النسبة المئوية للحساسية تجاه بياض البيض أكبر من الصفار. هل البيض يسبب الغازات؟ قد يعاني بعض الأشخاص من آلام في المعدة والبطن بعد تناول البيض ، وخاصة البيض المسلوق ، مما قد يؤدي أحيانًا إلى تراكم الغازات في المعدة ، وقد يواجه البعض صعوبة في هضم البيض. هذا يختلف عن الحساسية للبيض ، ويحدث بسبب نقص بعض الإنزيمات داخل الجسم التي تعمل على هضم الطعام ، أما حساسية البيض فهي تأتي من الجهاز المناعي الذي يعاني من اضطراب عند تناول أي نوع من الطعام. الذي يسبب الحساسية. يمكن أن يتسبب البيض في تراكم الغازات في الجهاز الهضمي ، خاصة مع عدم قدرته على هضم البروتينات الموجودة في صفار البيض. Sohati - هل البيض يسبب غازات. ومن الأعراض التي قد تظهر عند البعض بعد تناول البيض غازات وانتفاخ مع ألم وتشنجات في البطن ، ثم يبدأ الشخص في الشعور بالميل إلى القيء والغثيان مع الإسهال. قد يصاب الشخص بهذه الأعراض بعد تناول البيض مباشرة أو خلال ساعتين ، وتقل هذه الأعراض أو تزداد حسب طبيعة الجسم. وإذا كنت تعاني من الغازات بعد تناول البيض فعليك الابتعاد عن تناولها وكذلك تناول الأطعمة التي تحتوي عليها ، كما يجب توخي الحذر عند شراء بعض الأطعمة الجاهزة والمعلبة التي قد تحتوي على البيض.
من الضروري أيضًا، التحقق من مكونات المنتجات الغذائية التي يتناولها الشخص، إذ يمكن أن يحتوي بعضها على بروتينات البيض المختلفة، مثل: - أوفوميسين (Ovomucin). - أوفوغلوبولين (Ovoglobulin). - الجلوبيولين (Globulin). عدم تحمل البيض في هذه الحالة يعتمد التوقف عن تناول البيض على شدة الغازات التي تحدث، ومدى إزعاجها للشخص. في بعض الحالات، يمكن تجنب حدوث الغازات عند تناول البيض عن طريق تناول كميات صغيرة منه، لذلك فإنه ليس من الضروري التوقف تمامًا عن تناوله. المصدر: Webteb
تشير النتائج الجديدة إلى أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة المحتوية على النتريت يمكن أن يكون مرتبطا بخطر كبير للإصابة بسرطان البروستات. وفي ضوء الأحداث الأخيرة، يقترب الباحثون في جميع أنحاء العالم من السرطان في محاولة لمنع معدلات البقاء على قيد الحياة من الانحسار. وتستمر الهيئات الصحية في التركيز على الحياة النظيفة، ما يشير إلى أن الامتناع عن تناول أطعمة معينة قد يكون ضروريا لتجنب بعض أنواع السرطان. ومن الأفضل تناول الأطعمة التي تحتوي على مستويات أعلى من إضافات النتريت، مثل اللحوم المقددة والروبيان المجفف، باعتدال. ووجدت الدراسة الفرنسية التي أجريت على أكثر من 100 ألف فرد، أن الأفراد الذين يستهلكون النترات بانتظام يزيد لديهم خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 25%. ومع ذلك، كان خطر الإصابة بسرطان البروستات أعلى بنسبة 60% تقريبا بين الأفراد الذين يستهلكون بانتظام المنتجات الغذائية المحتوية على النتريت. ولم تجد النتائج المنشورة على منصة الصحة Univadis، أي ارتباط بين النترات أو النتريت التي تحدث بشكل طبيعي، وتطور السرطان. وتكهن الباحثون بأن المواد الحافظة قد تؤدي إلى تكوين مركبات N-nitroso، والتي لها تأثير مسرطنة محتمل على البشر.