط النظام

Monday, 29-Jul-24 12:24:38 UTC

وكسره وانكساره تجلى في أكثر من مجال: انكسر لما غدا الحكم مغنما ووراثة، فقايض النظام مصالح مصر بل والأمة العربية بمطلب شخصي متمثل في التمسك بالحكم، فأقصيت مصر من أن تضطلع بدورها الريادي لبناء مشروع الأمة الإسلامية تحمي مقدراتها وتصون حقوقها وتذود عن عزتها بين الأمم. انكسر النظام لما تنكر لمطالب الشعب وحقه في الحياة الكريمة، فوسع دائرة الفقر، ليعيش أكثر من 40% من الشعب بأقل من دولارين في اليوم، وتتكدس الثروات بالمقابل في زمرة من سدنة الحكم، يغدق عليهم بالعطايا والامتيازات على قدر ما يقدمون من ولاء واستجابة بليدة لهوى الحاكم. انكسر النظام وانتهت صلاحيته، ولم يقو على مجاراة شباب وظف وسائل عصره ـ الفايس بوك ـ فاضطر لتوظيف احتياط تخلفه "فغزا" ميدان التحرير بالجِمال والخيول والبغال في محاولة يائسة فَقَدَ معها ما تبقى من رصيد شعبي. استدراكان 1. الشعب يريد إسقاط النظام في السويداء.. قناصة وحشود عسكرية. "الشعب يريد إسقاط النظام": جملة اسمية تقريرية تفيد التنصيص على حقيقة مُسَلَّمٍ بها، لا يُختلف في شأنها، لذلك لم تتأخر فئات الشعب في الالتحاق بميدان التحرير في مشهد ملحمي مَهيب حيث ذابت الفوارق والحيثيات الاجتماعية والمهنية وحُمل الشيخُ الأزهري على الأكتاف يردد: ارحل، ارحل، ارحل.. "يُشرعن" المطالبة بإسقاط النظام.

  1. الشعب يريد إسقاط النظام في السويداء.. قناصة وحشود عسكرية
  2. في ايران... الشعب يريد اسقاط النظام ! - منظمة مجاهدي خلق الإيرانية
  3. الشعب يريد إسقاط النظام الدنماركي

الشعب يريد إسقاط النظام في السويداء.. قناصة وحشود عسكرية

وعلى ذلك يخطئ أيما خطأ كل من يبني دعوته لإسقاط النظام في فلسطين على أساس الخطيئة أو الجريمة التي إرتكبتها الوحدة الأمنية التي تسببت في موت الناشط السياسي بنات في الخليل يوم الأربعاء الماضي، كما يخطئ النظام ومؤيدوه ايما خطأ إذا ما أسسوا خطتهم الدفاعية عن النظام بالاكتفاء باتهام الآخر بالمؤامرة، علاوة على مقارنة فعل الوحدة الأمنية المسؤولة عن القتل بفعل غيرها من الأجهزة الأمنية التي لا تلتزم بالقانون، لأن مناط المقارنة هنا واحد وهو عدم إحترام القانون، الأمر الذي يتناقض مع الدستور الذي يقوم عليه النظام الفلسطيني برمته. إذا ما العمل؟ أو كيف يمكن الخروج من المأزق الحالي؟ ربما تساعد الخطوات التالية على تخفيف الاحتقان في الشارع الفلسطيني وتوجيه جهد الفلسطينيين نحو مقاومة الاحتلال والتطهير العرقي في القدس وبيتا ومعظم المناطق الفلسطينية. الشعب يريد إسقاط النظام الدنماركي. المسارعة في إنهاء التحقيق والكشف عن الجناة وتقديمهم للعدالة. ضخ دماء جديدة في جسم المؤسسة الأمنية خاصة على صعيد المحافظين. المبادرة بحملة إعلامية واسعة لشرح وتوضيح العقيدة الوطنية للمؤسسة الأمنية التي تقوم عليها العقيدة الأمنية. تحميل الاحتلال الإسرائيلي وشركائه من المجتمع الدولي مسؤولية فشل التسوية السياسية في المنطقة.

في ايران... الشعب يريد اسقاط النظام ! - منظمة مجاهدي خلق الإيرانية

وكشفت مواقع محلية أن فصائل مسلحة أعلنت حمايتها للاحتجاجات، وأن بعضا من أفرادها أكد المشاركة دون سلاح، فيما شهدت التظاهرات قطعا للطرقات في عدد من شوارع المدينة بالإطارات المشتعلة. وأعلن المنظمون أيضاً السماح فقط لطلاب المدارس والجامعات بالمرور ومعهم صهاريج الوقود وسيارات الطحين. To view this video please enable JavaScript, and consider upgrading your web browser "الأكثر ثراء".. بـ30 دولاراً شهرياً يشار إلى أن الأزمة بدأت بعدما أعلنت حكومة النظام الشهر الماضي عن استبعاد فئات عدتها "الأكثر ثراء"، من الدعم الحكومي للمواد الأساسية كالخبز، والغاز، والمازوت، والمواد التموينية، زاعمة أنها تشمل الفئات "الأكثر ثراء"، مع العلم أن دخل تلك الفئات لا يتجاوز الـ30 دولاراً أميركياً شهرياً. وقد فجّر ذلك القرار غضباً واسعاً جداً على مواقع التواصل الاجتماعي، ومظاهرات شملت عدة مناطق من البلاد. الشعب يريد اسقاط النظام بالانجليزي. وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت أن 90% من الناس في سوريا يعيشون في فقر، و60% منهم يعانون من انعدام الأمن الغذائي، إضافة إلى 7. 78 مليون لا يملكون أطباء أو مرافق طبية مستوفية للمعايير الدنيا المقبولة عالمياً. وتعاني البلاد منذ سنوات من عدة أزمات شملت الوقود والطاقة والخبز إضافة إلى انهيار الليرة ما عاد بآثار كارثية على كل مفاصل الحياة فيها وجعل منها حياة متاحة بشق الأنفس.

الشعب يريد إسقاط النظام الدنماركي

الرسالة الأولی لهذا الحراک الجماهيري و الشامل هي أنه لا مجال للمصالحة بين الشعب الإيراني و النظام بسبب عدائه للإنسانية و الشعب و صحيفته السوداء في دوره في مشکلات الشعب و خاصة موضوع الحريات لذلک کان المطلب الرئيسي اسقاط هذا النظام لکن سياسة الغرب المتماشية مع هذا النظام الأصولي أطالت عمره الی يومنا هذا. بعبارة أخری لو لم يوجد داعمين مخفيين(! ) مثل باراک أوباما الرئيس السابق کنموذج عنهم لکان الشعب الأيراني قبر هذا النظام و رمی به الی مزابل التاريخ. لأن هذا النظام فاقد للشرعية و عملت سياسات الدول الغربية علی بقاء هذا النظام و اضافة الی ذلک بدل من الديمقراطية المتغيرة تم تقييد الشعب الإيراني بهذا النظام الإرهابي. عدم وجود هذا النظام في المستقبل أحد الرسائل الواضحة لهذه الثورة کما دعت إليه المقاومة خلال السنوات الماضية حيث لو أن النظام لا يلجأ الی التضييق و الاعتقال و التعذيب و الاعدام ليوم واحد فقط يوم واحد من الحرية و الديمقراطية بمعناها الحقيقي لکان الشعب الايراني کنس هذا النظام بسرعة. الشعب يريد إسقاط النظام?. و تسارع أحداث الحراک الأخير يشير الی ذلک بشکل جيد لذلک يجب القول أن عمر هذا النظام قد انتهی ولا مجال للجلوس من أجل الاعتدال و الوسطية الوهميتين و مثل هذا التصرف هو خطوة لصالح النظام و في ضرر الشعب.

استعار مئات الرجال والنساء، الذين يأكلون ويشربون من جيوب دافعي الضرائب في الدنمارك، شعاراً رفعه الشباب العربي نشداناً للحرية والعدالة الاجتماعية، فتظاهروا في شارع نظيف في كوبنهاغن، حيث كان عدد قليل جداً من رجال الشرطة يحرس المظاهرة التي تعبر من أطرافها دراجات هوائية، ومارة، يرون المشهد طبيعياً ومعتاداً في مثل هذه المدن. قطعاً، لا يعرف معظم الدنماركيين اللغة العربية، وهم يعتبرون أن حق اللاجئين في التظاهر أمر لا جدال فيه، وربما ظنّ كثير منهم أن المتظاهرين يطالبون برفع قيمة المساعدة الشهرية، أو تحسين نوعية التعليم والرعاية الصحية، وغير ذلك من الحقوق الإنسانية، التي تعتبر شأناً طبيعياً في المجتمعات المتحضرة. ربما لا يعرف الدنماركيون أن المتظاهرين جاؤوا من بلدان تعتبر حقوق الإنسان ترفاً غير قابل للنقاش. ولا شكّ أن معظمهم يعارض ترحيل هؤلاء اللاجئين إلى بلدانهم الأصلية، باعتبار ذلك انتهاكاً لحقوقهم الإنسانية الأساسية. في ايران... الشعب يريد اسقاط النظام ! - منظمة مجاهدي خلق الإيرانية. المتظاهرون أنفسهم يعرفون ذلك، ويعلمون تماماً الثمن الذي كانوا سيدفعونه لو خرجوا في المظاهرة نفسها، بالشعارات نفسها، في بلدانهم الأصلية. يدركون كل ذلك، وهم يرفعون الرايات السود، ويسيرون مع أطفالهم في تظاهرة كوبنهاغن، ولكنه شكل قبيح للإرهاب والاستقواء على ديمقراطية بلد آمن ومحترم مثل الدنمارك، استضافهم لاجئين على أرضه، وأطعمهم من خبز مواطنيه، ثم اعتبروه بلداً فاسداً، يجب إسقاط الحكم فيه، وإقامة خلافة داعشية على أرضه!